إعلام إسرائيلي: إطلاق النار على فلسطيني قرب غوش عتصيون بزعم حيازته سكينا
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أطلقت القوات الإسرائيلية النار على فلسطيني عند مفترق تجمع مستوطنات غوش عتصيون جنوب بيت لحم بالضفة الغربية.
إقرأ المزيدوقالت موقع "واينت" إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار على شاب فلسطيني بعد العثور على سكين في حقيبته خلال عملية تفتيش، من دون ذكر هوية الشاب.
بدورها، أفادت هيئة البث العامة "كان" أن الحادث وقع بالقرب من تقاطع إلعازار في غوش عتصيون، ومن غير الواضح ما الذي دفع القوات إلى إطلاق النار.
وبحسب ما ورد فقد أصيب الشاب الفلسطيني في الجزء السفلي من جسده، فيما لم يصدر تعليق من الجيش الإسرائيلي حتى الآن.
وشهدت المنطقة عينها عملية إطلاق نار أصيب فيها عنصران من جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" أول أمس الثلاثاء، وتبنتها سرايا القدس.
في غضون ذلك، أصيب 3 فلسطينيين صباح اليوم برصاص القوات الإسرائيلية عند المدخل الجنوبي لمحافظة رام الله والبيرة.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن فجر اليوم الخميس، استهداف شابين فلسطينيين بهجوم عبر طائرة مسيرة في مخيم نور شمس بطولكرم، حيث اقتحمت قواته المخيم لتنفذ "عملية مكافحة الإرهاب".
ومساء أمس الأربعاء، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني مقتل 3 أشخاص وإصابة رابع بجروح خطيرة إثر غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في مدينة جنين شمال الضفة الغربية.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الضفة الغربية طوفان الأقصى قطاع غزة غوش عتصیون
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يعلن اتخاذ تدابير أمنية لضبط الحدود مع سوريا
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن الجيش اللبناني أمس، اتخاذ تدابير أمنية لازمة لضبط الوضع في منطقة الهرمل عند الحدود مع سوريا.
وقالت قيادة الجيش في بيان، إن تدابيرها جاءت إثر حصول تبادل لإطلاق النار في منطقة الهرمل شمالي شرق لبنان أمس الأول، بعد إطلاق نار من الجانب اللبناني باتجاه الأراضي السورية نتيجة خلافات حول أعمال تهريب ورد الجانب السوري على مصدر النيران ما أدى إلى وقوع جرحى من الجانبين».
وأضافت أن «وحدات الجيش اللبناني المنتشرة في المنطقة اتخذت تدابير أمنية استثنائية على طول الحدود بهدف تحديد مصدر إطلاق النار داخل الأراضي اللبنانية».
وأشارت إلى تنفيذ عمليات دهم أوقف على إثرها المشتبه بتورطه في إطلاق النار إضافة إلى انتمائه إلى مجموعة مسلحة تنشط في أعمال التهريب.
وقالت قيادة الجيش إنها أجرت اتصالات مكثفة مع السلطات السورية ما أفضى إلى احتواء التصعيد، فيما تستمر الوحدات العسكرية في اتخاذ التدابير اللازمة لضبط الوضع ويجري العمل على ملاحقة بقية المتورطين في عملية إطلاق النار.
وفي سياق آخر، استجوب المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار، أمس، رئيس الحكومة اللبنانية السابق حسان دياب في ملف انفجار مرفأ بيروت.
وحضر دياب، إلى مكتب القاضي طارق البيطار، مع الوزير السابق ونقيب المحامين السابق في طرابلس رشيد درباس ونقيبة المحامين السابقة في بيروت أمل حداد.