ميزة جديدة يعيد فيسبوك إحيائها بعد إختفائها .. فما القصة؟
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
ميزة جديدة أعلنتها شركة فيسبوك وهي إحياء ميزة “النكز” Poke وذلك بعد زيادة شعبيتها بين المستخدمين الشباب، فقد أضافت منصة التواصل الاجتماعي زر النكز إلى تصميم موقع الويب ليكون أكثر وضوحًا من خلال نسخة الويب أو في التطبيق ليظهر التصميم الجديد الزر بجوار أي اسم يبحث عنه مستخدم فيسبوك عبر منصة التواصل الاجتماعي.
على الجانب الآخر فقد استجاب مستخدمو الفيسبوك للتصميم الجديد، وارتفعت نسبة استخدام ميزة “النكز” Poke بمقداريصل إلى حوالي 1300 في المئة خلال الشهر الماضي بعد تعديلات ميتا.
بامكانيات مش هتخليك تندم انك اشتريته .. هاتف Huawei nova 12i بسعر اقتصادى .. سامسونج تخطط لإطلاق هاتف قابل للطيووفقا للموقع “ .nme.com ”يمكن الآن لأي شخص الوصول إلى “زر النكز” بمجرد القيام بالبحث عن" ميزة pokes “عبر فيسبوك أو الدخول إلى موقع ”facebook.com/pokes" ويرجع الفضل في ذلك إلى شعبية الزر بين الكثير من الشباب.
أشارت شركة ميتا، إلى إن المستخدمين والذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 عامًا و 29 عامًا هم مسؤولون عن أكثر من 50 في المئة من استخدام زر النكز.
وأظهرت دراسة نشرتها Ignite Social Media أن الشباب يستجيبون جيدا لآي تصميم جديد للفيسبوك ، على الرغم أنه من غير الواضح إذا كان زر النكز يعد كافيًا لزيادة شعبية منصة التواصل الاجتماعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مستخدمي فيسبوك منصة التواصل الاجتماعي نسخة الويب
إقرأ أيضاً:
خطر جسيم على حرية التعبير.. 80 منظمة وجمعية فرنسية تعتزم ترك «إكس»
أعلنت أكثر من 80 منظمة وجمعية فرنسية، عزمها ترك منصة إكس للتواصل الاجتماعي، التي يملكها الملياردير الأمريكي إيلون ماسك.
وفي مذكرة نشرتها صحيفة لوموند الفرنسية، اليوم الأربعاء، كتب ممثلو هذه المنظمات والجمعيات الخيرية من بينها "منظمة السلام الأخضر في فرنسا، و"رابطة حقوق الإنسان وفرنسا أرض لجوء ندرك جيدا أننا نحرم أنفسنا من قناة اتصال للترويج لأعمالنا، ومعاركنا لرفع مستوى الوعي، لكن هذه الأداة، التي كان يمكن في بدايتها أن تُفهم على أنها مساحة جديدة لحرية التعبير، أصبحت تشكل خطرا جسيما عليها".
ويتزايد منذ عدة أسابيع الإعلان عن ترك منصة إكس خاصة في يوم 20 يناير الجاري، وهو موعد تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الذي عين إيلون ماسك على رأس وزارة الكفاءة الحكومية.
وأعلنت سابقا عدة مؤسسات فرنسية أخرى تركها منصة إكس من بينها مؤسسة المساعدة العامة لمستشفيات باريس التي تضم 38 مستشفى باريسية وصحيفة إويست فرانس، وموقع ميديا بارت، حيث تواجه المنصة اتهامات بنشر رسائل كراهية ومعلومات مضللة.
وعلى المستوى الأوروبي، أعلنت أكثر من 60 جامعة ألمانية ونمساوية في العاشر من يناير الجاري، الانسحاب من الشبكة الاجتماعية المثيرة للجدل، معربة عن قلقها إزاء التجاوزات المناهضة للديمقراطية في هذه المنصة للتواصل الاجتماعي. والمنظمات التي وقعت على هذه المذكرة تدعو جميع المهتمين بقضاياهم ومعاركهم إلى ترك إكس، وتؤكد أنها ستستمر في التواصل عبر شبكات التواصل الاجتماعي الأخرى، ولا سيما بلوسكاي وماستدون.
اقرأ أيضاًبعد هروب المستخدمين إلى إكس.. «ميتا» توقف برنامج تقصي الأخبار في الولايات المتحدة
بواسطة العلامة الزرقاء.. منصة «إكس» متهمة بخداع المستخدمين
إيلون ماسك: سنلغي خاصية الحماية في منصة «إكس»