صينية تروي تجربتها في زيارة منزل والدة زوجها في أبها … فيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
الرياض
استعرضت فتاة صينية خلال مقطع فيديو حياتها برفقة زوجها السعودي الذي يعيش في مدينة أبها .
وأوضحت الفتاة خلال الفيديو زيارتها لوالدة زوجها ، حيث سافرت بالطائرة في رحلة إلى أبها بمنطقة عسير ، حيث أكدت أن رحلتها تتكرر مرتين في العام ؛ نظراً لعدم توافر رحلات مباشرة من شنغهاي إلى أبها .
كما كشفت أن والدة زوجها تعيش في منزل كبير بمفردها منذ وفاة زوجها ، لافتة إلى أن كل غرفة في المنزل ما زالت على حالها لم تتغير .
واستعرضت الفتاة الصينية بعض الأطعمة المعدة لوجبة الإفطار ، منها السمبوسة بالإضافة إلى أصناف الحلوى .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/ددددددددددد.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أبها زيارة فتاة صينية
إقرأ أيضاً:
همسة غير متوقعة تهز إسرائيل.. سارة نتنياهو تبوح بالرقم الممنوع! (فيديو)
#سواليف
أثارت #تصريحات #سارة_نتنياهو زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي جدلا واسعا بعد كشفها #أعداد #الرهائن #الأحياء #المحتجزين في #غزة خلال “اليوم الوطني لقتلى الهجمات المسلحة من الجنود والمدنيين”.
فبينما قال نتنياهو أمس الثلاثاء إن هناك 24 رهينة على قيد الحياة في قطاع غزة، همست سارة التي كانت تجلس بجانبه: “أقل”، ليرد نتنياهو: “ما يصل إلى 24 رهينة”.
وردا على ذلك، طالبت عائلات الرهائن رئيس الوزراء الإسرائيلي بتوضيح تصريحات زوجته، متسائلة عما إذا كانت تملك معلومات غير معلنة حول مصير أبنائهم.
مقالات ذات صلة بالأرقام.. تداعيات أزمة الجوع في غزة 2025/04/30وتوجهت عينات تسنغاور، والدة أحد الرهائن، بسؤال مباشر لسارة نتنياهو عبر منصة “إكس”: “إذا كنت تعرفين معلومات جديدة عن حالات وفاة بين الرهائن، أخبرينا هل ما زال ابني على قيد الحياة أم أنه قتل بسبب رفض زوجك إنهاء الحرب؟”.
ראש הממשלה: "יש עד 24 חטופים בחיים", שרה נתניהו: "פחות" | תיעוד השיחה@gilicohen10
(צילום: רועי אברהם, לע"מ) pic.twitter.com/T3zhMpihhG
كما أعربت فيكي كوهين، والدة رهينة أخرى، عن استيائها من التصريحات، وطالبت بتوضيح رسمي حول وضع ابنها.
من جهته، أكد “منتدى عائلات الأسرى” في بيان أن هذه التصريحات تسببت في “رعب لا يوصف” لأهالي الرهائن، الذين يعيشون أصلا في ظل ظروف صعبة.
في غضون ذلك، أشار مصدر في فريق التفاوض الإسرائيلي إلى أن العدد الرسمي المعتمد للرهائن الأحياء هو 24، وهو نفس الرقم الذي تم إبلاغ الوساطات الدولية به. في المقابل، توجد حاليا 59 رهينة إسرائيلية في غزة، بينهم 35 شخصا تم الإعلان عن وفاتهم رسميا.
ويأتي هذا الجدل في وقت تشهد فيه المفاوضات حول صفقة تبادل رهائن تعثرا، بينما تتزايد الضغوط الداخلية على الحكومة الإسرائيلية للإسراع في إتمام الاتفاق.