اليوم.. «المالية» تبدأ صرف مرتبات شهر مارس لموظفي الحكومة بالزيادات الجديدة
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
تبدأ وزارة المالية في صرف مرتبات شهر مارس لكافة العاملين في الدولة، اليوم الخميس، على أن تشمل مرتبات شهر مارس الزيادات الجديدة التي وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، بها ضمن حزمة الحماية الاجتماعية الاستثنائية للتخفيف عن كاهل المواطنين.
مواعيد صرف مرتبات مارسووفقاً للمواعيد الرسمية المعلنة من جانب وزارة المالية، سيبدأ صرف مرتبات شهر مارس بداية من اليوم الخميس 21 مارس الجاري، على أن يستمر صرف مرتبات مارس حتى الأربعاء 27 من نفس الشهر.
وحددت وزارة المالية الحد الأدنى لإجمالي الزيادات المقررة للعاملين في الدولة، كالتالي:
- 1000 جنيه شهرياً للعاملين في الدرجات السادسة والخامسة والرابعة.
- 1100 جنيه للعاملين في الدرجات الثالثة والثانية والأولى.
- 1200 جنيه للعاملين في درجات المدير العام والعالية والممتازة.
جدول صرف مرتبات مارس 2024وأوضحت وزارة المالية جدول صرف مرتبات مارس 2024 لجميع العاملين في الدولة، كالآتي:
- مرتبات الدرجة الوظيفية الممتازة أو ما يعادلها: يصل إلى 12 ألفا و200 جنيه.
- مرتبات الدرجة العالية أو ما يعادلها: 10 آلاف و200 جنيه.
- مرتبات درجة المدير العام أو ما يعادلها: 9200 جنيه.
- مرتبات الدرجة الأولى أو ما يعادلها: 8200 جنيه.
- مرتبات الدرجة الثانية: 8000 جنيه.
- مرتبات الدرجة الثالثة: 7500 جنيه.
- مرتبات الدرجة الرابعة: 7000 جنيه.
- مرتبات الدرجة الخامسة: 6500 جنيه.
- مرتبات الدرجة السادسة: 6000 جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة المالية المالية صرف مرتبات شهر مارس مرتبات شهر مارس صرف المرتبات الزيادات الجديدة جدول زيادة المرتبات مرتبات شهر مارس وزارة المالیة مرتبات الدرجة مرتبات مارس للعاملین فی صرف مرتبات
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تبدأ عمليات تسريح واسعة لموظفي إذاعة "صوت أميركا" وشبكة "الحرة"
بدأت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد عمليات تسريح واسعة النطاق في إذاعة « صوت أميركا » (فويس أوف أميركا) ووسائل إعلام أخرى ممولة من الولايات المتحدة، مؤكدة بذلك نيتها القضاء على منصات لطالما اعتبرت ضرورية بالنسبة لنفوذ واشنطن.
وبعد يوم فقط على منح جميع الموظفين إجازة، تلقى الموظفون العاملون بموجب عقود محددة رسالة عبر البريد الإلكتروني تبلغهم بإنهاء خدماتهم بحلول نهاية مارس.
وأبلغ المتعاقدون في الرسالة التي أكدها عدد من الموظفين لفرانس برس، بأن « عليكم التوقف عن كل العمل فورا ولا يسمح لكم بدخول أي أبنية أو أنظمة تابعة للوكالة ».
وحذر الاتحاد الأوروبي من أن تلك الخطوة قد تصب في « صالح خصومنا المشتركين ».
وقالت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية باولا بينيو « نعتبر وسائل الإعلام منارات للحقيقة والديموقراطية والأمل لملايين الناس حول العالم ».
وأضافت أن « حرية الصحافة … أمر بالغ الأهمية للديموقراطية وهذا القرار يخاطر بأن يصب في مصلحة خصومنا المشتركين » بدون أن تسمي دولا أو جماعات أو أفرادا.
وأكدت بينيو أن قرار تجميد تمويل وسائل الإعلام الممولة أميركيا سي ناقش خلال اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل الاثنين.
يشكل المتعاقدون الجزء الأكبر من القوة العاملة لدى « صوت أميركا » خصوصا في الخدمات باللغات غير الإنكليزية، رغم عدم توافر أرقام حديثة بعد.
والعديد من المتعاقدين ليسوا مواطنين أميركيين، ما يعني أنهم يعتمدون على الأرجح على وظائفهم من أجل تأشيرات البقاء في الولايات المتحدة.
ولم تتم فورا إقالة الموظفين العاملين بدوام كامل الذين يحظون بحماية قانونية، لكنهم منحوا إجازة إدارية وطلب منهم عدم العمل.
وتبث إذاعة « صوت أميركا » التي تأسست أثناء الحرب العالمية الثانية بـ49 لغة وتمثلت مهمتها بالوصول إلى البلدان التي لا تتمتع بحرية الإعلام.
وقال الصحافي لدى « صوت أميركا » ليام سكوت الذي يغطي الحريات الصحافية والتضليل إنه تم تبليغه بخبر إقالته اعتبارا من 31 مارس.
وأشار على « إكس » إلى أن تدمير إدارة ترامب لـ »صوت أميركا » ومنصات إعلامية أخرى تندرج « في إطار جهودها لتفكيك الحكومة على نطاق أوسع، لكنها أيضا جزء من هجوم الإدارة الأوسع على حرية التعبير والإعلام ».
وأضاف « غطيت حرية الصحافة لمدة طويلة ولم أر قط شيئا على غرار ما حدث في الولايات المتحدة خلال الشهور القليلة الماضية ».
وانتقلت بعض الخدمات التابعة لـ »صوت أميركا » لبث الموسيقى بسبب نقص البرامج الجديدة.
وقع ترامب أمرا تنفيذيا الجمعة يستهدف « الوكالة الأميركية للإعلام العالمي » في آخر تحرك لخفض الإنفاق في الحكومة الفدرالية.
وكان لدى الوكالة 3384 موظفا في العام المالي 2023. وطلبت 950 مليون دولار للعام المالي الحالي.
وجمدت إجراءات الخفض الواسعة أيضا عمل « إذاعة أوروبا الحرة/راديو ليبرتي » التي تأسست خلال الحرب الباردة للوصول إلى التكتل السوفياتي السابق وإذاعة « آسيا الحرة » التي تأسست لتوفير تغطية إلى الصين وكوريا الشمالية وبلدان آسيوية أخرى يخضع الإعلام فيها لقيود مشددة.
تشمل المنصات الأخرى الممولة أميركيا التي يتم تفكيكها « راديو فردا »، وهي إذاعة بالفارسية تحجبها الحكومة الإيرانية وشبكة « الحرة » الناطقة بالعربية التي تأسست بعد غزو العراق في مواجهة قناة الجزيرة في قطر.
تأتي تحركات ترامب في وقت تستثمر روسيا والصين بشكل كبير في الإعلام الرسمي لمنافسة الروايات الغربية، إذ توفر الصين عادة محتوى مجانيا للمنصات في البلدان النامية.
كلمات دلالية إغلام الحرة المتحدة الولايات ترامب تسريح تفكيك صحافة وظائف