في 6 أشهر.. "العدل": 5 ملايين مستفيد من الوكالة الإلكترونية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن في 6 أشهر العدل 5 ملايين مستفيد من الوكالة الإلكترونية، كشفت وزارة العدل عن إجمالي عدد المستفيدين من خدمة الوكالات الإلكترونية الصادرة عبر بوابة ناجز najiz.sa، خلال النصف الأول من العام الجاري .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في 6 أشهر.
كشفت وزارة العدل عن إجمالي عدد المستفيدين من خدمة الوكالات الإلكترونية الصادرة عبر بوابة ناجز najiz.sa، خلال النصف الأول من العام الجاري 2023.
وبلغ عدد المستفيدين من الخدمة أكثر من 5 ملايين شخص.
#أرقام_عدلية | 5 ملايين مستفيد من الوكالة الإلكترونية عبر ناجز //t.co/KkPiDn7UkR#ناجز_يغنيك
— وزارة العدل (@MojKsa) July 26, 2023 التحول الرقميأوضحت الوزارة، أن التحول الرقمي في قطاع التوثيق أسهم بشكل كبير في تيسير الخدمات على المستفيدين، واختصار الوقت والجهد عليهم، إضافة إلى رفع سقف الإنجاز.
يذكر أن وزير العدل، الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، وجه مؤخراً بإطلاق كتابة العدل الافتراضية، التي تعد بيئة افتراضية تهدف إلى تقديم الخدمات التوثيقية إلكترونيًا عن بعد دون الحاجة لمراجعة المرافق العدلية.
وتهدف كتابة العدل الافتراضية، إلى حوكمة الإجراءات، والارتقاء بمستوى كفاءة وجودة الخدمات التوثيقية، وتحسين تجربة المستفيد والحصول على خدمات التوثيق بكل يسر وسهولة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل في 6 أشهر.. "العدل": 5 ملايين مستفيد من الوكالة الإلكترونية وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی 6 أشهر
إقرأ أيضاً:
منصة بتقنية «بلوك تشين» لمراقبة الطرود وأمنها في التجارة الإلكترونية
أبوظبي: عبد الرحمن سعيد
طور فريق من الباحثين من «جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا» منصة قائمة على تكنولوجيا «بلوك تشين»، تستخدم التوائم الرقمية التي تُعرف بالتمثيل الرقمي للواقع، مع الرموز الديناميكية غير القابلة للاستبدال، لإحداث ثورة في المرحلة النهائية من توصيل المنتجات والسلع التي أصبحت تحدياً كبيراً، بالتزامن مع استمرار نمو التجارة الإلكترونية، خاصةً أن الارتفاع الكبير في الطلب قد أضاء على أوجه القصور الكبيرة في مراقبة الطرود وأمنها، لا سيّما عند التعامل مع المواد ذات الطبيعة الحساسة أو القابلة للتلف مثل اللقاحات والأغذية.
وبين أن النظام الجديد المبتكر يتيح فرصة كبيرة لخفض الكلف، مع تعزيز الكفاءة، فقد تصل كلفة المرحلة النهائية في التوصيل إلى 50% من إجمالي النفقات اللوجستية، ويحقّق هذا النظام بدمج التوائم الرقمية وتكنولوجيا «بلوك تشين» والرموز الديناميكية غير القابلة للاستبدال، حيث أنشأ أعضاء فريق الجامعة منصة مرنة وشفافة وذات قابلية عالية للتكيّف، يمكنها تحويل الصناعات التي تعتمد على المنتجات ذات الطبيعة الحساسة. وقد أظهرت تجاربهم أن نظامهم قد حسّن نجاح التوصيل بنسبة تجاوزت 75%. كما أسهم تضمين العقود الذكية التي تُكلّف موظفي التوصيل بالمهام بناءً على درجة جودة الخدمة، في تعزيز قابلية المساءلة، حيث يتتبّع أداء كل عامل ويقيّم بناءً على حالات الطرود التي يتعامل معها.
