زلزال هز تل أبيب.. المقاومة العراقية تُعلن مسؤوليتها عن هجوم مدوٍ!
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
مارس 21, 2024آخر تحديث: مارس 21, 2024
المستقلة/- أعلنت “المقاومة الإسلامية في العراق”، فجر اليوم الخميس 21 مارس 2024، مسؤوليتها عن استهداف محطة توليد كهرباء تل أبيب بواسطة طائرات مسيّرة، وذلك في إطار استكمال المرحلة الثانية من عمليات مقاومة الاحتلال ونصرة أهالي غزة.
تفاصيل الحدث:استهداف محطة تل أبيب: نفذت “المقاومة الإسلامية في العراق” هجومًا على محطة توليد كهرباء تل أبيب باستخدام طائرات مسيّرة.تأكيد الاستمرار في المقاومة: أكدت المقاومة عزمها على مواصلة دك معاقل الأعداء ونصرة أهالي غزة.الرد على المجازر الصهيونية: يأتي هذا الاستهداف ردًا على المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين.سياق الحدث:سلسلة من الهجمات: تأتي هذه العملية ضمن سلسلة من الهجمات التي نفذتها “المقاومة الإسلامية في العراق” خلال الأسابيع الماضية، حيث استهدفت مطار بن غوريون وقاعدة جوية في الجولان ومطار حيفا وميناء حيفا ومدينة إيلات.تحذير الولايات المتحدة: حذرت فصائل المقاومة في العراق الولايات المتحدة من أنها ستزيد عدد العمليات المسلحة ردًا على دعمها للجيش الإسرائيلي.دلالات الحدث:تصعيد المقاومة: يُعد هذا الاستهداف تصعيدًا نوعيًا في عمليات المقاومة العراقية ضد الاحتلال الإسرائيلي.توسيع نطاق العمليات: تُشير العمليات المتكررة إلى قدرة المقاومة على استهداف أهداف عميقة داخل الأراضي المحتلة.التضامن مع غزة: تؤكد المقاومة وقوفها إلى جانب أهالي غزة في نضالهم ضد الاحتلال.
يُمثل استهداف محطة توليد كهرباء تل أبيب خطوة نوعية في عمليات المقاومة العراقية، ويُؤكد قدرتها على استهداف عمق الكيان الصهيوني، ويُرسل رسالة قوية بضرورة وقف الاحتلال الإسرائيلي لعدوانه ضد الشعب الفلسطيني.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: فی العراق تل أبیب
إقرأ أيضاً:
تجنيد «الحريديم» في جيش الاحتلال الإسرائيلي يثير أزمة داخل تل أبيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثارت قضية تجنيد الحريديم في جيش الاحتلال الإسرائيلي جدلا واسعا داخل إسرائيل، واعترضت بعض الأحزاب السياسية والجماعات الليبرالية على تمييز طائفة الحريديم وإعفائها من التجنيد، معتبرة أن هذا النظام يشجع على الانقسام في المجتمع الإسرائيلي.
وتظهر هذه القضية واقع الانقسام السياسي والثقافي داخل إسرائيل، وقد تسببت في خلافات حادة بين الأحزاب المتنافسة.
ومن المتوقع أن تتواصل هذه الجدلية والضغوط السياسية لتعديل نظام التجنيد في إسرائيل.
حيث قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إن على الجيش أن يحترم القانون وينفذ قرار المحكمة بتفعيل قانون التجنيد وإصدار أوامر بتجنيد 30 ألف شخص.
وقضت المحكمة العليا في إسرائيل، بإلزام الحكومة بتجنيد طلاب المعاهد اليهودية المتشددين دينيا “الحريديم” في الجيش. وبموجب ترتيبات قديمة، تم إعفاء هذه الفئة من التجنيد الإلزامي لمعظم الرجال والنساء اليهود.
وكثيرا ما كانت هذه الإعفاءات مصدر غضب في إسرائيل، وسببت انقساما اتسع خلال حرب غزة المستمرة منذ أكثر من 8 أشهر.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية