صحيفة الاتحاد:
2025-02-22@04:32:02 GMT

رودريجو: «الزعيم» قادر على تكرار «إنجاز 2003»

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

العين (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الملا يطارد «اللقب السادس» في «مونديال الدراجات المائية» العين ومليحة «صراع الرابع» في «أقوياء اليد»


أكد البرازيلي رودريجو منديز، أحد نجوم الذين أسهموا في فوز العين بلقب دوري أبطال آسيا 2003، أن الجيل الحالي قادر على تكرار الإنجاز القاري، ومواصلة رحلة الأمجاد الحافلة لـ «الزعيم».


جاء حديث رودريجو، في الحلقة الأولى من البرنامج الوثائقي «الأسطورة» على قناة العين، وقال «أعتقد أن العين قادر على معانقة المجد، وحصد الرباعية التاريخية في الموسم الحالي، قياساً بالحالة الإيجابية التي يعيشها النادي، بفضل الدعم اللامحدود الذي ظل يحظى به من قيادة النادي والإمكانات الفنية العالية التي يتمتع بها لاعبو الفريق، والمساندة الجماهيرية القوية لهم في كل الميادين.
وأعرب رودريجو عن بالغ فخره واعتزازه بارتداء شعار العين، الذي يعتبر أحد أفضل الأندية على مستوى العالم بالنسبة له، وقال «منشآت النادي والآلية التي يعمل بها لا تجدها في العديد من الأندية الأوروبية، ويعتبر «الزعيم» حالياً أحد أفضل الأندية على مستوى العالم».
وحول أهم الأسباب التي قادت العين عام 2003 إلى التتويج باللقب القاري، وحصد بطولتي الدوري والسوبر، قال «الأجواء كانت محفزة، بداية برعاية ودعم قيادة النادي، مروراً بجودة اللاعبين المواطنين المتميزين، ووقتها كان الفريق يضم 9 لاعبين دوليين، بالإضافة إلى عدد من لاعبي المنتخب الأولمبي، وجهاز فني على أعلى مستوى، بقيادة الفرنسي عبدالكريم ميتسو، وصولاً إلى الدعم الجماهيري الكبير، الأمر الذي لمسته عملياً في مباراة العين الأخيرة أمام النصر السعودي في دوري أبطال آسيا الحالية.
واعترف رودريجو، لأنه لم يكن يريد مغادرة العين، بعد النجاحات الكبيرة التي حققتها، خلال فترة وجيزة، وقال «في بعض الأحيان نتخذ قرارات في حياتنا مرتبطة بالأقدار، ولكن سعيد بالعودة مجدداً إلى العين لمساندة الفريق عن قرب، لأن «الزعيم» يعني الكثير، إذ حققت معه أهم بطولة في مسيرتي وهي دوري أبطال آسيا، وعشت في المدينة أجمل وأروع لحظات حياتي.
وردد اللاعب البرازيلي بعضاً من «الأهازيج العيناوية» التي أكد أنها لم تسقط من ذاكرته، وقال «أحفظ العديد من الأهازيج، بمجرد دخولي إلى المكان الآن، وبعد 20 عاماً ينتابني شعور رائع، لأنني كنت هنا وأحد اللاعبين المفضلين لدى الجماهير، وكنت أشعر بدعمهم اللامحدود لنا، وحينما يرددون الأهازيج، كنت أترقب تشجعيهم لي، الجماهير أحد أهم الأسلحة التي يملكها العين لذلك كان وجودهم إلى جوارنا مهماً».
كشف البرازيلي عن وجهة نظره عن أفضل جيل في العقدين الأخيرين، وقال «في 2003-2004 حققنا «الثلاثية»، ووقتها كان لدينا مجموعة من اللاعبين المتميزين والبعض في المنتخب الوطني، ونجحنا في بلوغ الأهداف، وفي عام 2018 كان هناك جيل رائع استطاع أن يصل إلى نهائي كأس العالم للأندية ويخوض مباراة تاريخية أمام ريال مدريد الإسباني، وكنت فخوراً بمشاهدة العين في المباراة وفرحاً كذلك، لأنني أعتبر نفسي جزءاً من تاريخ هذا النادي».
وختم اللاعب بالتعبير عن سعادته الغامرة، بحصوله على بطاقة الأسطورة التي تمنحه مقعداً مخصصاً في مدرجات استاد هزاع بن زايد، إلى جوار بقية أساطير النادي، وقال «أنا مسرور بهذا التقدير الذي حصلت عليه، هناك مكان للاعبين الذين أسهموا في كتابة جزء من تاريخ النادي، وسعيد بحصولي على «بطاقة الأسطورة»، وأصبحت جزءاً من تاريخ هذا الكيان».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات العين دوري أبطال آسيا

إقرأ أيضاً:

أبرزهم سهر الصايغ.. مصطفى شعبان يكشف سبب تكرار تعاونه مع عدد من الفنانين

تحدث الفنان مصطفى شعبان عن صعوبات واجهها خلال تحضيره لـ مسلسله «حكيم باشا» الذي يسجل أولى تجاربه في الدراما الصعيدية.

