أطباق رمضانية: دجاج تكا متبل مع صلصة النعناع
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
البوابة - قطع دجاج طرية ومتبلة بالبهارات الهندية الحارة مع صلصة اللبن الكريمي والنعناع والخيار البارد، مما يجعلها طبقًا مليئًا بالنكهة والفوائد الصحية.
أطباق رمضانية: دجاج تكا متبل مع صلصة النعناع
المكونات:
2 ملعقة كبيرة زيت زيتون بكر ممتاز
1 ملعقة كبيرة بهارات تكا خلطة توابل التكا: (1 ملعقة صغيرة مزيج من جارام ماسالا)، (1 ملعقة صغيرة من الكركم)، (1 ملعقة صغيرة من البابريكا) (1 ملعقة صغيرة من الكزبرة المطحونة).
1 ملعقة كبيرة لبن زبادي
1 ملعقة صغيرة ثوم حبيبات
1 ملعقة صغيرة ورق كزبرة مجففة
½ ملعقة صغيرة من رقائق الفلفل الحار
½ ملعقة صغيرة ملح
500 جرام شرائح دجاج صغيرة (تندر)، يمكنك أيضًا استخدام الصدور المقطعة إلى شرائح كبيرة
عصير نصف ليمونة
صلصة النعناع:
2 خيار صغير منزوع البذور أو ستصبح الصلصة سائلة جدًا
⅓ كوب أوراق نعناع طازجة
½ أفوكادو (اختياري)
1 ملعقة صغيرة عسل
عصير نصف ليمونة
¼ ملعقة صغيرة ملح
1 علبة لبن زبادي
اقتراحات التقديم الاختيارية:
خبز نان الحبوب الكاملة
أرز القرنبيط أو أرز الحبوب الكاملة
سلطة خضراء
التعليمات:
في وعاء متوسط الحجم، يُمزج زيت الزيتون مع مزيج بهارات التكا واللبن اليوناني وحبيبات الثوم وأوراق الكزبرة ورقائق الفلفل الحار والملح ويُقلب المزيج معًا. تضاف قطع الدجاج وتقلب جيداً بالتتبيلة. تترك لتتبل لمدة 10 دقائق على الأقل (أو طوال الليل وحتى 24 ساعة كحد أقصى).في هذه الأثناء، حضري صلصة النعناع. يُضاف الخيار والأفوكادو وأوراق النعناع والعسل وعصير الليمون والملح إلى محضرة الطعام ويُمزج حتى يصبح ناعمًا. يضاف الزبادي ويخفق عدة مرات حتى تمتزج المكونات. بعد 10 دقائق على الأقل، تضبط الشواية أو المقلاة على حرارة متوسطة إلى عالية. توضع قطع الدجاج على الشواية وتشوى لمدة 6 دقائق على كل جانب أو حتى تنضج وتصبح مقرمشة. قبل إخراج الدجاج من الشواية، ترش بعصير ليمونة.يُقدم الدجاج مع صلصة النعناع أو أي مكون إضافي أخر مثل خبز النان او الارزملاحظة:
التتبيلة: أضف المزيد من النكهة إلى الدجاج عن طريق تتبيله لمدة تصل إلى 24 ساعة. فقط تأكد من تغطية الوعاء جيداً ووضعه في الثلاجة.
التخزين: يُحفظ في الثلاجة في علبة محكمة الإغلاق لمدة تصل إلى 4 أيام.
المصدر: therealfoodgeek.com
اقرأ أيضاً:
أطباق رمضانية: سلطة فواكه، سلطة الباستا ومافن التوت لوجبة السحور
أطباق رمضانية رئيسية: الأرز بالجزر ، رز بالخلطة ، مفتول فلسطيني
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: دجاج تكا وصفة هندية أطباق رمضانية ملعقة صغیرة من مع صلصة
إقرأ أيضاً:
نعتوه بـ النعناع والأخضر.. كيف أخفى السوريون تعاملاتهم بالدولار في عهد الأسد؟
اعتاد السوريون خلال السنوات الماضية على إخفاء تعاملاتهم بالدولار والعملات الأجنبية بحذر شديد خشية أن ينتهي بهم أي تداول لتلك العملات في سجون النظام المخلوع.
ورغم حرمانهم من نطق كلمة دولار إلا أن السوريين، الذي قبعوا تحت ضغوط النظام المخلوع لسنوات في مناطق سيطرته، ابتكروا العديد من الطرق للإشارة إليه دون لفظ هذه الكلمة المحظورة.
وبحسب حديث ميساء الدالاتي مع موفد "عربي21"، فإن أهالي دمشق استعاضوا عن كلمة دولار خلال أحاديثهم اليومية بالعديد من الكلمات التي من شأنها أن تلقي بظلال التكتم على معاملاتهم اليومية.
واستخدم السوريون كلمات مثل "النعناع" و"الأخضر" و"شو إسمو" من أجل الإشارة إلى الدولار خلال أحاديثهم أو معاملاتهم التجارية بين بعضهم البعض.
وفي حين كان من غير الممكن أن يلمح أحد لافتة "صراف" على أي من محلات دمشق، فإن هذه اللافتات أصبحت معتادة وواضحة للجميع بعد سقوط النظام في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر الجاري إثر دخول فصائل المعارضة المسلحة إلى العاصمة دمشق.
ومع هذا الانفتاح، تحول السوريون إلى التعامل بالدولار بشكل علني ودون خوف من أن يتم اعتقالهم والحكم عليهم بالسجن لمدة 7 سنوات، وفقا لياسر زيدان الذي يعمل على تصريف العملات في محله الواقع في ريف دمشق.
وكان النظام يحظر على السوريين التعامل بغير الليرة السورية إلا من البنوك والصرافات التي تقدم سعرا رسميا لا يعكس الواقع الحقيقي للاقتصاد السوري المتردي، الأمر الذي دفع السوريين إلى التوجه نحو السوق السوداء أو الأسواق الموازية.
وبعد سقوط النظام وانتشار الصرافين في الطرقات بشكل علني، فإنه من الممكن تصريف الدولار بأسعار متفاوتة بين منطقة وأخرى، تقترب من 14 ألف ليرة سورية مقابل الدولار.
وشهدت الليرة السورية تحسنا ملحوظا مقابل الدولار خلال الأيام التي تلت سقوط النظام إثر دخول فصائل المعارضة المسلحة إلى العاصمة دمشق بعد معارك خاطفة في شمال البلاد وجنوبها.
ويأمل السوريون بعد سقوط النظام في تحسن الأوضاع الاقتصادية المتردية وارتفاع قيمة الليرة وانخفاض أسعار المواد الغذائية، وذلك وسط دعوات لرفع العقوبات الغربية عن البلاد عقب سقوط النظام من أجل تسهيل عملية التعافي وإعادة الإعمار ودفع العجلة الاقتصادية إلى الأمام.