بوابة الفجر:
2025-04-11@07:04:47 GMT

العالم يسأل: من أين جاءت فكرة عيد الأم؟

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

في يوم الخميس 21 مارس 2024، ونحن نعايش احتفال عيد الأم هذا العام، بتسائل الكثير من الكبار والأبناء والنشء، حول "من أين جاءت فكرة عيد الأم؟".

من أين جاءت فكرة عيد الأم؟.. تتابع بوابة الفجر الإلكترونية كل جديد حول الاحتفالات الرسمية والعالمية والعربية، لا سيما عيد الأم 2024؛ لتجيب على ذات السؤال السابق.

مناسبة يوم عيد الأم

يأتي يوم عيد الأم  كمناسبة تحتفل بها كل دول العالم العربي من كل عام تكريمًا للأمهات وتقديرًا لتضحياتهن، وعرفانًا ووفاء بما يقدمونه لأبنائهن وأسرهن.

أصل الاحتفال بعيد الأم 

يعتبر عيد الأم من بين الاحتفالات الأكثر أهمية وانتشارًا حول العالم، ولكن قليلون يعرفون أصل هذا الاحتفال وكيف بدأت فكرته. فعلى الرغم من أن العديد من الثقافات والبلدان يحتفلون بعيد الأم في تواريخ مختلفة، إلا أن فكرة إقامة هذا الاحتفال كما نعرفه اليوم، تعود إلى مصر، ولهذا الفضل يرجع للصحفي الكبير مصطفى أمين.

تفاجأ أمين بفكرة الاحتفال بعيد الأم خلال زيارته للجامعة الأمريكية في القاهرة، حيث لاحظ أن الأمريكيين يخصون يوم 9 مايو للاحتفال بعيد الأم سنويًا. ومن هذا المنبع انطلقت فكرة إحداث هذا الاحتفال في مصر.

فكرة داخل كتاب

قرر أمين نشر فكرة الاحتفال بعيد الأم بمصر، حيث رأى أن السيدة المصرية تستحق الاحتفال بهذا اليوم وتكريمها. فقدم فكرته في كتابه "أمريكا المبتسمة" عام 1943، في محاولة لنقل الثقافة الإيجابية الموجودة في المجتمع الأمريكي إلى المجتمع المصري، وكانت فكرة عيد الأم جزءًا من هذا التأثير الإيجابي.

مصطفي وعلي أمين

وفي عام 1956، تمكن أمين من إقامة أول احتفال بعيد الأم في مصر في 21 مارس، وهو يوم انتقاء لبداية فصل الربيع، وأصبح هذا الاحتفال بمرور الوقت العيد الرسمي للأم في مصر. ومن هنا انتقلت فكرة عيد الأم إلى الدول العربية الأخرى في الشرق الأوسط، حيث أصبحت جزءًا من تقاليد الاحتفالات السنوية.

عيد الأم في العالم

يختلف موعد احتفالات عيد الأم من بلد إلى آخر، ففي العالم العربي يحتفل به في اليوم الأول من فصل الربيع، وهو يوم 21 مارس، بينما في بعض الدول الأخرى يحتفلون به في تواريخ مختلفة. ففي النرويج يكون الاحتفال في 2 فبراير، وفي الأرجنتين في 3 أكتوبر، وفي جنوب إفريقيا في 1 مايو، وفي الولايات المتحدة يكون الاحتفال في الأحد الثاني من شهر مايو من كل عام، وفي إندونيسيا يحتفلون به في يوم 22 ديسمبر.

أما أول احتفال بعيد الأم فقد كان في العام 1908، عندما أقامت آنا جارفيس ذكرى لوالدتها في أمريكا. وبعد ذلك، بدأت آنا بحملة لجعل عيد الأم معترفًا به رسميًا في الولايات المتحدة.

على الرغم من نجاح جهودها عام 1914، إلا أن آنا جارفيس كانت محبطة في عام 1920، حيث أعلن البعض أنها قامت بذلك من أجل التجارة. ورغم ذلك، فإن العديد من المدن قامت بتبني احتفالات عيد الأم، وأصبح الآن يُحتفل به في جميع أنحاء العالم. وفي هذا اليوم، يقوم كل فرد بتقديم هدية أو بطاقة أو ذكرى للأمهات والجدات، لتعبر عن محبتهم وامتنانهم لهن.

عن الأصل ابحث.. عيد الأم فرعوني

يقول الراحل الدكتور محمد بكر رئيس هيئة الأثار المصرية الأسبق، في تصريحات إعلامية نُسبت لهإن الفراعنة اهتموا بالأم والمرأة، وتشهد معابدهم في دندرة وسمنود كيف كانوا يحتفلون بالمرأة والأم، ويقدمونها للعالم كقديسة بل كانوا يعتبرونها سر الحياة وسببها.

ويكشف أستاذ الآثار المصري أن إيزيس، وهي ملكة فرعونية قديمة، كانت رمزًا مصريًا للاحتفال بالأم المصرية القديمة، ورمزًا للأمومة، واعتاد المصريون القدماء إقامة مواكب من الزهور تطوف المدن المصرية في هذا اليوم احتفالًا بالأم، كما احتفل بها اليونانيون والرومانيون.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: 21 مارس 2024 الخميس 21 مارس 2024 عيد الأم 2024 فكرة عيد الام مصطفى آمين علي آمين عيد الأم في العالم فکرة عید الأم هذا الاحتفال

إقرأ أيضاً:

«بيئة» تكرّم 15 فكرة ومبادرة مبتكرة بجائزة روّاد المستقبل

الشارقة: «الخليج»
استضافت «بيئة»، الرائدة في التنمية المستدامة في المنطقة، حفل توزيع جائزة رواد المستقبل 2024-2025 في الشارقة، حيث كرّمت 15 فكرة ومبادرة مبتكرة في الاستدامة، وشملت ترشيد استهلاك الطاقة والمياه، وتعزيز الوصول إلى إنتاج الطاقة النظيفة، وتحسين استخدام الأراضي للزراعة المستدامة، وتشجيع الممارسات البيئية الواعية في المجتمعات وغيرها.
يُذكر أن الجائزة أقيمت تحت رعاية الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الجامعة الأمريكية في الشارقة، وتهدف إلى تكريم الأفكار والمشاريع المبتكرة التي يقدمها أفراد ومجموعات من المدارس والجامعات والمؤسسات الحكومية والشركات دولياً، تثميناً لمساهماتهم في بناء مستقبل مستدام.
وتأتي الجائزة امتداداً لإرث «بيئة» الذي يمتد لعقدٍ من الزمن في استقطاب آلاف المشاركات التي تركز على الابتكار والاستدامة في دولة الإمارات، وتحرص على توسيع نطاقها لتصبح منصة عالمية لعرض الحلول الملهمة التي ترسي مستقبلاً مستداماً وواعداً.
وقالت الشيخة بدور «الاستدامة تحدٍّ عالمي يستدعي ابتكارات من مختلف أنحاء العالم. وتشهد الجائزة توسعاً ملحوظاً في مشاركة الدول مع كل دورة، ما يؤكد أهمية تضافر الجهود في الابتكار لإحراز تقدم مشترك. ونتقدم بخالص التهاني للمشاركين في هذه الدورة وللفائزين الذين قدموا ابتكارات قادرة على إحداث تغيير إيجابي عالمي».