وقال «شعبان» في تصريحات تليفزيونية إن الدراما الصعيدية تتسم بصعوبة في كتابتها وتجسيدها وإتقان اللهجة، مشيرا أن بعض الكلمات قد تحمل معاني مختلفة بناءً على طريقة نطقها.

وتابع: كل قرية صعيدية لها لهجتها الخاصة، لذلك حددنا مكان أحداث المسلسل في أحد نجوع محافظة قنا، واعتمدنا على لهجة سكانه، لأن أهل الصعيد يميزون بعضهم من لهجاتهم وطريقة ربط عمامة الرأس وشكل الجلباب وطول أكمامه، وكلها تفاصيل قمت بمذاكرتها».

أما عن تكرار تعاونه مع أكثر من فنان في أعماله الدرامية الأخيرة أبرزهم سهر الصايغ، أوضح مصطفى شعبان أنهم يتمتعون بموهبة فذة يجب استغلالها وإظهارها قائلا: «أولاً هما أساتدة كبار، وهما علامات كبيرة، زي سهر الصايغ لازم يتكتب ليها مخصوص لأن عندها إمكانيات متخافش منها، وعندما يكون هناك ممثلون لديهم إمكانيات يجب استغلالها وإظهارها، والصعيدي زي ما هو تحدي كبير ليّا فهو تحدى لهم هما كمان، وكلنا في حالة عمل واجتهاد في كل مشهد، وسهر ممثلة مرعبة، والأستاذ أحمد فؤاد سليم معندناش تانى الوش ده ولا تون الصوت ده».

وأشار شعبان إلى أنه في البداية تخوف من خوض تجربة الدراما الصعيدية، ثم بعد ذلك استمتع بالأمر، مؤكدا أن الدراما الصعيدية صعبة، والدليل على ذلك وجود أعمال درامية صعيدية كثيرة، ولكن القليل منها ناجح.

أبطال مسلسل حكيم باشا

مسلسل حكيم باشا، من بطولة الفنان مصطفى شعبان، إلى جانب نخبة من نجوم الفن أبرزهم: دينا فؤاد، سهر الصايغ، رياض الخولي، محمد نجاتي، ميدو عادل، أحمد صيام، فتوح أحمد، هاجر الشرنوبي، وهايدي رفعت، وآخرين من الفنانين، والعمل من تأليف محمد الشواف، وإخراج أحمد خالد أمين، وإنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

أحداث مسلسل حكيم باشا

وتدور أحداث مسلسل حكيم باشا في إطار تشويقي حول تاجر آثار يجسد دوره «مصطفى شعبان»، يدخل في مشكلة أمام منذر رياحنة، مما يخلق جوًا من التحديات المتواصلة والصراعات الملحمية.

ويتكون مسلسل حكيم باشا من 30 حلقة، ومن المتوقع أن يحقق العمل نجاح جماهيري كبير نظرا لتمتع أبطاله بقاعدة جماهيرية كبيرة.

اقرأ أيضاًعابد عناني: رحلتي مع الدراما بدأت بفضل نور الشريف في «متخافوش».. فيديو

ملامح شخصية نبيل عيسى بمسلسل إخواتي

مقالات مشابهة

  • الأهلي ينعى أحمد برجاوي مخرج قناة النادي
  • الجيش الإسرائيلي: إحدى الجثث التي سلمتها حماس لا تعود لأي رهينة
  • خبر سار لجماهير الهلال.. مباريات "الزعيم" في مونديال الأندية ستبث مجاناً
  • ‌‏نتنياهو: نتعهد بعدم تكرار أحداث 7 أكتوبر
  • الذايدي ينتقد عقوبات الزعيم: “أسد على الهلال وعلى غيره نعامة”
  • الاتحاد الأوربي يعتزم اتخاذ إجراءات صارمة ضد واردات الأغذية التي لا تلبي معاييره
  • كواليس الـ48 ساعة التي انقلب فيها ترامب على زيلينسكي
  • أبرزهم سهر الصايغ.. مصطفى شعبان يكشف سبب تكرار تعاونه مع عدد من الفنانين
  • صحفي: مخاوف إسرائيلية من تكرار أحداث 7 أكتوبر
  • الزمالك يمنع أمير عزمي من العمل في النادي