زنقة 20:
2025-03-10@02:48:14 GMT

فتح بحث قضائي في محاولة قتل قاضية متقاعدة دهساً

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

فتح بحث قضائي في محاولة قتل قاضية متقاعدة دهساً

زنقة20ا الرباط

نجت قاضية سابقة من موت محقق، بعد ظهر أول أمس الثلاثاء، بعد مباغتتها لدهسها بسيارة انطلقت بسرعة جنونية من موقع قريب من الحادث.

ونزلت القاضية المتقاعدة قبيل الحادث بثوان من سيارة ابنها، وترجلت عبر الطريق للولوج إلى منزل والدها الموجود بمدخل برشيد، وهي اللحظة التي ظهرت فيها السيارة، التي تم حجب لوحات ترقيمها، حسب يومية الصباح

وسبب الحادث أضرارا جسدية للقاضية، ناتجة عن سقوطها إثر دفعها من قبل شقيقها لإنقاذها، إذ كان ينتظرها عند بوابة المنزل، ولولا يقظته في تلك اللحظة لكانت النتيجة مأساوية.

وفور وقوع الحادث أشعرت مصالح الأمن ببرشيد، فانتقلت عناصر من الضابطة القضائية وأجرت معاينة، كما استمعت إلى الضحية وشقيقها، وأجرت مسحا لمحيط الجريمة، من أجل البحث عن شهود عاينوا الواقعة وكذا ضبط الكاميرات المنصوبة قرب المنزل وفي الأزقة والشارع المجاورين له، واستجمعت مواصفات السيارة ونوعها والوجهة التي أخذتها بعد فشلها في تصفية القاضية المتقاعدة.

وعلمت “الصباح” أن الوكيل العام بسطات، بعد إشعاره بمعطيات الواقعة أناط الأبحاث بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية، إذ عهد إليها بمهمة فك لغز الجريمة والتعاون مع الأمن المحلي لإيقاف المتورطين فيها.

ولم تستبعد المصادر ذاتها أن يكون الأمر متعلقا بالانتقام، سيما أن الحادث تزامن مع خرجات إعلامية مصورة بالفيديو للقاضية المتقاعدة نفسها تفضح فيها سلوكات تعرض لها والدها وورثة شريكه لما وصفته بمحاولة للاستيلاء على عقار مساحته 150 هكتارا وقيمته أزيد من 60 مليارا.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

قطر تدين الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" في سوريا

أدانت قطر، الجمعة، بأشد العبارات الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" واستهدافها القوات الأمنية في سوريا، مؤكدة تضامنها ووقوفها مع حكومتها.

 

وأكدت وزارة الخارجية، في بيان، تضامن قطر ووقوفها مع الحكومة السورية ودعمها لكل ما تتخذه من إجراءات لتوطيد السلم الأهلي وحفظ الأمن والاستقرار في البلاد.

 

وجدّدت الوزارة دعم قطر الكامل لسيادة سوريا واستقلالها ووحدة وسلامة اراضيها وتحقيق تطلعات شعبها في الحرية والتنمية والازدهار.

 

ومنذ سقوط نظام الأسد تنصب فلوله كمائن لقوات الأمن تخلف قتلى وجرحى، كان آخرها وأكبرها، أمس الخميس، بمحافظة اللاذقية شمال غربي سوريا، فرضت على إثرها سلطات الأمن حظرا للتجوال وبدأت عمليات تمشيط بمراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.

 

وفي 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

 

وعقب ذلك، فتحت السلطات السورية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم السلاح، استجاب آلاف الجنود، فيما رفض بعض الخارجين عن القانون لاسيما في منطقة الساحل معقل كبار ضباط الأسد واختار الهروب والاختباء في المناطق الجبلية ونصب الكمائن ضد القوات الحكومية.


مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. الدكتور أحمد عمر هاشم يكشف عن عدد المرات التي شُق فيها صدر النبي
  • إدانة شاب سرق مبلغ 121 مليون سنتيم من المنزل العائلي لصديقته المقربة بالشراقة
  • شاهد بالفيديو.. اللاعب علاء الدين طيارة ينبه جنود الدعم السريع لمواعيد تحرك الجيش والأوقات التي يكثف فيها هجماته في رمضان وساخرون: (انت بعد الحرب تنتهي مفروض يربطوك في سوخوي وتموت خلعة بس)
  • من بينهم ليبيا .. الوكالة الأمريكية للتنمية تبلغ شركاءها الرئيسيين في شمال أفريقيا بانسحابها من جميع المشاريع التي شاركت فيها
  • مصدر بوزارة الدفاع لـ سانا: بعد استعادة السيطرة على معظم المناطق التي عاثت فيها فلول النظام البائد فساداً وإجراماً؛ تعلن وزارة الدفاع بالتنسيق مع إدارة الأمن العام إغلاق الطرق المؤدية إلى منطقة الساحل، وذلك لضبط المخالفات ومنع التجاوزات وعودة الاستقرار تد
  • سيارة مسرعة تنهي حياة عامل دهسا في الهرم
  • قطر تدين الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" في سوريا
  • مشاهد أولية من مدينة جبلة والكلية البحرية فيها بعد وصول تعزيزات وزارة الدفاع لمؤازرة قوى الأمن العام ضد فلول النظام البائد
  • غابات في كمبوديا أشبه بـسفينة نوح للحيوانات النادرة التي تعيش فيها
  • توضيح من الأمن حول شام الأصيل