زيادة ملحوظة


وقال خالد الحريمل، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس الإدارة في «بيئة»: «شهدت دورة هذا العام زيادة ملحوظة في المشاركة محلياً ودولياً، ما يعكس الوعي المتزايد والالتزام بالابتكار من أجل إرساء مستقبل مستدام. ونحن سعداء بالدور المهم الذي تؤديه الجائزة في تعزيز ثقافة الابتكار داخل دولة الإمارات وخارجها، بتشجيع تبادل الخبرات بين الشركات، ودعم بناء المعرفة والتفكير النقدي بين الطلاب، ومساندة المؤسسات في توسيع آفاق الابتكار من أجل مستقبل أفضل».
وبدأ حفل توزيع الجوائز بكلمات افتتاحية لخالد الحريمل، وهند الحويدي، الرئيسة التنفيذية للتطوير في «بيئة».
وخلال الفعالية، ألقت المخترعة الإماراتية فاطمة الكعبي كلمة ملهمة، أكدت دور الابتكار في استكشاف آفاق جديدة تحقق تأثيراً إيجابياً في المجتمع والبيئة. واختُتم الحفل بتوزيع الجوائز بحضور الشيخة بدور القاسمي، حيث كرّمت 15 ابتكاراً ومبادرة مستدامة ضمن خمس فئات.
يُشار إلى أن لجنة التحكيم ضمت نخبة من الخبراء في المجالات الأكاديمية والحوكمة الرقمية والاستراتيجية والابتكار، واعتمدت عملية تقييم دقيقة لاختيار الفائزين. وبعد مراجعة 165 طلباً، اختارت عشرة متأهلين للتصفيات النهائية في كل فئة بعد عملية تقييم أولية. وتمكن المرشحون المتأهلون من عرض ابتكاراتهم أمام لجنة التحكيم.
وفي إطار المقابلات المتعمقة، استعرض المرشحون تفاصيل ابتكاراتهم، مع التركيز على مدى حداثتها مقارنة بالحلول القائمة وإمكانية تطبيقها وقابليتها للتوسع. ثم أجرت لجنة التحكيم تقييماً ثانياً لكل مرشح استناداً إلى التأثير الإيجابي المحتمل لابتكاراته. وفي اجتماع نهائي، راجعت لجنة التحكيم الدرجات، حيث ناقشت نتائج التقييم وأكدت اختيار أبرز الابتكارات الواعدة للفوز بالمراكز الأولى.
وقد فُتحت الجائزة للأفراد والمجموعات والمؤسسات من مختلف أنحاء العالم، واستقطبت دورة هذا العام مشاركين من عشر دول، من بينها الإمارات، والولايات المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وسلطنة عُمان، والهند.
وفي حفل توزيع الجوائز، أعلنت أسماء الفائزين الثلاثة الأوائل في كل فئة، ومنحهم جوائز مالية لدعمهم في بدء تطوير ابتكاراتهم الناشئة من أجل إرساء مستقبل مستدام.
وخلال الفعالية، كرّمت الشيخة بدور، وخالد الحريمل، الفائزين الذين قدموا مشاركاتهم من دولة الإمارات بمشاركات تنافسية للغاية.
الفائزون بالجائزة من الأفراد والمجموعات:

منتج الاستدامة


المركز الأول: الدكتور ظافر سعيد، أستاذ جامعي وباحث وحامل براءة اختراع أمريكية يقيم في دولة الإمارات، فاز لعرضه الإمكانات المميزة لدمج الجسيمات النانوية في المبردات التقليدية، ما يُحسّن كفاءة التبريد في أنظمة التكييف والتدفئة (HVAC) ويُحقق وفورات كبيرة في الانبعاثات.
المركز الثاني: علياء المعمري، ودلفة علي، وفاطمة مختار، طالبات جامعيات في الشارقة، فزن بتصميمهنّ الفريد لنظام كهروضوئي (FPV) بيضاوي وعائم. يعالج التصميم التحديات المرتبطة بأنظمة الطاقة الشمسية العائمة التقليدية بتعظيم التعرض لأشعة الشمس وتقليل التكاليف التشغيلية.
المركز الثالث: إيمان المرزوقي، معلمة من الشارقة، فازت بعرضها لروبوت فريد من نوعه يُدعى «صدوم»، بناه طلاب تحت إشرافها. يمزق الروبوت الورق ويدخل البذور لإنتاج أقراص قابلة للزراعة، ما يُعزز جمع نفايات الورق ويُسهم في تشكيل بيئة مستدامة.

