غرق امرأة وطفلتها في خزان مياه بمحافظة تعز
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن غرق امرأة وطفلتها في خزان مياه بمحافظة تعز ، حيروت ـ تعز توفيت امرأة وطفلتها اليوم الأربعاء، غرقا بأحد خزانات المياه في محافظة تعز جنوب غربي اليمن،بحسب ما نشر حيروت الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غرق امرأة وطفلتها في خزان مياه بمحافظة تعز ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حيروت ـ تعز
توفيت امرأة وطفلتها اليوم الأربعاء، غرقا بأحد خزانات المياه في محافظة تعز (جنوب غربي اليمن).
وقالت مصادر محلية إن الطفلة تبلغ من العمر أحد عشر عاما وقعت في سد مليء بالمياه في قرية “الجرف” بمنطقة جبل حبشي.
وذكرت المصادر أنه لم يكن في المكان سوى أمها، حيث بادرت بانقاذها فغرقت بعد طفلتها.
والاثنين الماضي، توفي شخصان في حادثتي غرق منفصلتين في محافظتي الضالع وصنعاء.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل غرق امرأة وطفلتها في خزان مياه بمحافظة تعز وتم نقلها من حيروت الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واقعة غريبة: العثور على بقايا جثة امرأة في سريرها بعد 3 سنوات
خاص
واقعة غريبة هزّت تركيا خلال اليومين الماضيين، حيث عثرت الشرطة في مدينة إزمير على بقايا جثة امرأة توفيت منذ 3 سنوات في سريرها، دون أن يلاحظ أحد غيابها، لا من أقاربها ولا جيرانها.
بدأت القصة ببلاغ من رجل يبلغ من العمر 66 عاماً، أفاد بعدم تمكنه من التواصل مع زوجة أبيه، التي تعيش بمفردها منذ وفاة زوجها قبل 23 عاماً.
وأوضح أن آخر اتصال له بها كان قبل 3 سنوات، وبرر انقطاعه عنها بأنها كانت ذات طبع عصبي، ولا تحمل هاتفاً نقالاً.
وعند وصول الشرطة إلى شقة السيدة المسنة، والتي تُدعى “غولشان جوغولو” (87 عاماً)، فتحوا الباب بمساعدة خبير أقفال، ليعثروا على بقايا جثتها المتحللة في سريرها، والتحقيقات الأولية أكدت عدم وجود أي آثار لجريمة أو سرقة.
المثير للدهشة أن جيرانها لم يشعروا بغيابها رغم أن الشقة المجاورة لشقتها مأهولة بالسكان. بعضهم أشار إلى ملاحظة رائحة كريهة قبل نحو عام ونصف، لكنهم ظنوا أنها لقطة ميتة في الطابق السفلي.
فيما قالت إحدى الساكنات القديمات في المبنى، إنها لم ترَ جارتها الراحلة منذ سنوات، واصفة إياها بأنها “امرأة طيبة” تعرفت عليها بشكل بسيط من خلال تقديم ماء الشرب لها.
الشرطة أرسلت عينات من عظام المرأة المنسية إلى معهد الطب الشرعي في إسطنبول، لمزيد من الفحص، وتحديد سبب الوفاة الدقيق قبل إغلاق ملف تلك الواقعة.