الرياض

كشف خبير الأرصاد والأحوال الجوية خالد الزعاق عن موعد شروق وغروب الشمس على شمال مشرقها ومغاربها الحقيقيين.

وقال الزعاق أن مكان وزمان شروق الشمس يتغير بشكل يومي، ففي الصيف يكون شروقها شمال المشرق الحقيقي، وغروبها أيضا شمال المغرب الحقيقي.

وأضاف الزعاق أنه في الشتاء يكون شروق الشمس من جنوب المشرق الحقيقي، وغروبها جنوب المغرب الحقيقي.

وتابع الزعاق أن الشمس لا تشرق من المشرق الحقيقي ولا تغرب من المغرب الحقيقي إلا مرتين في السنة، في حال الاعتدال الربيعي في شهر مارس، وفي حال الاعتدال الخريفي في 20 سبتمبر.

متى تشرق وتغرب الشمس على شمال مشرقها ومغربها الحقيقيين؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق #نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/cufi2dinfM

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) March 20, 2024

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الشمس خالد الزعاق

إقرأ أيضاً:

الصوم الحقيقي - للقديس يوحنا الذهبي الفم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد القديس يوحنا الذهبي الفم على أهمية فهم مقاصد الصوم لدى المسيحيين، محذرًا من أن يكون الصوم مجرد امتناع عن الطعام لفترة معينة دون أن يصاحبه تغيير حقيقي في السلوك. 

وقال: “لا ينبغي أن نكون كالتائهين في البحر الذين يظنون أنهم في طريقهم إلى المدينة بينما هم يسيرون في اتجاه آخر.”

وأوضح القديس أن الصوم الحقيقي لا يقتصر على الامتناع عن الطعام والشراب، بل هو امتناع عن جميع الرذائل والتزام بالفضائل، كما كان الله يوبخ بني إسرائيل عندما ظنوا أن الصوم هو الامتناع عن الطعام فقط، ثم يعودون للانغماس في الطعام والشراب. وأشار إلى قول الله لهم: “ها سبعون سنة مرّت، ألعلَّكم صُمتم لي فيها صوما، يا إسرائيل؟”، مؤكدًا أن الصوم يجب أن يشمل تحرير النفس من القيود النفسية والمعنوية.

وأضاف القديس يوحنا الذهبي الفم أن الصوم ليس مجرد مظاهر خارجية، مثل وضع الرماد على الرأس أو التظاهر بالتقوى، بل هو التوبة الحقيقية التي تشمل الإحسان إلى الآخرين، مثل إطعام الجائع، إيواء الغريب، ونصرة اليتامى والأرامل. كما شدد على أهمية التوبة عن الظلم والمكر، مؤكدًا أن هذا هو ما يجعل النور يشرق في الظلام، وتظهر البركة بسرعة، ويبارك الله الذين يعيشون بحسب هذه الفضائل.

وختم قائلًا: “إذا كان الله لم ينظر إلى أصوام بني إسرائيل التي استمرت سبعين سنة، فكيف ينظر إلى أصوامنا إذا خلت من الفضائل؟” وأشار إلى أن الصوم مع الصلاة هو السبيل لخروج الشيطان، داعيًا المؤمنين إلى النهوض من غفلتهم والتمسك بالأصوام المرضية لله لتحقيق نعمة ملكوته الأبدي.

مقالات مشابهة

  • «شروق» تستعرض مشاريعها السياحية بالشارقة خلال «بورصة برلين»
  • «السحر الحقيقي».. ملك أحمد زاهر تكشف عن كواليس «سيد الناس»
  • الصوم الحقيقي - للقديس يوحنا الذهبي الفم
  • الزعاق:علم الفلك يختص بحساب سير الكواكب وتفسير الظواهر الكونية تفسيرا علميا.. فيديو
  • الزعاق: الشمس هي المسؤولة عن حركة الرياح.. فيديو
  • المغرب يتولى منصب نائب رئيس مجلس وزراء الأفارقة المكلفين بالماء لمنطقة شمال إفريقيا
  • سنن قواتنا المسلحة أن تشرق شمس النصر شرقاً
  • «مصطفى بكري» يروي تقاليد زواجه بالصعيد ورحلة كفاحه من قنا إلى الصحافة على قناة الشمس.. فيديو
  • بين العبقرية والجدل.. هل كان ألكسندر غراهام بيل المخترع الحقيقي للهاتف؟
  • الزعاق: العرب أول من نقوا علم الفلك من التنجيم.. فيديو