مسؤول يكشف للشبيبة.. لماذا سحبت منتجات تحتوي على ثاني أكسيد التيتانيوم؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن مسؤول يكشف للشبيبة لماذا سحبت منتجات تحتوي على ثاني أكسيد التيتانيوم؟ فيديو، مسؤول يكشف للشبيبة لماذا سحبت منتجات تحتوي على ثاني أكسيد التيتانيوم؟ فيديو بلادنامادة ثاني أكسيد التيتانيوم خاص الشبيبةأوضح .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤول يكشف للشبيبة.
مسؤول يكشف للشبيبة.. لماذا سحبت منتجات تحتوي على ثاني أكسيد التيتانيوم؟ (فيديو) بلادنا مادة ثاني أكسيد التيتانيوم
خاص - الشبيبة
أوضح المهندس سلطان بن عبد الله الشبلي، رئيس قسم الأغذية المصدرة والمستوردة بمركز سلامة وجودة الغذاء، أن مادة ثاني أكسيد التيتانيوم تعتبر من الملونات الغذائية المضافة للأغذية، وتوجد في الكثير من المواد الغذائية التي تمنحها اللون الأبيض من مثل الحلويات والمعجنات والعلكة والصلصات وبعض أنواع الأجبان بالإضافة إلى المكملات الغذائية.
وبيّن في حديثه لإذاعة الشبيبة عبر برنامج "مع الشبيبة" أنه عند إضافة مادة ثاني أكسيد التيتانيوم إلى الأغذية يلزم الصانع بالإشارة لذلك في بطاقة البيانات التغذوية للمنتج بالرمز الدولي للمادة (E171)، وبناءً على المواصفات القياسية والدراسات للمنظمات الدولية بالحدود المسموح استخدامها لمادة ثاني أكسيد التيتانيوم في الأغذية.
وأشار إلى أن نتائج الدراسات خلصت إلى عدم مأمونية استخدام مادة ثاني أكسيد التيتانيوم كمادة مضافة للأغذية وعلى إثره صدر قرارًا بمنع استخدام المادة من هيئة التقييس الخليجية وبالتالي أصدرت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه قرارًا وزاريًا بمنع إنتاج واستيراد وتسويق المنتجات التي تحتوي على مادة ثاني أكسيد التيتانيوم، وحددت الوزارة غرامة إدارية بمقدار 1000 ريالًا عمانيًا لكل من يخالف القرار.
وقال إن الدراسات أوضحت دور مادة ثاني أكسيد التيتانيوم في خلق أضرارًا بالجهاز الهضمي عند تناول المنتجات الغذائية التي تحتوي على هذه المادة والإفراط في تناولها وتخطي النسبة الآمنة لتناولها.
وأضاف أن المنتجات التي توجد حاليًا في الأسواق وتحتوي على مادة ثاني أكسيد التيتانيوم سيتم التعامل معها من القطاع البلدي والجهات الداعمة الأخرى لسحب المنتجات من على الأرفف ومواصلة جهود الرقابة والتفتيش لتفادي تسوي مثل هذه المنتجات بناءً على القرار الوزاري.
وكان قد دخل القرار الوزاري (11 / 2023) الخاص بمنع إنتاج و/أو استيراد و/أو تسويق المنتجات الغذائية التي يضاف إليها مادة ثاني أكسيد التيتانيوم حيز التنفيذ بتاريخ 22 يوليو 2023، وجاء فيه فرض عقوبة مخالفة القرار 1000 ريال عماني وتضاعف في حالة التكرار.
الأخبار ذات الصلة185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسؤول يكشف للشبيبة.. لماذا سحبت منتجات تحتوي على ثاني أكسيد التيتانيوم؟ (فيديو) وتم نقلها من جريدة الشبيبة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي يكشف السبب وراء تنفيذ عملية جديدة في الشجاعية
كشف مسؤول عسكري إسرائيلي أن العملية العسكرية الأخيرة في حي الشجاعية بقطاع غزة، كانت تهدف إلى منع حركة حماس من إعادة تنظيم صفوفها مجددا، في وقت تواصل فيه القوات الإسرائيلية عملياتها في مناطق كانت قد استهدفتها من قبل خلال أشهر الحرب التي بدأت منذ السابع من أكتوبر.
وعقب العملية العسكرية في حي الشجاعية، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل عشرات المسلحين والعثور على مخازن أسلحة وذخيرة ومواقع لتصنيع الأسلحة خلال المداهمات.
كما أمر الجيش الإسرائيلي، الاثنين، بإخلاء أحياء في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، بعد إطلاق نحو 20 صاروخا على البلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع دون تسجيل إصابات في هجوم تبنته حركة "الجهاد الإسلامي".