وضم الفريق البحثي فيروز المي، والدكتورة مها قدادحة، والدكتورة رباب مزوني، والدكتور شاكتي سِنغ، والدكتور هادي أطرق، والدكتور عزام مراد، من مركز الأنظمة الفيزيائية الإلكترونية. ونُشر البحث في «إنفورميشن بروسِسنغ آند ماناجمِنت»، المُدرَجة ضمن أفضل المجلات العلمية.
ويقوم النهج المبتكر، على تلبية الاحتياجات المعقدة الخاصة بهذه الخطوة الأخيرة في عملية التوصيل، من مركز التوزيع إلى المستلم، عبر الاستفادة من العقود الذكية والقدرة على المتابعة المباشرة.
وبيّن الفريق أن التوصيل في مرحلته النهائية يُعَدّ الجزءَ الأكثر تعقيداً وكلفة في سلسلة التوريد، فهو يتضمن التنقل في الطرق المحلية والتعامل مع حركة المرور وتلبية توقعات العملاء فيما يتعلق بسرعة التوصيل. كذلك، ارتفع الطلب على الحلول المتعلقة بالمرحلة النهائية من عملية التوصيل المتّسمة بالكفاءة وتوفير الكلفة، مع استمرار ازدهار التجارة الإلكترونية.
وقال الدكتور هادي «يتمثل أحد أكبر التحديات، التي تواجه المرحلة النهائية في عملية التوصيل، بعدم القدرة على المراقبة المباشر لأوضاع الطرود، حيث توفر أنظمة التتبّع التقليدية تحديثات عن مواقع الطرود لا تشمل بياناتٍ مهمة مثل درجة الحرارة، وهو أمر ضروري للمنتجات ذات الطبيعة الحساسة، ولكن يدمج نظامنا التوائم الرقمية التي تمثّل نماذج رقمية للمنتجات الفعلية، في عملية التوصيل. كما يراقب التوأم الرقمي للمنصة المتغيرات الرئيسة، مثل درجات الحرارة والرطوبة بتضمين مستشعرات داخل الطرود، وهو ما يضمن بقاء كل طرد في أوضاع آمنة طوال رحلته.
ولفت إلى أن التوائم الرقمية تتيح قدرات تنبئية أيضاً، حيث يمكنها محاكاة المخاطر المحتملة وإخطار موظفي التوصيل فور تعرض الطرد لأوضاع قاسية.
وتؤدي هذه الوظيفة دوراً مهماً عند توصيل سلع مثل المواد الدوائية، خاصة أن أدنى التغيّرات في درجة الحرارة قد تعرّض جودة المنتج للخطر، لذلك، تتيح هذه الطريقة لموظّفي التوصيل اتّخاذ الإجراءات المناسبة، قبل تفاقم المشكلة بتلقّيهم تنبيهاتٍ فورية.
وأشار إلى أن الحل الذي ابتكره الفريق البحثي، يسهم في تعزيز الثقة والشفافية باستخدام تكنولوجيا «بلوك تشين»، حيث يوفر ثبات هذه التكنولوجيا سجلاً آمناً وغير مركزي لرحلة كل طرد، ابتداءً من المرسل وصولاً إلى المتلقّي. كما عزز الفريق تطويرها، بدمج الرموز الديناميكية غير القابلة للاستبدال.
وقال الدكتور هادي 'تُعد الرموز غير القابلة للاستبدال أصولاً إلكترونية متميزة لا تتغير بمرور الوقت، ولكن تتطور مع إضافة معلومات جديدة، ما يجعلها مثالية للمتابعة المباشرة في خدمة التوصيل. ويُعيَّن رمزٌ غير قابل للاستبدال لكل طرد ليحصل على البيانات اللازمة التي تشمل مصدر الطرد شروط التوصيل الخاصة بها، حيث يُحدّث التوأم الرقمي البيانات التعريفية للرمز غير القابل للاستبدال إذا اكتشف أي اختلافات في حالة الحزمة.