???? مباشر: جولة جديدة لوزير الخارجية الأمريكي بالشرق الأوسط وسط توتر بين واشنطن وتل أبيب
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
أهم الأحداث:
بلينكن يتوجه للشرق الأوسط للمرة السادسة منذ نشوب الحرب في غزة لبحث جهود الوساطة في التوصل لهدنةمصادر: اتفاق بالكونغرس الأمريكي يمنع تمويل وكالة الأونروا حتى مارس 2025
الأمم المتحدة: قيود إسرائيل على دخول المساعدات لغزة "قد تشكل جريمة حرب"
بلينكن: "100%" من سكان غزة يعانون من "مستويات مرتفعة من انعدام الأمن الغذائي الحاد"
أوكسفام تتهم إسرائيل بـ"تعمد" منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
بايدن لنتانياهو: أي هجوم بري واسع النطاق للجيش الإسرائيلي في رفح سيشكل "خطأ"
فرانس24/ أ ف ب/ رويترز
.المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل روسيا الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الحرب بين حماس وإسرائيل غزة إسرائيل حماس النزاع الإسرائيلي الفلسطيني مساعدات إنسانية هدنة فلسطين إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل الولايات المتحدة دبلوماسية السعودية الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأميركية: ندعم حق إسرائيل في ضرب أهداف لحزب الله بلبنان
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، يوم الأربعاء، أن واشنطن تدعم "حق إسرائيل في ضرب أهداف مشروعة لحزب الله في لبنان".
وأضافت الخارجية أن الجيش الإسرائيلي "حقق تقدما كبيرا في ضرب مواقع حزب الله على الحدود والقضاء على بنيته التحتية".
وجاء تصريح الوزارة ردعا على سؤال عن قصف إسرائيل لمدينة بعلبك شرقي لبنان.
لكن المتحدث باسم الخارجية ماثيو ميلر قال للصحفيين في إفادة، إن "إسرائيل يتعين عليها فعل ذلك بطريقة لا تهدد حياة المدنيين"، وإنه "من الضروري حماية البنية التحتية المدنية ومواقع التراث الثقافي المهمة".
وتقول الخارجية الأميركية إن واشنطن تريد حل الصراع في لبنان عبر الوسائل الدبلوماسية، وألا يشهد البلد حملة مطولة مثل غزة.
وأكدت أن مسؤولين أميركيين كبيرين في طريقهما إلى إسرائيل، الأربعاء، للدفع قدما بمقترحات لإنهاء الحرب في قطاع غزة ولبنان.
حلا دبلوماسيا في لبنان
وقال ميلر إن "المسؤولين في البيت الأبيض آموس هوكستين وبريت ماكغورك في طريقهما إلى إسرائيل، للبحث في قضايا تشمل حلا دبلوماسيا في لبنان، فضلا عن التوصل لإنهاء النزاع في غزة".
وعلى الجبهة الجنوبية، ترى الخارجية الأميركية أن إسرائيل "لا تقوم بما يكفي" للرد على مخاوفها بشأن الضربات في غزة.