الفروسية يُعلن تشكيل لجنة تطوير سباقات القدرة والتحمل
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أعلن الاتحاد المصري للفروسية ، تشكيل لجنة لتطوير رياضة فروسية القدرة والتحمل.
الفروسية يُنعي عمرو فوزي مدرب سبورتنجوتأتي اللجنة المشكلة برئاسة المهندس عبدالله النقراشي ، وبعضوية كلا من اللواء عاطف العطار ، شيري كالي ، أحمد عبد القادر ، ومحمود بدر.
ومن أن تبدأ اللجنة بسباق تجريبي مقرر إقامته ٢٠ أبريل المقبل بمنطقة سقارة ،تمهيدا لبدء موسم القدرة والتحمل ، تحت رعاية الاتحاد المحلي للفروسية خلال شهر أكتوبر المقبل.
على صعيد آخر ، تقدم اتحاد الفروسية بالتعازي لأسرة المهندس عمرو فوزي ، الفارس و المدرب بنادي سبورتنج .
داعين من المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد المصري للفروسية فروسية سبورتنج سقارة
إقرأ أيضاً:
الوزراء يُبرز جهود التوطين المحلي لصناعة الهواتف المحمولة في مصر
أوضح مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء أن مصر الآن تنتج الهواتف الذكية مثل "سامسونج، وشاومي، وفيفو، ونوكيا، وإنفينيكس"، بعد أن كانت تستوردها قبل ثلاث سنوات بتكلفة بلغت 1.5 مليار دولار سنويًا، وتسعى حاليًا لتقليل هذا الاستيراد من خلال توطين صناعة الهواتف المحمولة.
وقال المهندس عمرو عباس، رئيس قطاع حوكمة السوق بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، إن أي هاتف تم تشغيله قبل 1 يناير 2025 لن يُطالب صاحبه بالتسجيل أو سداد رسوم ضمن المنظومة الجديدة لتسجيل الهواتف المحمولة.
وأضاف أن الدولة تهدف إلى إنتاج منتج محلي عالي الجودة بأسعار تنافسية مخفضة.
كما أكد المهندس عمرو عباس أن القادم من الخارج يُسمح له بإدخال هاتف واحد معفى من الرسوم.
وأوضح أنه في حالة السفر والعودة بنفس الهاتف، لا يُطلب تسجيله. أما إذا كان الشخص القادم سيقيم في مصر لمدة أقل من 90 يومًا سنويًا (سواء كانت المدة متصلة أو متقطعة)، فلا يُطلب تسجيل الهاتف أو سداد رسوم. وفي حالة الإقامة لمدة تزيد عن 90 يومًا، يُسمح بتسجيل هاتف واحد معفى من الرسوم داخل الدائرة الجمركية.
وشدد المهندس عمرو عباس على ضرورة المحافظة على سرية البيانات، موضحًا أنه لا توجد أي جهة تطلب بيانات شخصية لتسجيل الهواتف.
وأشار مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار إلى أن عدة مصانع لإنتاج الهواتف قد بدأت العمل في مصر، منها "فيفو، وسامسونج، وشاومي، وإنفينيكس" وتحمل منتجاتها ختم "صنع في مصر"، حيث تمثل هذه الجهود خطوة كبيرة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في صناعة الهواتف الذكية ودعم الاقتصاد المحلي.