مسلسل مسار إجباري الحلقة 11.. «خديجة» تعود من المنصورة للبحث عن قاتل «خديجة»
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
تشهد أحداث مسلسل مسار إجباري الحلقة 11 تطورات في الأحداث، بعد عودة «خديجة» مي الغيطي، ابنة خالة الطالبة القتيلة حبيبة، من المنصورة بعد أن طمأنت والدتها أنّ التهديدات التي تصل إليها غير صحيحة وأنّها بخير، ويجب أن تعود مرة أخرى إلى القاهرة لمواصلة دراستها، كما تؤكد لوالدتها أنّ الدكتور عصام المتهم بقتل حبيبة بريء.
وبمجرد عودة خديجة الى القاهرة تتواصل مع «علي» عصام عمر، الذي يجسد دور ابن البرنس في مسلسل مسار أجباري، وتؤكد له استمرارها في البحث عن سبب قتل ابنة خالتها حبيبة والمتعلق بفساد في إحدى شركات الأدوية التي يتعامل معها المحامي مجدي حشيش، وأنّها متاكدة أن سناء زوجة الدكتور عصام المحكوم عليه بالإعدام وراء كل ما حدث لحبيبة، بسبب العلاقة التي كانت تربطها بالدكتور عصام، والتي ستكشفها أحداث الليلة من مسلسل مسار إجباري الحلقة 11، خاصة بعد ظهور براءة الدكتور عصام خلال جلسة الاستئناف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي الغيطي مسار إجباري مسلسل مسار أجباري عصام عمر مسلسل مسار
إقرأ أيضاً:
أحمد عصام يكشف كواليس تعاونه مع دنيا سمير غانم.. ومفاجأة فيلم سيكو سيكو
تحدث الفنان أحمد عصام عن كواليس تعاونه مع الفنانة دنيا سمير غانم، في مسلسل عايشة الدور ضمن موسم دراما رمضان 2025.
قال أحمد عصام في لقائه مع الإعلامية آية شعيب ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد: «أول مرة التقي بدنيا سمير غانم في مسلسل عايشة الدور، ووجدتها شخص متواضع جدًا وأخت كبيرة لي».
واستكمل: «وجدت أريحية في التعامل مع دنيا سمير غانم، كنا أشبه بعائلة في الكواليس، وبحب كل من يعمل في السينما والتلفزيون والمسرح، وبسببهم تخطيت من مواقف صعبة وقضيت أوقات ممتعة وأنا أشاهدهم على التلفزيون».
وفيما يخص سبب تأخره عن دخول عالم الفن والتركيز في مجال الستاند أب كوميدي، علق أحمد عصام قائلًا: «كل حاجة بتيجي في وقتها بالظبط، وأنا خريج إخراج معهد سينما وأريد الاتجاه للإخراج ولم يكن التمثيل في نيتي رغم أن أصدقائي قالوا لي هتمثل، ودخولي مجال الستاند أب كوميدي كان بالصدفة ومنذ طفولتي كنت أشاهد نجوم أجانب في هذا المجال، وهو مختلف تمامًا عن التمثيل».
وعن مشاركته في فيلم سيكو سيكو، قال: «عملت أوديشن مع أستاذ عمر المهندس في أول يومين في شهر العسل بعد فرحي، وأعرف أبطال العمل طه دسوقي ووليد المغازي من أصدقائي المقربين وعلي صبحي أعرفه من الطفولة وتارا عماد وأحمد عبدالحميد كانوا زملائي في المدرسة، والفيلم كان تجربة لذيذة وفريق عمل مشرف».