نقل الفنان محمد قشطة إلى الرعاية المركزة بعد توقف الكلى
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
تدهورت الحالة الصحية للفنان محمد قشطة، خلال الساعات الماضية بشكل مفاجئ، حيث تعرض لوعكة صحية شديدة أدت إلى نقله على وجه السرعة إلى أحد المستشفيات.
نقل الفنان محمد قشطة إلى الرعاية المركزة بعد توقف الكليوقال مصدر مقرب من محمد قشطة لـ«الوطن»، إن الفنان تدهورت حالته بشكل ملحوظ خلال الأيام الماضية، وبدأ الأمر بإصابته بالتهاب رئوي حاد، ولم تتم السيطرة عليه، حتى تم نقله إلى المستشفى السبت الماضي ليؤكد الأطباء توقف عمل الكلي بشكل كامل، ودخوله غرفة العناية المركزة.
ومنذ شهرين تعرض الفنان محمد قشطة؛ لأزمة صحية بعد سقوطه في الحمام، وإصابته بجلطة في المخ إلى جانب معاناته من مشاكل في الضغط وتعرضه مؤخرًا لكسر في الفخذ، بعد سقوطه في حمام منزله وخضوعه لعملية جراحية.
يذكر أن آخر أعمال محمد قشطة مسلسل قوت القلوب، الذي عُرض عام 2020، والعمل بطولة ماجدة زكي، سهر الصياغ، والعمل من إخراج مجدي أبو عميرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد قشطة الفنان محمد قشطة أزمة صحية
إقرأ أيضاً:
محمد علي رزق: والدي رجل عصامي وبدأ من الكوافيرات
تحدث الفنان محمد علي رزق عن حزنه الشديد لوفاة والده ورحيله عن دنيانا، مشيرًا إلى أنه كان نموذج للرجل العصامي حتى أصبح مالكًا لأكبر محلي كشري في منطقة وسط البلد، موضحًا سبب رفض والده دخوله عالم التمثيل.
وقال محمد علي رزق خلال استضافته في بودكاست "وفيها إيه" الذي يقدمه عمر توفيق على منصة "ستوري بالعربي":"بعد وفاة أبويا الله يرحمه بقى كل حاجة في حياتي ناقصها حتة، وديه سنة الحياة، ووقت ولادة ابني يحيى كنت محتاجه وبقول هو فين؟ ووقت جوازي كنت داخل بدور عليه وسط الناس".
وأضاف، محمد علي رزق: "والدي كان راجل يجهل القراءة والكتابة وده شيء لا يعيبه وعنده ذكاء الفطرة، وهو مثال حي ونموذج للإنسان العصامي اللي بنى نفسه بنفسه، بدأها كعامل بيكنس في الكوافيرات إلى أن أصبح مالك لمحل كشري كبير في وشط البلد وبنى نفسه بنفسه".
وأردف، محمد علي رزق: "كان رافض بشكل قطعي إني أمثل ولما قولتله هدخل آداب قسم مسرح وقالي خُد شهادة وبعدين العب براحتك، مكنش مؤمن إن ليسانس آداب مسرح تبقى شهادة، ولكن والدتي اللي أقنعته وقالتله سيبه براحته.
واختتم محمد حديثه عن والده، قائلًا: والدي كان مشفق عليا ويقول لأخواتي خلوا بالكم منه، ده مالوش مستقبل، وكان شايفني ضيعت نفسي، ولكن مع الوقت بدأ يشوف الموضوع بشكل تاني لما يقابل ناس ويكلموه عليا وبقى هو داعم كبير جدًا وتحول الموضوع 180 درجة قبل ما يتوفى بحوالي 5 أو 6 سنين.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا