اخبار الفن هل ينتقل الأمير هاري وميغان ماركل للعيش في ماليبو؟
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
اخبار الفن، هل ينتقل الأمير هاري وميغان ماركل للعيش في ماليبو؟،متابعة بتجــرد من المعروف أن دوق ودوقة ساسكس يعيشان مع طفليهما 8220;آرتشي، .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل ينتقل الأمير هاري وميغان ماركل للعيش في ماليبو؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: من المعروف أن دوق ودوقة ساسكس يعيشان مع طفليهما: “آرتشي، وليليبت” في عقارٍ مترامي الأطراف في مونتيسيتو، منذ انفصالهما وتنحيهما عن منصبهما كعضوين فاعلين في العائلة الملكية البريطانية.
لكن الشائعات، التي انطلقت مؤخراً، تشير إلى أن الزوجين يفكران جدياً في الانتقال من هذا المكان إلى منطقة ماليبو، وشراء منزلٍ في تلك المدينة الساحلية، التي تبعد حوالي 40 دقيقة بالسيارة عن هوليوود، وحوالي ساعة و40 دقيقة عن منزلهم الحالي.
وبهذا الشأن، أشارت مجلة “Hello”، البريطانية، إلى أن التقارير تؤكد استعداد الزوجين لفعل هذا الأمر في الوقت القريب، وأن ميغان وهاري التزما الصمت حالياً، إذ لم يقم أحد منهما بنفي هذه المزاعم.
وتابعت المجلة القول بأنه في حال قرر الزوجان أخذ زمام المبادرة، واختيار الانتقال إلى ماليبو، فإنه من المحتمل أن يحتفظا بمنزل مونتيسيتو كقاعدةٍ منعزلة بعيداً عن وسائل الإعلام والأضواء، في حال رغبا في استراحةٍ من الضجيج، كما أن “آرتشي” يذهب حالياً إلى المدرسة في المنطقة المجاورة.
ويتطلب الأمر من الزوجين الحصول على رهن عقاري ثانٍ لشراء المنزل الجديد، إذ تطرق هاري في كتاب مذكراته “سبير”، إلى كيفية شرائه وميغان قصرهما الحالي، حيث كتب: “لذلك قمنا بتجميع دفعة أولى، وحصلنا على رهن عقاري، وفي يوليو 2020 انتقلنا للعيش”.
ويمتد العقار على مساحة ضخمة تبلغ 7.38 أفدنة مع مسبح عائلي كبير بالخارج، تصطف على جانبيه الكراسي، إلى جانب ملعبٍ للأطفال.
وكانت السلسلة الوثائقية التي عرضتها “نتفليكس”، فرصة لمعجبي الزوجين لرؤية المنزل من الداخل، حيث شارك ميغان وهاري مجموعة من المقاطع العائلية الجميلة من حياتهما في ذلك المكان.
كما شرح الأمير الشاب، البالغ من العمر 38 عاماً في كتابه “سبير”، بعض التفاصيل عن عقارهما الخاص، مشيراً إلى أنهما صمما ملاذاً خاصاً بطفلتهما “ليليبت”، يشبه الروضة إلى حدٍّ بعيد، مع وجود الكثير من الألعاب والدمى المحشوة.
وتتميز غرفة الصغيرة، ذات العامين، بأسقف ذات عوارض خشبية وسرير سلة وسلال تخزين من الخيزران، كما تشتمل الجدران على زخارف نباتية جميلة، ويمكن أيضًا رؤية ملصق سنجاب حلو فوق الباب.
ويمكن أن تكون إضافة الحيوانات هذه تكريماً للحياة البرية في حديقتهما، حيث كشف الأمير هاري، سابقاً، أن كلابه الأليفة تحب مطاردة السناجب في الفناء.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل ينتقل الأمير هاري وميغان ماركل للعيش في ماليبو؟ وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مع عودة "هاري ترومان" إلى البحر الأحمر.. مسؤولون أمريكيون يقولون إن ترامب يحتفظ بعنصر المفاجأة للحوثيين
عادت حاملة الطائرات الاميركية "هاري ترومان" منذ أيام إلى منطقة البحر الأحمر مع السفن والقوات التابعة لها، وهي واحدة من أضخم المجموعات الحربية لدى الأميركيين.
ونقلت قناتي العربية والحدث عن مسؤول أميركي قوله إن حاملة الطائرات ترومان ستبقى في المنطقة لفترة من الزمن، ويمكن اعتبار هذا الانتشار تطوّراً في مقاربة الإدارة الأميركية الحالية لقضية الحوثيين وأمن الملاحة في المياه الدولية، وأيضاً لأمن منطقة الشرق الأوسط.
وبحسب المسؤولين فإن إدارة ترامب ترى أن "ما فعله الرئيس السابق، الديموقراطي جو بايدن لم يكن نجاحاً"، واعتبر أحد المتحدثين أن الانطباع لدى الرئيس الحالي دونالد ترامب هو أن سلفه لم يكن مستعدّاً للدخول في مواجهة.
يتابع المسؤولون الحاليون في إدارة ترامب بتقديم تقييم سلبي لأداء الرئيس السابق وإدارته ويعتبرون أن "القوات المسلحة الأميركية كانت تتعامل مع الخطر مثل إسقاط الصواريخ والمسيرات، وكانت تتحاشى المخاطر خلال العمليات العسكرية". هناك وجه آخر للفشل الأميركي في اليمن، ويقوم على أن القوات الأميركية لم تنجح في منع تهريب الأسلحة إلى الحوثيين.
يتحاشى المتحدّثون الأميركيون إلقاء اللوم المباشر على إجراءاتهم العسكرية، لكنهم في المقابل يدلون بلائحة طويلة من العوائق التي منعت الإدارة السابقة من تحقيق "انتصار"، فالساحل اليمني طويل ويمتد من البحر الأحمر إلى باب المندب إلى خليج عدن والمحيط، والحدود البرّية أيضاً تتسبب بمشكلة.
أحد المتحدّثين قال لـ"العربية" و"الحدث" بـ"لغة أميركية" ما معناه أنهم "يتابعون التهريب ونحن نتابع عدم وقف التهريب" لكنه أشار إلى أن القوات الأميركية كانت تعمل دائماً على منع أي شحنة من السلاح عندما تتوفّر معلومات عملية عنها، والمشكلة ليست في الجهد الأميركي، بل في توفّر العدد الكبير من نقاط وممرات التهريب.
أحد المسؤولين الأميركيين أيضا قال "إن أي اعتداء حوثي على قطعة حربية أميركية أو سفينة تجارية سيغّير الحسابات تماماً" وأضاف أن "الردّ الأميركي سيكون قويّاً".
وحسب المسؤولون فإن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يحرص جداً على الاحتفاظ بعنصر المفاجأة، وعلى التهويل باستعمال القوة القاهرة، وعادة ما يكون الهدف هو ردع الطرف الآخر، وهنا الحوثيون، وإنذارهم بأن الضربات ستكون موجعة جداً ولن يتحمّلها التنظيم.