الجزولي الآن مختطف على نحو قسري، فالأولى الدعاء أن يفك الله أسره
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
□ صديقنا د.سعد عبدالقادر العاقب سعد كتب يتهم ( دواعش الجزولي ) بأنهم وراء انتهاك حرمة المشائخ الصالحين بأم درمان!
□ المدهش أنه برأ المليشيا الإجرامية لأنهم بزعمه يتبعون الطريقة التيجانية ( المبرأة من شنائعهم )!
○ ( علامة التعجب لازمة ).
□ فهل اتباعهم للطريقة التيجانية عصمهم من انتهاك حرمات المسلمين الأحياء.
□ لقد استحلوا دماء الأحياء، واغتصبوا الحرائر، ونهبوا وسرقوا الأحياء، وأذلوا وأهانوا الأحياء …
□ لقد فعلوا كل هذا مع الأحياء فما الذي يعصمهم من انتهاك حرمة الأموات.
□ الغرض مرض والعياذ بالله.
□ الجزولي الآن مختطف على نحو قسري، فالأولى الدعاء أن يفك الله أسره ويفرج عنه بدلاً عن بهتانه والتجني.
د/ عصمت محمود أحمد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: المعاصي والذنوب تحول دون استجابة الدعاء (فيديو)
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن هناك مشكلة مع المعاصي التي نرتكبها بشكل عام، متابعًا: «إحنا نعصي ربنا وعارفين إن العصيان يدخل النار، هناك ذنوب كثيرة ممكن نقع فيها وعارفين إنها تدخل النار».
المعاصي والذنوبوأشار «الجندي»، خلال حلقة خاصة تحت عنوان «حوار الأجيال»، ببرنامج «لعلهم يفقهون»، المُذاع على قناة «dmc»، اليوم الأربعاء، إلى أن أحد الناس سأل إبراهيم بن أدهم رضي الله عنه لماذا ندعو الله فلا يُستجاب لنا؟ قال لإنكم عرفتم أشياء ونسيتم أشياء، قال لهم عرفتم الله فلم تعبدوه، عرفتم النبي فلم تتبعوه، عرفتم الشيطان فلم تعادوه، عرفتم القرآن فلم تتدبروه، وعرفتم الخير فلم تفعلوه، أنى يُستجاب لكم؟!».
وتساءل: «هل الإنسان بطبعه عنيد لأي فكرة بها صالحه، هل الإنسان يتناسى ولا ينسى، ناسيًا العواقب المترتبة على أفعاله، هل الإنسان أضعف من أن يدفع السوء عن نفسه ويلتزم بالمحاذير التي حددها الدين؟»، موضحًا أنه شخصيًا لا يفهم القصة بشكل كامل.