زوجة لا تريد زوجها وهو لا يريد أن يطلقها.. ما العمل؟.. الشبل يجيب.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
الرياض
أوضح الشيخ الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل الحل الأمثل عند رغبة الزوجة في الطلاق عندما لا تريد زوجها، مع رفض زوجها أن يطلقها.
وقال الشبل أن المرأة عندما تطلب الطلاق أو الفراق من زوجها من غير لا بأس، لا ترى الجنة كما قال النبي «عليه أفضل الصلاة والسلام».
وأضاف الشبل أن المرأة عندما تطلب الخلع بعد سنوات من زواجها، لابد أن يكون هناك مبرر مقنع للخلع بنقص في دينه أو خلقه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزوجة الطلاق علي الشبل
إقرأ أيضاً:
هل أجر الصدقة يضيع إذا أخذها من لا يستحق؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال متصلة حول إنها إذا قامت بتقديم صدقة (مثل وصلات مياه) لأشخاص لم يكونوا في حاجة شديدة إليها، أو تبين فيما بعد أنهم ليسوا من المستحقين، هل يضيع أجر هذه الصدقة؟.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال فتوى له اليوم الثلاثاء، إن صدقة الماء التي قدمتها رغم أنها كانت تظن أنها قد لا تصل إلى مستحقها بشكل كامل، تعد من الأعمال الخيرية التي لا تذهب سدى، مؤكدا أن هذا الشعور الذي انتاب السيدة هو من وسوسة الشيطان الذي يسعى لزعزعة الإحساس بالرضا والاطمئنان.
وأشار إلى أن السيدة قد قامت بعمل خير عظيم عندما قدمت ماءً للناس الذين كانوا في حاجة إليه، حتى وإن كانوا ليسوا من الأغنياء، والمهم هو أن النية كانت صادقة وأن العمل قد تم بحسن قصد.
وتابع قائلاً: "العمل الطيب لا يضيع، ويكون في ميزان حسنات صاحبته، إن شاء الله، ولا تهتمي بمشاعر الشك والوسوسة التي قد تطرأ عليكِ، فعمل الخير يتم قبولها عند الله، ويستمر ثوابها حتى وإن تم توزيعه على أشخاص قد لا يكونوا في حاجة ماسة إليه، مثلما ورد في الحديث الشريف عن الرجل الذي تصدق ليلاً ووقع ماله في يد غني، ثم في يد زانية، وأخيرًا في يد سارق."