ذكريات جيل السبعينيات والثمانينيات في رمضان
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
إذا كنت من مواليد أوائل السبعينيات وحتى نهاية الثمانينيات، فأنت بلا شك من الذين عاشوا حياة فيها الكثير من الذكريات.
رغم عدم وجود أي تطورات في مجال المعلومات التقنية، فإننا كنا نستمتع بوقتنا بين العبادات والألعاب الشعبية
أخبار متعلقة مع الجيران والأقارب، والتي كانت تنصب على جنبات الطرق ومداخل الأحياء العتيقة التي كانت تمثل وسائل الترفيه الأولى وخاصة مع إطلالة شهر رمضان، ولعبة "الكيرم" المفضلة عند الجميع.
بالإضافة إلى برامج ومسلسلات رمضان التي كنا ننتظهرها، كفوازير رمضان للصغار، ومغامرات نيلز، وحكايات بابا فرحان، ومسابقات رمضان للكبار والصغار، ومسلسل طاش ماطاش.
وأيضًا برامج حروف من تقديم إبراهيم القاسم، وسباق المشاهدين، وبرنامج لقاء مع الشعراوي، وبرنامج على مائدة الإفطار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: شهر رمضان شهر رمضان المبارك شهر رمضان في السعودية ذكريات شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
هيئة المحتوى المحلي وبرنامج “صنع في السعودية” يُطلقان “الفئة الذهبية”
أعلنت هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية عن إطلاق الفئة الذهبية من علامة صناعة سعودية المُمتدة من برنامج “صنع في السعودية” على هامش منتدى المحتوى المحلي بنسخته الثانية، وذلك بالتعاون مع هيئة تنمية الصادرات السعودية ممثلة ببرنامج “صنع في السعودية”، بهدف إثبات مساهمة القطاع الخاص في تنمية المحتوى المحلي بمختلف مكوناته، وتعزيز الإدراك لمفهوم المحتوى المحلي، ورفع وعي الفئات المستهدفة بقيمة العلامة.
وتهدف الهيئة من خلال إطلاق الفئة الذهبية من علامة صناعة سعودية إلى توجيه القوة الشرائية لأفراد المجتمع نحو المنتجات والخدمات المحلية المساهمة في المحتوى المحلي، وتحفيز القطاع الخاص نحو تنمية وتبني المحتوى المحلي، وتمكين المنتجات والخدمات الوطنية، بالإضافة إلى تمييز مستوى مساهمة المنشأة في تنمية المحتوى المحلي وعناصره.
وبينت الهيئة أن الحصول على الفئة الذهبية من علامة صناعة سعودية مرتبط بمتطلبات ومعايير تم تطويرها لتحقيق الأهداف المرجوة، بدأ بتحقيق متطلبات العلامة الرئيسية “صناعة سعودية “، ثم إصدار شهادة محتوى محلي مدققة ومعتمدة من هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، بالإضافة إلى تحقيق أحد المتطلبات التالية؛ أن تكون الشركة ضمن أعلى 10% من الشركات الحاصلة على شهادة المحتوى المحلي في القطاع الذي تنتمي إليه9 وأعلى من المتوسط الفعلي للقطاع، أو أن يتجاوز إنفاقها على بناء القدرات مثل: البحث والتطوير وتدريب الكوادر الوطنية وتطوير الموردين بنسبة 0.3% من إجمالي إنفاقها.