خالد الجندي يكشف أهم الأمراض التي عاني منها موسى مع بني إسرائيل
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن من أبرز الأمراض التي واجهها سيدنا موسى مع بني إسرائيل هي الضعف والوهن وفساد المعتقد والمادية والخنوع والجدل والتحايل والتطاول ونكس العهود والحسد والتآمر وسوء الأدب والغرور.
أخبار متعلقة
خالد الجندى يدعو الجميع للاصطفاف خلف الأزهر الشريف نصرة للمصحف
خالد الجندي عن حرق المصحف بالسويد والدنمارك: شتان الفارق بين الإسلام والتطرف
خالد الجندي: «زعلت من أبويا عشان دخلني الأزهر» (فيديو)
وأضاف خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، والمذاع عبر فضائية dmc، أن هذه الأمراض التي وقع فيها بني إسرائيل تدل أنه لم يكن هناك أجيال تربي فأي إعوجاج خلقي وسلوكي يكون نتيجة سوء تربية، مشيرًا إلى أن الله لخص الموضوع في قوله تعالى «وَقُلْ رَبِّي ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا»، أي أن الله أعطاهما الرحمة مقابل التربية.
وتابع، أن الإعجاز الخارق أن تربي ولدًا صالحًا لا يشتم، أما صاحب اللسان السليط فلم يأخذ حظه من التربية.
الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الشيخ خالد الجندي زي النهاردة خالد الجندی
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف أسلوب الشيخ زايد في النهوض بالإمارات العربية المتحدة
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية وتقاليد الشورى، ففي يوليو 1971 أصدر أمرا بتشكيل مجلس الشورى في أبو ظبي، وكانت أولى الجلسات في سبتمبر من نفس العام.
وتابع خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشيخ زايد خاطب أعضاء المجلس بكلمات واضحة، قائلًا: «إن واجب أعضاء مجلس الشورى، هو المشاركة في بناء الوطن وإرساء الحكم على أسس من الديمقراطية الحقيقة، أما الهدف فهو «أن يضمن شعبنا الحياة الحرة الكريمة».
وأضاف حمودة، أن دولة الإمارات المتحدة أعلنت تأسس برلمان مشترك هو المجلس الوطني الاتحادي، وتأسس المجلس الوطني الاتحادي، وفقا لأحكام الدستور المؤقت الصادر في عام 1971، في هذه المرحلة كان أعضاء المجلس 40 عضوا، كانوا يختارهم حكام الإمارات السبع، وعقدت الجلسة الأولى بتاريخ 12 فبراير 1972 برئاسة الشيخ زايد.
وواصل: «في عام 1973 أجرى الشيخ زايد إصلاحات أساسية، تهدف إلى دعم الاتحاد، منها إصدار عملة مشتركة، ودمج قوات الإمارات وزيادة مساهمات الأعضاء في ميزانية الاتحاد، وتعزيز المساواة بين الجنسين وخاصة في التعليم، واعتماد سياسات الاقتصاد الحر، ولفتت هذه التجربة نظر مؤسسات الاستثمار في العالم، وأصبحت الإمارات مركزا ماليا رائدا».