السعودية.. “ضيف غير متوقع” يخرب الإفطار على مجموعة من المواطنين في البر (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
#سواليف
أظهر مقطع #فيديو في #السعودية، مجموعة من #المواطنين في البر، يكافحون لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من #إفطار_جماعي لهم، من بعد أن داهمهم #السيل.
وأبان مقطع فيديو وثقه أحد المواطنين، أثناء الاستعداد للإفطار ونصب المظلات وفرش الأرضية، وإشعال النار، في حين أنه قبل الإفطار بعشرين دقيقة بدأت السماء تتلبد بالغيوم، والرعد يظهر فيها، ثم بدأت الأمطار تهطل بشكل بسيط.
ومع هطول الأمطار بشدة جرت سيول في المنطقة وداهم أحدها الإفطار حيث غرقت الجلسة، وسارع الصائمون إلى جمع الأواني، فيما سمع ضحكهم على هذا الموقف، ووصف أحدهم الإفطار بأنه “إفطار تاريخي”.
مقالات ذات صلة 5 أشخاص و5 مفاتيح .. أين اختفى كنز أفغانستان الأسطوري؟ 2024/03/21بدر واخوياه .. مرتبين فطورهم بأجواء جميلة ولكن تغيرت المعادلة خلال دقائق يسيرة pic.twitter.com/nTxw1995gj
— عصــام الـقعيـّد (@esam5505) March 19, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فيديو السعودية المواطنين إفطار جماعي السيل
إقرأ أيضاً:
“المشتركة للاجئين” الفلسطينية تحذر من استدراج المواطنين للهجرة من غزة
يمانيون../
حذرت اللجنة المشتركة للاجئين الفلسطينية اليوم الثلاثاء، من ما يتم تداوله في الأيام الأخيرة عبر صفحات تواصل اجتماعي من دعوات تروّج للهجرة من قطاع غزة، معتبرة انها تأتي تحقيقًا لأهداف العدو الصهيوني .
وقالت اللجنة في بيان لها :” من الطرق التي تستخدمها أجهزة الأمن الصهيونية بمختلف مسمياتها، إلى جانب الرسائل التي يرسلها العدو الصهيوني عبر هواتف المواطنين الفلسطينيين بهدف استدراجهم لمقابلة ضباط أمن صهاينة لتسهيل خروجهم من القطاع، وإجبارهم على التوقيع على وثائق تلزمهم بعدم العودة والتخلي عن حقهم في الأراضي المحتلة.
وشدّدت على أن العدو يصر في عدوانه المستمر على الشعب الفلسطيني منذ اكثر من عام ونصف على إفراغ قطاع غزة من سكانه وإجبارهم على الخروج طوعا ليظهر أمام العالم بأنه يمارس عمل إنساني في إخراج المواطنين وتسهيل هجرتهم بناء على رغبتهم .
ودعت اللجنة للحذر من هذه الدعوات وصدها من خلال التشبث بالوطن ورفض مغادرته، وعدم التعاطي مع أي رسالة تأتي من أجهزة الأمن والموساد الصهيوني .
كما طالبت بفتح معبر رفح وحرية التنقل لاغراض التعليم والعلاج والتنقل، داعية المجتمع الدولي الوقوف عند مسؤوليته ورفض التهجير وتطبيق قرارات الشرعية الدولية وخاصة قرار 194.