هاجر السراج تلجأ لزواج المصلحة من أجل السفر في إمبراطورية ميم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
بعد استنفاد كل حيلها لإقناع أبيها بالسفر في بعثة بالخارج، تضطر منى مختار أبو المجد (هاجر السراج) للموافقة على الزواج من الدكتور المشرف على رسالتها، وأعطت موعدًا لزميلها كي يأتي إلى منزل العائلة ويقابل أبيها وذلك ضمن أحداث الحلقة العاشرة من المسلسل الرمضاني إمبراطورية ميم الذي يعرض حاليًا على قناة دي ام سي بالتوازي مع منصتي Watch It وشاهد.
على مدار الحلقات السابقة، حاولت منى بكل جهدها مع والدها مختار أبو المجد (خالد النبوي) أن تقنعه بأمر السفر، لكن في كل مرة كانت تبوء محاولاتها بالفشل، وبالتوازي مع هذا تطورت علاقتها بزميلها أحمد، وبدأت تتحدث إليه وتشتكي له من أبيها الذي يرفض سفرها، ولأنه يكن لها مشاعر عاطفية لكن من طرف واحد، يعرض عليها الزواج منه حتى تحقق حلمها بالسفر.
وبعد رفضها عرض أحمد بالزواج، وبعد أن استنفدت كل حيلها مع أبيها، تضطر منى في النهاية للموافقة على عرضه، رغم عدم شعورها تجاهه بأي مشاعر عاطفية. وهو أمر يتفق تمامًا مع شخصية منى العملية التي لا تفكر بشيء سوى بمستقبلها المهني وتحقيق ذاتها، ورغبتها الشديدة في التحرر من قيود أبيها و رؤية العالم بمنظور جديد.
مقابلة أحمد لمختار أبو المجد ليست المرة الأولى، فقد سبق له مقابلته، لكن أبو المجد لم يرحب به كثيرًا، خاصة بعد محاولته إقناعه بالموافقة على أمر البعثة، ثم قابله مرة أخرى عندما حاولت منى خداع أبيها بادعائها أنها تريد منه المجيء على الفور إلى مقر عملها بكلية الحقوق حتى يمضي أوراق تفيد برفضه سفرها في البعثة، فإذا بالأب يفاجأ مرة أخرى بالمشرف على الرسالة وهو يحاول إقناعه مجددًا بأمر البعثة ليقابله هذه المرة بشيء من الغضب. فهل سيستسلم أبو المجد في النهاية ويوافق على زواج منى من زميلها؟
مسلسل إمبراطورية ميم، مأخوذ عن قصة قصيرة تحمل نفس الاسم، للكاتب إحسان عبد القدوس، بطولة بطولة النجم خالد النبوي، نشوي مصطفي، حلا شيحا، محمد محمود عبد العزيز، محمود حافظ، إيمان السيد والنجوم الصاعدة؛ نور النبوي ومايان السيد وهاجر السرّاج وإلهام صفي الدين ، يارا عزمى، نورهان منصور، والأطفال؛ آدم وهدان ومنى زاهر وعمر حسن، والمسلسل من إخراج محمد سلامة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
فتاة تلجأ لمجرم لاختطافها بطريقة أفلام هوليود
خاص
شهدت الجزائر جريمة غريبة من نوعها لفتاة استعانت بمجرم من أجل اختطافها في حي القصبة.
واتفق المجرم مع فتاة على أن تقوم صديقتها باستدراجها لاحتساء كوب شاي في ذات الحي، ومن ثم اختطافها وطلب فدية من خطبها.
ونفذوا الجريمة بطريقة أفلام هوليود، وقام المجرم بالاعتداء عليها وتكبيل يديها ورجليها بواسطة خيط شاحن.
وأجرى المجرم اتصالا بخطيب الفتاة وطلب منه مبلغا ماليا قدره 100 مليون سنتيم، ودراجة نارية، مقابل تحرير الفتاة لكن والدة خطيب الفتاة أبلغت الشرطة.
وداهمت الشرطة المكان وعثروا على الفتاة المختطفة، وأفاد المتهم بأن الأخيرة اتفقت معه على أن يقوم باختطافها من أجل استرجاع مبلغ مالي كان بحوزة خطيبها.
وانتشرت القصة على وسائل التواصل الاجتماعي وسط مطالبات بمعاقبة المتهمين بسبب اختلاقهما حادثة خطف لا أساس لصحتها.