شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن حماية الشواطئ المملكة تستهدف زراعة 100 مليون شجرة مانجروف، أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة، أن غابات أشجار المانجروف تعد من أكثر النظم البيئية كفاءة في تخزين الكربون، بجانب فوائدها الاقتصادية .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "حماية الشواطئ".

. المملكة تستهدف زراعة 100 مليون شجرة مانجروف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"حماية الشواطئ".. المملكة تستهدف زراعة 100 مليون...

أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة، أن غابات أشجار المانجروف تعد من أكثر النظم البيئية كفاءة في تخزين الكربون، بجانب فوائدها الاقتصادية للمجتمعات المحلية، أيضا إحدى أهم الثروات الطبيعية التي تحرص الوزارة على تكثيفها وإكثارها عبر مشروعات الاستزراع تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030م.

وبمناسبة اليوم الدولي لصون النظام الإيكولوجي لغابات المانجروف الذي يوافق 26 يوليو، أوضحت الوزارة أن المملكة تستهدف زراعة أكثر من 100 مليون شجرة مانجروف خلال الأعوام القليلة المقبلة في إطار تحقيق أهداف الرؤية.

وأكدت أن أشجار المانجروف تعمل على امتصاص الكربون من الجو وتخزينه في أعماق تربتها لعشرات السنين، وبإمكانها تخزين 10 أضعاف كمية الكربون مقارنة بالغابات الأخرى.

حماية الشواطئ من التآكل

كما تعد مناطق حضانة للأسماك والقشريات والرخويات، وتعزز الثروة السمكية، وتسهم في حماية الشواطئ من التآكل والأعاصير، وتحافظ على جودة المياه وتعزيز التنوع الأحيائي والتوازن البيئي.

وتعتبر أشجار المانجروف الملاذ والمأوى للعديد من الطيور المهاجرة، إضافة إلى دورها الاقتصادي المهم للمجتمعات المحلية، إذ إنها "أشجار عاسلة" تنتج عسلًا ذا قيمة غذائية عالية، وتدخل في صناعة الصبغات والمستحضرات.

وتشكل أيضًا مناطق جذب بيئي وسياحي وعلمي.

لماذا يجب علينا حماية أشجار المانجروف؟ pic.twitter.com/g5ya3EwF70

— وزارة البيئة والمياه والزراعة (@MEWA_KSA) August 8, 2022 النظام الإيكولوجي

ووفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، تتميز غابات المانجروف بأنها نظم إيكولوجية نادرة وخصبة، ولكن تتراجع المساحات التي تغطيها بنسبة تفوق بمقدار ثلاث إلى خمس مرات نسبة التراجع العام لمساحات الغابات العالمية.

ويقترن هذا التراجع بحدوث أضرار كبرى من النواحي البيئية والاجتماعية والاقتصادية، وتشير التقديرات الحالية إلى أن المساحات التي تغطيها غابات أشجار المانجروف قد انحسرت بنسبة النصف خلال الـ40 عامًا الماضية.

ويعد الوعي العالمي ضروري للحفاظ على النظام الإيكولوجي لأشجار المانجروف.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "حماية الشواطئ".. المملكة تستهدف زراعة 100 مليون شجرة مانجروف وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حمایة الشواطئ

إقرأ أيضاً:

المحار الصدفي «الفذك» ينتشر على الشواطئ الرملية في محافظة ظفار

العُمانية: ينتشر المحار الصدفي البطلينوس، المسمى محليًا «فذك»، على الشواطئ الرملية لبحر العرب في محافظة ظفار، من منطقة شربثات بولاية شليم وجزر الحلانيات إلى منطقة ريسوت بولاية صلالة.

ويُجمع «الفذك» في محافظة ظفار بشكلٍ موسمي بعد انتهاء موسم الخريف وبداية موسم الصرب، ويُستهلك مباشرة كغذاء أو يُباع بكمياتٍ محدودة في أسواق الأسماك، ويستمر موسم جمعه حتى قُبيل بدء موسم الشتاء.

وقال سالم بن أحمد الغساني، مدير مركز بحوث الثروة السمكية بمحافظة ظفار: «يُعد الفذك كائنًا رخويًا بحريًا ينتمي إلى طائفة المحاريات الصغيرة ذات الصدفتين، ويُطلق عليه باللغة الإنجليزية (Bean clam)، ويحمل الاسم العلميDonax) townsendi)».

وحول الأهمية الغذائية للبطلينوس «الفذك»، بيّن الغساني أنّ استهلاك كميات محددة من البطلينوس يسهم في تحسين التغذية لدى البشر، إذ يُعد مصدرًا رئيسًا للبروتين عالي الجودة، بالإضافة إلى احتوائه على فيتامينات (أ) و(ب) و(ج)، إلى جانب عددٍ من المعادن المهمة مثل الحديد، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، والزنك، والنحاس، والسيلينيوم، والفوسفات.

ويفضل عددٌ من سكان المناطق الساحلية في ولايات محافظة ظفار جمع «الفذك» بعد انتهاء موسم الخريف، حيث يقومون بجمعه بشكل فردي أو جماعي من خلال البحث في رمال الشاطئ وتجميعه باستخدام عددٍ من الأدوات المختلفة؛ بهدف الحصول على أكبر كمية من «الفذك».

وقالت سعاد بنت مبارك الغافرية إن موسم «الفذك» يُعد فرصة للأسر للتجمع على الشواطئ والاستمتاع بجمعه، إلى جانب كونه مصدرًا للدخل في ظل الطلب المتزايد عليه من قِبل مختلف شرائح المجتمع.

وأضافت: إن بعد جمع «الفذك»، يفضل الكثيرون طبخه طازجًا بعد غسله جيدًا من رمال الشاطئ، إذ يُطهى بعدة طرق، ويمزج مع العديد من الأكلات، ويضاف إلى السلطات، أو يُؤكل مطبوخًا في الفطائر والشوربة، إلا أنّ الأغلبية يفضلونه مسلوقًا أو مطهيًا مع البهارات والخضار.

مقالات مشابهة

  • أوكرانيا تستهدف إنتاج 1.5 مليون طائرة بدون طيار بحلول نهاية 2023
  • مبادرة زراعة 100 مليون شجرة بكفرالشيخ تواصل فعالياتها
  • امانة بغداد تعلن انطلاق حملتها الوطنية للتشجير
  • المملكة تجري 288 عملية زراعة قوقعة بالنصف الأول من 2024
  • بالصور.. تقليم وتهذيب أشجار «العجوزة» بشارعي الترسانة وصلاح جاهين
  • الاحتلال يجرف 20 دونمًا من أشجار الزيتون في برطعة بجنين
  • حريق هائل يلتهم أشجار اليونان.. وانتشال جثتين
  • المحار الصدفي «الفذك» ينتشر على الشواطئ الرملية في محافظة ظفار
  • بقايا شجرة عمرها 184 مليون سنة
  • كارثة أمنية.. بيانات 100 مليون أمريكي متاحة على الإنترنت دون حماية