"معلومات استخباراتية"أوضح المسؤول العسكري لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، في حديث من جانب حي الشجاعية "سننفذ مناورات بشكل متكرر في أي مكان نكتشف فيه محاولة لإعادة تجمع أو محاولة للقدرة على الحكم أو جلب أسلحة من أي نوع".
كما أشار إلى أن حماس كانت تحاول تنفيذ هجمات ضد إسرائيل من الشجاعية بإطلاق قذائف هاون وصواريخ من على الأرض وأيضًا باستخدام الأنفاق، مؤكدا: "لن نسمح بحدوث ذلك".
وأوضح المسؤول أن العملية الأخيرة في الشجاعية كانت تستند إلى معلومات استخباراتية، وقال: "لم نكن لندخل إلى هناك لو لم نمتلك المعلومات".
وقصفت إسرائيل، الاثنين، جنوب قطاع غزة ردا على الهجوم الصاروخي من قطاع غزة، وفق فرانس برس.
وكانت إسرائيل أعلنت في الأشهر الماضية قيامها بتفكيك "البنية العسكرية" لحركة حماس والجهاد الإسلامي في شمال غزة وخان يونس في الجنوب.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الاثنين، إن "إسرائيل تقترب من نهاية مرحلة القضاء على القدرات العسكرية لحماس".
قتال طويلنقلت "وول ستريت جورنال" في تقريرها عن الفلسطيني محمد عساف، وهو أب لأربعة أطفال فر من الشجاعية بعد ساعات من غارات إسرائيلية استهدفت منطقة قريبة من منزله، الجمعة، قوله: "هربنا بالملابس التي كنا نرتديها فقط".
وأضاف: "قيل لنا إن الدبابات قادمة... حلمي الأكبر هو الحصول على الماء لأسرتي".
وتوجه عساف وأسرته إلى المناطق الغربية من مدينة غزة مثل حي الرمال، وهو أحد الأحياء الراقية الذي تعرض للدمار الكبير.
وتواصلت المعارك العنيفة في حي الشجاعية، مما دفع عشرات آلاف الفلسطينيين إلى الفرار.
وبحسب الأمم المتحدة، فر ما بين 60 ألفا إلى 80 ألف فلسطيني من شرق وشمال شرق مدينة غزة، بعد أن أمرهم الجيش بإخلائها الخميس.
وقال مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية، جوست هلترمان، للصحيفة: "الصراع سيكون منخفض الحدة، ولكن سوف يستمر لفترة طويلة".
وتابع: "يمكن دفع حماس إلى مناطق صغيرة في غزة عبر العمليات العسكرية، لكن في النهاية ينتقلون (مقاتلو الحركة) مرة أخرى عبر الأنفاق أو برا، ويجندون بشكل يومي مزيد من الشباب الذين فقدوا عائلاتهم".
واندلعت الحرب في غزة إثر هجوم حركة حماس (المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى) غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم مدنيون، وبينهم نساء وأطفال، وفق السلطات الإسرائيلية.
وردا على الهجوم، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء على حماس"، وتنفذ منذ ذلك الحين حملة قصف أُتبعت بعمليات برية منذ 27 أكتوبر، أسفرت عن مقتل نحو 38 ألف فلسطيني، معظمهم نساء وأطفال، وفق ما أعلنته السلطات الصحية في القطاع.
ويشهد القطاع المحاصر والذي أُغلِق منفذه الوحيد إلى الخارج، معبر رفح، أزمة إنسانية كبيرة منذ دخول القوات الإسرائيلية إلى المدينة الحدودية مع مصر في مايو.
وقالت متحدثة باسم الأمم المتحدة، الجمعة، إن المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة مجبرون على العيش في مبان أو مخيمات دمرها القصف بجوار أكوام ضخمة من القمامة. ونددت بظروف "لا تطاق" في القطاع، وفق فرانس برس.
وعرض الرئيس الأميركي، جو بايدن، في أواخر مايو، "مقترحا إسرائيليا" يُنفذ على 3 مراحل، يفضي إلى وضع حد للنزاع والإفراج عن الرهائن وإعادة إعمار قطاع غزة من دون أي وجود لحماس في السلطة.
لكن هذا المقترح الذي تبناه مجلس الأمن الدولي، لم يُفضِ إلى نتيجة حتى الآن.
ونقل موقع "أكسيوس" الجمعة، عن "3 مصادر مطلعة بشكل مباشر" أن "إدارة بايدن قدمت في الأيام الأخيرة صيغة جديدة لبعض أجزاء الصفقة المقترحة حول الرهائن ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في محاولة لسد الفجوات بينهما والتوصل إلى اتفاق".