محمود ياسين جونيور يدخل السجن في محارب
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كلما حاول محمود ياسين جونيور أن يجد لنفسه مخرجًا بعيدًا عن أهله، يجد نفسه متورطًا في المزيد من المشاكل، وآخرها إلقاء القبض عليه ودخوله السجن بتهمة الاتجار في المخدرات، وذلك ضمن أحداث مسلسل محارب الذي يعرض على قناة CBC ومنصة جوّي.
يتورط إبراهيم مرة أخرى في إحدى المصائب التي يوقع نفسه بها ظنًا منه أنه يفعل الصواب، فقد تم إلقاء القبض عليه بعد تورطه في قضية الاتجار في المخدرات، بعد انسياقه وراء نصيحة صديقه الذي باعه.
بينما يواجه إبراهيم نتيجة أفعاله غير المسؤولة، يحاول أعداء محارب استغلال هذه الظروف ضده، هل يجد إبراهيم طريقه للخروج من هذه الورطة؟ أم يصبح السلاح الجديد الذي يستخدمه أعداء شقيقه محارب ضده؟
تدور أحداث مسلسل محارب حول شاب قادم من الصعيد لكي يعيش مع أسرته في القاهرة بعيدًا عن مشاكل أقربائه، ويضطر إلى العمل لإعالة أسرته حتى يتورط في قضية تغير مسار حياته، المسلسل من تأليف محمد سيد بشير، وإخراج شيرين عادل، وإنتاج أحمد السبكي، ويشارك محمود ياسين جونيور في بطولة المسلسل أمام النجوم حسن الرداد، وأحمد زاهر، وماجد المصري، وناهد السباعي، ونرمين الفقي، ومنة فضالي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث مسلسل محارب 2024 دراما
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلاد فريدة فهمي... تعرف على سبب اعتزالها عن الساحة الفنية
يصادف اليوم السبت 29 يونيو عيد ميلاد الفنانة القديرة فريدة فهمي، والتي تميزت بخفة الدم، والكاريزما، وبالذكاء والإصرار والطموح والعزيمة، وقد نجحت في خطف قلوب الجماهير بأعمالها الفنية،ويرصد الفجر الفني في هذا التقرير أبرز المحطات الفنية لها.
وُلدت الفنانة فريدة فهمي في 29 يونيو 1940، في محافظة القاهرة، لوالدها المهندس حسن فهمي، الذي يعمل عميدًا للسينما وهو الأمر الذي شجع موهبتها على الظهور.
التحقت فريدة فهمي بكلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية، وفي الثمانينيات حصلت على دكتوراه في الرقص الإيقاعي من الولايات المتحدة، وعملت في أفلامها الأولى دون أن ترقص، لكنها فيما بعد تفرغت للرقص الإيقاعي.
بدايتها الفنيةبدأت فريدة فهمي مشوارها الفني في الخمسينيات، بعد تخرجها في كلية الآداب، وعملت على تأسيس فرقة رضا مع زوجها علي رضا وشقيقه محمود رضا.
فريدة فهمي شاركت في تأسيس فرقة رضا للرقص الاستعراضي بالعام 1961، رفقة زوجها الراحل علي رضا وشقيقه الفنان الشهير محمود رضا الذي تزوج شقيقتها.
والد فريدة فهمي عاونها كثيرًا، حيث كان حينها عميدًا لمعهد السينما المصري، ليرى أن ابنته موهوبة منذ الصغر، وساعدها حينها على تنمية موهبتها، ولكن اشترط عليها ضرورة استكمال تعليمها.
اعتزلت فريدة فهمي فى سن الأربعين وسافرت ودرست وحاضرت وأعدت رسالة الماجيستير في أكبر جامعات العالم، كان موضوع رسالتها عن محمود رضا، الذى قالت عنه إنه خلق لغة حركية جديدة، لغة مستمدة من تراث وحضارة مصر وأهلها ومن الفن المصرى الذى أراد أن يصل للعالم، وبالفعل قرأ العالم عن محمود رضا ووضعت الدراسة باسمه فى أكبر جامعات أمريكا حتى يعرف العالم ما فعله وماذا قدم بتجربته الفريدة للفن المصرى والعالمي.