في عيد الأم تعلمي طريقة صنع بوكيه الورود من المناديل الورقية
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
البوابة – الورود تذبل ولكن الورود الورقية تبقى للأبد، في عيد الأم أنت بحاجة الى فكرة هدية سريعة واقتصادية وتدوم إلى الأبد، في هذا المقال سوف نتعلم طريقة عمل بوكيه من الورود الورقية الملونة. هيا بنا ..
في عيد الأم تعلمي طريقة صنع بوكيه الورود من المناديل الورقيةطريقة صنع بوكيه الورود من المناديل الورقية
اللوازم:
المناديل الورقية (الأحمر والوردي)
عود خشبي
طلاء أخضر وفرشاة الرسم
صمغ
شريط شفاف
لصنع وردتك:
قومي بطلاء العيدان الخشبية باللون الأخضر واتركيها حتى تجف.قطعي مناديل ورقية مستطيلة مقاس 11 × 4 ثم قطعيها بالطول إلى شريحتين.اصنعي طيًا بمقدار 1/4 بوصة على طول الجانب الطويل لأحد الشرائط وألصقيها في مكانها. لا تهدفي إلى الكمال هنا. من الأفضل أن يكون الأمر فوضويًا بعض الشيء. كرري هذا حتى يكون لديك طية مزدوجة على طول تلك الحافة الطويلة. ستوفر هذه الطية بعض البنية لبتلات الورد.اصنعي نفس الطيات على شريط المناديل الورقية الآخر.قومي بعمل نفس الطيات للمناديل الورقية الوردية
تشكيل بوكيه الورود :
لفي الطرف القصير من أحد شرائح المناديل الورقية حول الطرف الضيق من ساق عيدان تناول الطعام ثم ثبته في مكانه بإبهامك والسبابة.قومي بلف العود الخشبي بلطف بيد واحدة، لتلف المناديل الورقية حول العود الخشبي.قومي بتوجيه المناديل الورقية أثناء لفها حول العيدان ، ثم قومي بالضغط على المناديل الورقية بشكل متكرر عند قاعدة برعم الوردللحفاظ على محاذاة الأشياء. مرة أخرى، أنت لا تريد أن تهدف إلى الكمال هنا. أبقِ الأشياء فضفاضة وفوضوية للحصول على مظهر أكثر طبيعية.عندما تصل إلى نهاية الشريط، أضف الشريط الثاني عن طريق تثبيته في مكانه والاستمرار في لفه.عندما تصل إلى نهاية الشريط الثاني من المناديل الورقية، قومي بربطه بإحكام عند قاعدة الوردة، ثم ثبتي المناديل الورقية على العيدان بشريط لاصق شفاف.استخدمي القليل من الغراء لتأمين الطرف السائب من المناديل الورقية إذا لزم الأمر. وهذا كل ما في الأمر لصنع بوكيه ورد من المناديل الورقية!المصدر: happyhooligans.ca
اقرأ أيضاً:
نصائح وأفكار لتحضير أسرع هدية لحفلة عيد الأم
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الأم الورود ورد المناديل الورقية عید الأم
إقرأ أيضاً:
الطفلة المعجزة.. فريدة تتحدث اللغات الأجنبية في عمر 3 سنوات
في سن لم يتجاوز الثلاث سنوات، كانت «فريدة» ترفض الرد على والدتها باللغة العربية، ليس عنادًا، بل لأنها ببساطة لم تكن تفهمها كما تفهم الإنجليزية.
وبينما كان أطفال في عمرها يكتشفون الحروف الأولى، كانت هي تُغني بالإنجليزية وتتفاعل مع فيديوهات تعليمية بلغة أجنبية بطلاقة مدهشة.
تقول الأم، التي بدأت قصتها من وجع شخصي خلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2»: "أنا اتجوزت سنة 2010، وخلفت بنتي الأولى لكنها اتوفت، وبعدها خلفت فريدة، كانت فرحة عمري"، لم تكن الأم تعلم أن ابنتها الصغيرة ستحمل في طياتها ما يشبه المعجزة.
بدأت تلتقط كلمات بسيطة بالإنجليزية والفرنسية، منذ أن تمت عامها الأول إلى جانب لغتها الأم، لم تتلقى تعليمًا تقليديًا، بل كانت تتعلم من الأغاني ومقاطع الفيديو التعليمية على يوتيوب.
وتحكي الأم بانبهار: «كانت فريدة تتعلم كيف تغسل يديها وتتكلم عن الألوان والأشكال وكل ده من الإنترنت".
أصبحت اللغة الإنجليزية هي لغة التواصل الأساسية لفريدة، في عمر الثلاث سنوات، حتى أنها لم تعد تستجيب لوالدتها حين تحدثها بالعربية.
ورغم ذكائها اللغوي المذهل، اصطدمت الأم بواقع مؤلم حين حاولت إلحاق ابنتها بإحدى المدارس: "قالولي اضربيها، وخليها تبطل تتكلم إنجليزي كانوا شايفينها مشكلة مش موهبة".
وتحكي الأم: «الناس كانت بتقول إني بفتخر ببنتي وإن ده استعراض، بس أنا أصلاً لغتي الإنجليزي بسيطة، وكل اللي كنت عايزاه إن بنتي تتحب وتتقبل زي ما هي مش أكتر».
قررت الأم الانتقال إلى القاهرة حين ضاقت السبل: «الناس في بلدي مش فاهمين، فقلت يمكن هنا ألاقي حد يقدر فريدة ويحتويها».
وتقف الأم في منتصف المعركة، باحثة عن بصيص أمل لطفلتها، وعن مدرسة، أو مجتمع، أو حتى فرد واحد فقط يؤمن أن العبقرية لا تأتي دومًا على الصورة التي نتوقعها.