افتتح نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، القنصلية العراقية في مدينة مسيساجا الكندية.

حضر مراسم الافتتاح باقة من أبرز الشخصيات الكندية والعربية، ومن بينهم النائب الكندي المصري شريف سبعاوي، وعدد من الدبلوماسيين.

وكان الوزير العراقي قد بدأ زيارته بعدد من اللقاءات جمعته بوزيرة الخارجية ميلاني جولي، ووزير التنمية الكندية أحمد حسين.

وناقش خلال زيارته تعزيز العلاقات الثنائية. كما جرت مناقشة فرص الاستثمار والنمو الاقتصادي، ودخول الشركات الكندية إلى السوق العراقية وتوفير فرص تدريبية لبناء قدرات الشباب ومساعدتهم على دخول سوق العمل.

كما شملت محادثاته فرص توسيع التعاون المشترك بين البلدين، وجهود مكافحة الإرهاب، والتحديات الراهنة في المنطقة، والإستراتيجيات المتعلقة بمواجهة تغير المناخ. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير الخارجية العراقي القنصلية العراقية مسيساجا الكندية فؤاد حسين

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية اللبناني: الكلام الجدي والقانوني مع سوريا لم يبدأ بعد

لبنان – صرح وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي إن الكلام الجدي والقانوني مع سوريا لم يبدأ بعد، جازما بأن التطبيع غير مطروح والمحادثات السياسية المباشرة غير واردة ومرفوضة.

ولفت رجي في تصريح إلى أن “القرار اللبناني هو إعادة النظر بكل الاتفاقات بين لبنان وسوريا، سواء لجهة تعديلها أو إلغائها، وبخاصة المجلس الاعلى اللبناني – السوري، الذي يجب أن يلغى”، مشيرا إلى “أن الكلام الجدي والقانوني  مع سوريا لم يبدأ بعد، فالدولة في سوريا جديدة والحكومة اللبنانية عمرها شهران”.

وذكر “أننا تبلغنا من الدول أن هناك ثقة كبيرة بالرئيسين جوزيف عون ونواف سلام، لذلك يراهنون على أن تقديم الدعم والاستثمار لن يذهب هدرا عبر أبواب الفساد بوجود مسؤولين كفؤين و أوادم”.

وعن إعادة الإعمار أشار رجي إلى أن “هناك شروطا لإعادة الإعمار والمساعدات أهمها تطبيق القرارات الدولية حرصا على السلم والاستقرار الداخلي في لبنان”، مضيفا: “نحن نواجه دولة (إسرائيل) لها قدرات قوية لا قدرة لنا على مواجهتها عسكريا، لذا نسعى دبلوماسيا ونطالب الأصدقاء بالضغط على إسرائيل للانسحاب لكن حتى الآن لا تجاوب”.

ورأى أن “الحل الوحيد هو أن تضغط الدولة الأمريكية التي لها مصالح مع إسرائيل عليها لتحقيق الانسحاب من لبنان، وكذلك المجتمع الدولي. لكن الجميع يطلب منا تطبيق القرار 1701 كاملا”، مؤكدا أن “الجيش اللبناني ينتشر في الجنوب ويقوم بعمل ممتاز، لكن إسرائيل وأمريكا تعتقدان أن هذا الأمر غير كافٍ لأن الجيش يعمل جنوب نهر الليطاني بينما المجتمع الدولي يتحدث عن شمال الليطاني أيضا”.

وأضاف: “الجهات الرسمية التي يسمح لها بحمل السلاح محددة في اتفاق وقف الأعمال العسكرية وهي القوات المسلحة اللبنانية هذا ما يريدون منا تطبيقه، لكن البعض في لبنان ما زال غير مقتنع بتطبيق المطلوب”، مشيرا إلى أنه “قبل تطبيق المطلوب من لبنان لا مساعدات اقتصادية ولا دعم لإعادة الإعمار”.

وشدد رجي على “أننا نريد إنسحاب الإسرائيلي نهائيا ومن دون شروط والعودة إلى معاهدة الهدنة للعام 1949″، جازما أن “التطبيع غير مطروح والمحادثات السياسية المباشرة غير واردة ومرفوضة من جهتنا”.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • وزير الأوقاف يفتتح مسجد النور بالجيزة احتفالًا بالعيد القومي للمحافظة
  • وزير الخارجية اللبناني: التطبيع مع إسرائيل غير مطروح
  • وزير الخارجية اللبناني: الكلام الجدي والقانوني مع سوريا لم يبدأ بعد
  • عشية زيارته للجزائر…وزير الخارجية الفرنسي يجدد التأكيد على دعم فرنسا سيادة المغرب على الصحراء(فيديو)
  • وزير الخارجية المصري يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره الأوكراني
  • وزير الثقافة والسياحة يفتتح فندقاً في مدينة إب
  • «ستيلانتس للسيارات» تقرر وقف الإنتاج في مصنعيها بكندا والمكسيك
  • اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الأوكراني
  • وزير الخارجية الأميركي يشارك في محادثات الناتو ببروكسل
  • مدير شبكة الإعلام العراقي التقى وزير العمل: مستعدون لتقديم الدعم الإعلامي