في ناس بقوليك الدعامة ديل لسه منتشرين انتشار كتير في الخرطوم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
في ناس بقوليك الدعامة ديل لسه منتشرين انتشار كتير في الخرطوم فصعب تتحرر بسهولة
طيب عاين الكلام ده في الظاهر هو صحيح
لكن الانتشار ما بعني القوة
مثلا في أمدرمان الناحية الجنوبية الشرقية الدعامه كانوا منتشرين عليها و مسيطرين على عدة مؤسسات و شوارع وأحياء
لمن انكسرت القوة الصلبة الكانت في الإذاعة (المعسكر حقهم) تلقائيا أحياء كثيرة و مناطق كثيرة اختفوا منها و باعتبارها سقطت تلقائيا
حتى صارت شرق أم درمان و جنوبها الشرقي و شمالها الشرقي نضيف تماما
فبالتالي سقوط المدينة الرياضية باعتبارها قاعدة عسكرية كبيرة للعدو
يعني سقوطهم في جنوب الخرطوم تماما و كذلك الجنوب الشرقي
و قل مثل ذلك في الجزيرة
و جنوب دارفور
فلا يغرنك الانتشار
ان شاء الله أول ما تنكسر شوكة معسكرهم تتساقط الأحياء و المباني و المؤسسات المنتشرين فيها تباعا و تلقائيا
اللهم نصرك الذي وعدت…
الناس البره السودان ديل قايلين السودان ده بقى فاضي و مهجور و ما فيهو ناس نهائي و لا أكلوو لا حياة
والله الناس الفي الخرطوم عايشين الفي جبرات و بحري و الصحافات و غيرها عايشين و لمن مدورين دوريات كورة
أما الولايات دي مليانه خلق جد
الأبيض مليانه ناس و الحياة شغالة و الفاشر
وتعال بالشرق القضارف دي مليانه ملي جد و كسلا و بورتسودان
و الشمالية مليانه برضو
و المواد التموينية متوفرة و الوقود متوفر و الناس مبسوطة الحمدلله رب العالمين
ربنا يعجل الفرج بس
مصطفى ميرغني
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الحكومة تعلن عن تشييد 40 سداً جديداً في الجنوب الشرقي
زنقة 20 ا الرباط
كشف وزير التجهيز و الماء نزار بركة عن برنامج وطني طموح تسطره الحكومة للتزويد بالماء الشروب ومياه السقي يمتد من 2020 إلى 2027.
وأوضح المسؤولي الحكومي في جواب على سؤال للفريق الحركي بمجلس النواب، أن البرنامج يركز على إنجاز مشاريع السدود الصغرى والتلية وفق مقاربة تشاركية تهدف إلى دعم التنمية المحلية وضمان استدامة هذه المشاريع.
ولتفعيل هذا البرنامج، تم تشكيل لجنة وطنية تضم ممثلين عن وزارات الداخلية، والاقتصاد والمالية، والفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، والتجهيز والماء، بالإضافة إلى المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.
تتولى هذه اللجنة تحديد مشاريع السدود الصغرى المزمع إنجازها، بناءً على مقترحات اللجان الجهوية التي يترأسها الولاة، والتي تقوم بدورها بجرد الاحتياجات على المستوى الجهوي والمحلي بتنسيق مع وكالات الأحواض المائية، وذلك تفعيلا لمبدأ اللاتمركز الإداري.
وقد شرعت هذه اللجان في أعمالها، حيث تم في إطار الاتفاقية الإطار للبرنامج الوطني، إعداد برنامج خاص بالسدود الصغرى والتلية للمرحلة الأولى يتضمن 129 سدا صغيرا، بميزانية إجمالية تصل إلى 4.3 مليار درهم.