رئيس الدولة: عطاء الأمهات وتضحياتهن ورسالتهن السامية في التربية وبناء الإنسان أساس مهم في مجتمعنا
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، أن عطاء الأمهات وتضحياتهن ورسالتهن السامية في التربية وبناء الإنسان أساس مهم في مجتمعنا.
وقال سموه عبر حسابه في منصة «إكس»: «عطاء الأمهات وتضحياتهن ورسالتهن السامية في التربية وبناء الإنسان أساس مهم في مجتمعنا. ومن خلال الاحتفاء بيوم الأم، نعبر عن تقديرنا لدورها والمعاني التي تمثلها الأمومة بالنسبة إلى الفرد والأسرة والمجتمع.
عطاء الأمهات وتضحياتهن ورسالتهن السامية في التربية وبناء الإنسان أساس مهم في مجتمعنا. ومن خلال الاحتفاء بيوم الأم، نعبر عن تقديرنا لدورها والمعاني التي تمثلها الأمومة بالنسبة إلى الفرد والأسرة والمجتمع. كل عام والأمهات في الإمارات والعالم بخير وصحة.
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) March 21, 2024المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: يوم الأم محمد بن زايد
إقرأ أيضاً:
صحتك النفسية في العصر الرقمي.. ندوة بكلية التربية جامعة بني سويف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، نظمت كلية التربية ندوة بعنوان "صحتك النفسية في العصر الرقمي"، وذلك تحت إشراف الدكتور أبو الحسن عبد الموجود نائب رئيس الجامعة لشؤون البيئة وخدمة المجتمع، والدكتور أسامة محمود قرني عميد كلية التربية والدكتور أحمد فكري بهنساوي – وكيل الكلية لشؤون البيئة وخدمة المجتمع، وحاضر في الندوة الدكتورة ياسمين صلاح مدرس الصحة النفسية ومنسق الأنشطة الطلابية.
المسئولية الوطنية
وأكد رئيس الجامعة أهمية موضوع الندوة والتي تأتى في إطار المسؤولية الوطنية وتهدف إلى تعزيز الوعي وبناء مجتمع صحي نفسيًا مؤكداً أن الصحة النفسية أصبحت قضية هامة تحتاج إلى الاهتمام بسبب التغيرات الكبيرة في أنماط الحياة الناتجة عن التطور التكنولوجي، لافتا إلى أن الندوة قامت بتسليط الضوء على التحديات النفسية التي تواجه الإنسان في ظل الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي، والتأكيد على ضرورة تحقيق توازن صحي بين الاستفادة من التكنولوجيا والمحافظة على صحتنا النفسية.
الصحة النفسية
وأشار الدكتور أبو الحسن عبد الموجود إلى أننا تقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة في دعم صحتنا النفسية وصحة الآخرين فعلينا أن نكون مثالًا يُحتذَى به، وأن نبيِّن أن الحديث عن الصحة النفسية ليس عيبًا، بل قوة. لنشجع بعضنا البعض على مشاركة تجاربنا، ولنفتح قلوبنا للمساعدة، فكل منا يمكن أن يكون مصدر دعم للآخرين.
فيما أكد الدكتور أسامة محمود قرني أن محبتنا لوطننا تدفعنا للعمل من أجل مجتمع يُقدِّر الصحة النفسية كجزء لا يتجزأ من حيوية الإنسان. فلنستخدم التكنولوجيا كوسيلة لنشر الوعي وتقديم الموارد والدعم، وسنعمل معًا على خلق بيئة آمنة وصحية، حيث يمكن للطلاب وأعضاء هيئة التدريس أن يشعروا بالراحة في التعبير عن مشاعرهم.