رائد الاستدامة


المركز الأول: سايناث مانيكاندان، طالب في دولة الإمارات، فاز تكريماً لتفانيه في الترويج لاستخدام العلوم والتكنولوجيا والروبوتات والهندسة والفنون والرياضيات في معالجة التحديات البيئية. بأنشطته واهتماماته، ألهم أقرانه ووجّههم نحو ابتكار حلول من أجل مستقبل مستدام.
المركز الثاني: طيف الجسمي، طالبة ورائدة أعمال شابة في دولة الإمارات، فازت لاستخدامها التكنولوجيا والروبوتات في تنفيذ مبادرات بيئية إيجابية. وقد أسهم تعاونها الفعّال مع مؤسسات ومبادرات داخل الدولة في رفع الوعي حول التحديات البيئية، بما في ذلك انبعاثات الكربون والنفايات.
المركز الثالث: سانفي راو، طالبة في دولة الإمارات، فازت لتشجيعها المسؤولية البيئية بالتفاعل النشط مع المجتمع داخل مدرستها وعبر مواقع التواصل، لتحفيز الابتكار في مواجهة تحديات بيئية محددة مثل الحفاظ على المياه، وتعزيز الاقتصاد الدائري، وإنتاج الطاقة النظيفة.
الفائزون بالجائزة من الشركات:

ريادة الاستدامة


المركز الأول: ليلى إبراهيم علي، مديرة روضة «الدراري» في الشارقة، فازت لالتزامها بقيادة التعليم في الاستدامة، وتعزيز روح الابتكار الإيجابي للمناخ بين الطلاب والمعلمين على السواء، وتوسيع نطاق تأثيرها إلى المجتمعات بتوثيق جهودها ونشرها في ورقة بحثية.
المركز الثاني: ذكرى الذيب، رئيسة شؤون الطلبة في مدرسة «عاتكة بنت زيد للتعليم الأساسي» بخورفكان – الشارقة، فازت عن مشروعها «القيادة تقود الاستدامة»، ويعزز الممارسات المستدامة بين الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، كما تشجع ريادة الأعمال الطلابية لإنتاج منتجات صديقة للبيئة.
المركز الثالث: نادية درويش عبدالله أحمد، مديرة مدرسة سابقة من الفجيرة، فازت لالتزامها مدى الحياة بغرس قيم الاستدامة التقليدية المأخوذة من التراث الزراعي الإماراتي في نسيج الأجيال القادمة. وبدعم المشاريع والمزارع المنزلية، أسهمت في تمكين الاقتصاد المحلي وتعزيز التماسك المجتمعي.

أفضل مبادرة استدامة للعام


المركز الأول: هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة، لإطلاقها برنامجاً توعوياً يستهدف أصحاب المنازل والمؤسسات الحكومية، واعتمدته إمارة الشارقة، وأسهم في تحقيق وفورات كبيرة في الانبعاثات واستهلاك المياه.
المركز الثاني: همت محجوب أحمد، ورهام حسني، وريما شاكر، معلمات من مدرسة «الشيخة ميرة بنت محمد السويدي» بالشارقة، فزن لالتزامهنّ بدمج تعليم الاستدامة في تطوير القيم الأخلاقية لدى الطلاب، وقد شاركن الطلاب في أنشطة بيئية مثل الزراعة المستدامة وتنسيق الحدائق وإنتاج المحاصيل.
المركز الثالث: شايجي جوي، معلمة من مدرسة «القادة الخاصة» في الشارقة، فازت لاستمرارها في إرشاد الطلاب، وتمكينهم من تشكيل لجنة خاصة بهم لاتخاذ إجراءات إيجابية للمناخ داخل المدرسة وفي المجتمعات السكنية المحيطة.

