بعد شهور من زواجهما..زوجة تلاحق زوجها بدعوى حبس وسداد 290 ألف جنيه.. تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أقامت زوجة دعوي تطليق خلعا ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، وذلك بعد 7 أشهر من زواجهما، وادعت استحاله العشرة بينهما مما دفعها لهجره وترك مسكن الزوجية، واتهمته بالتزوير في وزن وقيمة المصوغات التي اشتراها لها وسجلها بقائمة المنقولات، لتطالب بسداد مبلغ مالي 290 ألف جنيه تعويضاً لها عما لحق بها من أضرار بسبب تحايله وغشه وتدليسه.
وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة:"رأيت العذاب علي يد زوجي بسبب عنفه وإصراره علي إسقاط حقوقي والتلاعب بقائمة المنقولات وذلك بعد أن استبدلها بقائمة أخري ودفع عائلتي علي التوقيع عليها ليسجل بها قيمة ووزن أقل للمصوغات الذهبية وكذلك تلاعب بقيمة المنقولات وجعلها بمبالغ أقل وعندما طالبته برد القائمة لعائلتي -منحنا النسخة المزورة-".
وأشارت الزوجة:" تركت المنزل بعد أن اكتشفت الواقعة وطالبته بالتعديل ليرفض وينهال علي بالضرب المبرح، وتسبب بدخولي إلي المستشفى في حالة حرجة، ورفض التكفل بالمصروفات العلاجية لي، رغم أنني كنت بين الحياة والموت بسبب تصرفاته الجنونية، لأقرر بعدها الطلاق والحصول على حقوقى كاملة".
وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة:"زوجي خدعني وتخلى عني، وتعرض لأكبر صدمة في عمري بعد أن اكتشفت حقيقته، بعد افتعاله الخلافات معي وإصراره علي إلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي بي، وعندما أعترض والدي على تصرفاته شهر به ولاحقه بالسب والإساءة، وادعي علي ولاحقني بأبشع الاتهامات الكيدية، مما دفعني لملاحقته بدعاوي قضائية لاسترداد حقوقي، وإلزامه برد المنقولات والمصوغات لي بعد أن امتنع من تمكيني منها".
ووفقاً للقانون فصدور حكم النشوز يجعل الزوجة فى موقف المخالفة للقانون، والمخطئة فى حق زوجها، مما يسقط حقها فى نفقة العدة والمتعة ويحق للزوج استرداد ما أداه من مهر ومتاع إذا ما تم تفريقها بحكم قضائي كونه يثبت أن الخطأ كله من جانب الزوجة .
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار عاجلة مقدم الصداق بعد أن
إقرأ أيضاً:
اقتربت من إنهاء شهور العدة.. شمس البارودي ترثي زوجها بكلمات مؤثرة
نشرت الفنانة شمس البارودى تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك ترثى فيه زوجها الراحل حسن يوسف بكلمات مؤثرة.
وقالت شمس البارودي : “اقتربت من إنهاء شهور العدة، وما زلت أحيا لحظات الصدمة الأولى حتى ألقاك يا من صنعت لي أجمل اللحظات والذكريات، يا زوج ومحب قل أن يوجد مثله، يا روح قلبي وعقلي ووجداني يا حسن”.
وكانت الفنانة المعتزلة شمس البارودي كتبت منشورًا مؤثرًا حول زوجها الراحل الفنان حسن يوسف، وذلك من خلال منشورًا لها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكشفت شمس البارودي، من خلال منشورها عبر فيسبوك، عن حالتها بعد وفاة حسن يوسف، ودعائها لها، واللحظات الأخيرة في حياته.
وقالت شمس البارودي، في بداية منشورها عبر فيسبوك: «حبيبي تلوت له ياسين وتبارك ناظره إليه فأنا حافظة لمعظم كتاب الله رقيته وظللت اردد له الشهادة أذكره حبيبي عليها نحيا وعليها نموت وعليها نبعث انشاءالله آمنين اشهد الا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله ظللت ارددها وأنا احتضن رأسه ويده وأقول مش حتاءخر عليك ياحبيبي انت أكرم الرجال لكل من حولك وربي اكرم منك ياحبيبي سيكرمك بعلو كرمك».
وأضافت شمس البارودي: «الحمدلله كان يشع من وجهه نور ورضي وسكينه وهدوء طيب الله ثراه الطيب الحنون كنت أشعر أنى أجلس علي عرش الدنيا بوجوده معى بعطاؤه واهتمامه وحبه الذي لم ينفذ ولو لحظة علي مر سنين حبنا .. معا مر شهرين وعشرين يوما كأنهم دهر افتقدك».
يذكر أن الفنان القدير حسن يوسف توفي صباح يوم الثلاثاء 29 أكتوبر 2024، ليلحق به الفنان مصطفي فهمي يوم الاربعاء بعد تدهور صحته بشكل مفاجئ.
وتوفى الفنان حسن يوسف عن عمر ناهز 90 عاما، بعد أن قدم العديد من الأعمال الفنية التى ستظل علامة فى تاريخ الفن المصرى والعربي.
وعد حسن يوسفوفي نوفمبر 2024، كتبت الفنانة المعتزلة شمس البارودي -أرملة الفنان حسن يوسف- منشورا مطولا عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، علقت به على رحيل زوجها يوم الثلاثاء 29 أكتوبر.
وكتبت شمس البارودي، في منشورها عبر فيسبوك: «احمد الله واشكره وارضي بقضاؤه سبحانه وعزايء أنها دنيا فانية سنتركها حتما كل في ميعاده وحياتنا الحقيقية هناك ولقاؤنا بالاحبة بإذن الله تعالى في جنات النعيم».
وتابعت شمس البارودي: «وحقا الفراق صعب بعد ٥٢ عاما عشرة لرجل محب حنون طيب كريم زوج وحبيب وعاشق يحتويني وعمرى ٢٦ عاما وهو ٣٨ انضج منى عقلا وخبره فيغرقنى بحبه وعطاؤه واهتمامه بأدق التفاصيل ألتى تسعدنى فيقدمها لى فاستغنى عن الدنيا به فالحياة في كنفه أمن وأمان وكأن الله وضعه في حياتى ليغير مجراها تماما».
وأضافت شمس البارودي: «حبيبي يا حسن أنت معى في كل سكنات حياتنا لم ولن تفارقنى يا حبيبي وكما وعدتنى في آخر حديث لنا ممسك بيدى تضمها لصدرك وأنت علي فراش مرضك تطمني سنلتقي ياحبيبتي بإذن الله بركب التائبين العابدين المتيمين بحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فى مستقر رحمته وبصدقك لم تخلف معى وعدا أبدا احيا منتظره لقايء بك وبكل الاحبه في مستقر رحمة الله وكرمه سبحانه ف فراقك ليس وداع ياحبيبي بل وعد بلقاء المحب لحبيبه حمدا لله».