أبرزها يحميك من السرطان.. فوائد تناول زيت الزيتون للجسم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يستخدم زيت الزيتون كبديل للزيت المعتاد؛ لاحتوائه على عناصر غذائية هامة للجسم، بالإضافة لسعراته الحرارية الأقل من باقي الأنواع؛ لذا يفضله متابعي الدايت عن الأنواع الأخرى، كما يضيف نكهة الزيتون للطعام فيكون لذيذا وشهيا، وفيما يلي نقدم لك أبرز فوائده إذا قمت بإضافته على وجبتك يوميًا.
فوائد تناول زيت الزيتون
يساعد في الحفاظ على وزن صحي وزيادة مضادات الأكسدة
على الرغم من أن زيت الزيتون يمكن أن يحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية، إلا أنه يساعد في الحفاظ على السعرات الحرارية، وبالتالي يساعد في الحفاظ على اللياقة البدنية.
فوائد زيت الزيتون في الوقاية من السرطان
يحتوي زيت الزيتون على مضادات الأكسدة التي تقلل من آثار الأكسدة للجذور الحرة، والتي يعتقد أنها المحرك الرئيسي للسرطان. كما أن المركبات الموجودة في زيت الزيتون يمكن أن تقاوم الخلايا السرطانية. ومع هذا، فإن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان زيت الزيتون يقلل في الواقع من خطر الإصابة بالسرطان.
فوائد زيت الزيتون كمضاد للالتهاب
يمكن أن يقلل زيت الزيتون البكر من الالتهاب نظراً لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تمتلك التأثيرات الرئيسية المضادة للالتهابات. ويعمل الأوليوكانثال الموجود في زيت الزيتون كمضاد للأكسدة، وهو ذو تأثير مماثل للإيبوبروفين. كما أن مضادات الأكسدة في زيت الزيتون يمكن أن تمنع بعض الجينات والبروتينات التي تسبب الالتهاب.
يمنع السكتات الدماغية
بسبب الدهون الأحادية غير المشبعة، يساعد زيت الزيتون في تقليل فرصة الإصابة بالسكتات الدماغية، حيث تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يدمجون زيت الزيتون في طعامهم يمكن أن يقل لديهم بنسبة تصل إلى 41٪ فرصة الإصابة بالسكتة الدماغية.
علاج وتقليل مخاطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2
أظهرت دراسة أنه في البالغين الأصحاء أن استهلاك زيت الزيتون يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، وأظهر استهلاك زيت الزيتون اليومي علامات تحسن التمثيل الغذائي للجلوكوز لدى البالغين الذين يعانون بالفعل من المرض.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زيت الزيتون فوائد زيت الزيتون زيت الزيتون للدايت مضادات الأکسدة زیت الزیتون یمکن أن
إقرأ أيضاً:
أطعمة تقلل من خطر الإصابة بالسرطان وأخرى تزيده
#سواليف
أوضح الدكتور رسلان باسونوف الاختصاصي في طب #الأورام أن بعض #المكونات_الغذائية يمكنها تثبيط انتشار #الخلايا_السرطانية وخفض المؤشرات الالتهابية في الجسم وتعزيز كفاءة #الجهاز_المناعي.
ووفقا له، على الرغم من عدم وجود منتج واحد يضمن الحماية الكاملة ضد #السرطان، إلا أن #التغذية السليمة تشكل عنصرا هاما للوقاية ودعم #الجسم أثناء العلاج.
ويشير الطبيب، إلى أن الدراسات العلمية تؤكد أن بعض المنتجات الغذائية تحتوي على مواد قادرة على كبح نمو الخلايا السرطانية وتعزيز المناعة. ومنها:
مقالات ذات صلةالخضروات الصليبية (البروكلي، القرنبيط): تحتوي على السلفورافان المثبط لنمو الخلايا السرطانية الثمار الملونة:غنية بمضادات الأكسدة، وتحتوي على حمض الإيلاجيك الحامي للحمض النووي الثوم والبصل: يحتويان على الأليسين والكيرسيتين، ولها تأثير قوي مضاد للالتهابات الشاي الأخضر: غني بالكاتيكين المانع لتكوين الأوعية الدموية المغذية للأورام الأسماك الدهنية (السلمون، الماكريل): تقلل الالتهابات المزمنة، ومصدر لأوميغا-3 الفطر الطبي (الشيتاكي، الريشي): محفزات مناعية قوية الكركم:يحتوي على الكركمين المثبط لنمو الخلايا السرطانية
ويحذر الطبيب من منتجات تزيد خطر الإصابة بالسرطان، مثل اللحوم المصنعة، واللحوم الحمراء الزائدة، والسكر والكربوهيدرات المكررة، والكحول والدهون المتحولة.
ويؤكد الخبير أنه لا يوجد نظام غذائي يوفر الحماية من السرطان بنسبة 100 بالمئة، لكنه يمكن أن يصبح حليفا جيدا في الوقاية من المرض ومكافحته.