أبطال الاستدامة


المركز الأول: شيفانا نافيس، نائبة مديرة مدرسة «الهند الدولية» بالشارقة، فازت لترويجها للوعي البيئي بتثقيف الطلاب والموظفين والمجتمع المحلي عبر ورش وندوات وحملات توعوية ركزت على تقليل النفايات، الحفاظ على الطاقة، إعادة التدوير، والمزيد.
المركز الثاني: أنجم حسن، معلمة في مدرسة «دلهي الخاصة» بالشارقة، فازت لدورها في تعزيز المسؤولية البيئية وتشجيع الطلاب على تبنّي ممارسات صديقة للبيئة، بما في ذلك استخدام مواد قابلة للتحلل أو نباتية للتغليف، مثل نشا الذرة أو الأعشاب البحرية أو الخيزران، ما يقلل من الأثر البيئي للنفايات.
المركز الثالث: خولة الشامسي، أخصائية مختبر في مدرسة «القرية» بالفجيرة، لإشراكها الطلاب في أنشطة بيئية إيجابية، مثل زراعة الأشجار، وتنسيق الحدائق، وتنظيف الشواطئ ضمن ساحات المدرسة، إلى جانب تفاعلها النشط مع أولياء الأمور والمجتمع الأوسع عبر مواقع التواصل.
ولتأكيد أهمية الابتكارات، قالت هند الحويدي «ألهمتني الحلول المبتكرة التي قدمها المشاركون في هذه الدورة من الجائزة فقد تناولت الابتكارات تحديات بيئية واجتماعية عالمية، مما يعكس مستوى الإبداع والالتزام لدى المشاركين. وأود الإشارة إلى أن فريق الخبراء لدينا بادر بمراجعة مئات الطلبات، التي تضمنت مقترحات قيّمة وفريدة. وأود أن أتقدم بالشكر الجزيل لجميع المشاركين على جهودهم المبذولة، وكذلك للجنة التحكيم على نجاحها بأداء هذه المهمة الصعبة بمهارة عالية والمتمثلة في وضع القوائم النهائية وتقييم واختيار الفائزين. وأتوجه بالتهنئة للفائزين، وأتطلع إلى رؤية ابتكاراتهم وهي تُطبق على أرض الواقع في المجتمعات المحلية والعالمية، بما يضمن تحقيق نتائج بيئية إيجابية».
تدعو جائزة رّواد المستقبل سنوياً الأفراد والمجموعات، والشركات والمؤسسات في القطاعين العام والخاص، للتقدم والمشاركة، حيث تضيء على الابتكارات التي تهدف إلى إحداث تأثير إيجابي واسع النطاق في البيئة.

مقالات مشابهة

  • «بيئة» تكرّم 15 فكرة ومبادرة مبتكرة بجائزة روّاد المستقبل
  • الاحتفال بـ "اليوم العربي للشمول المالي" في مصر: خدمات مصرفية مجانية للمواطنين
  • المطران عطاالله حنا يدعو لتمكين الفلسطينيين من الاحتفال بعيد القيامة في القدس
  • مؤشر بلومبرغ: 304 مليارات دولار مكاسب يومية لأثرياء العالم بعد تجميد الرسوم الأمريكية
  • الطائفة الإنجيلية تحتفل رسميًا بعيد القيامة المجيد بكنيسة مصر الجديدة السبت
  • رئيس الوزراء: فكرة البورصة السلعية موجودة بالفعل في مختلف دول العالم
  • الطائفة الإنجيلية تحتفل رسميا بعيد القيامة ظهر السبت بكنيسة مصر الجديدة
  • مدبولي: زيارة ماكرون لمصر جاءت في توقيت مهم
  • بووانو يسأل وزير التشغيل عن ملابسات وأضرار الهجوم السيبراني على وزارته
  • النائبة ميرفت عبد العظيم: منظمة الصحة العالمية تسلط الضوء هذا العام على بداية صحية لمستقبل بعيد