تطور مفاجئ شهدته الحالة الصحية لـ أحمد رفعت لاعب نادي مودرن «فيوتشر»، الذي يمكث في أحد المستشفيات الخاصة بالإسكندرية، بعد فصله من على الأجهزة الطبية خاصة أجهزة التنفس الصناعي، وذلك عقب سقوطه مغشيا عليه قبل 9 أيام، خلال مواجهة أمام الاتحاد السكندري بمنافسات الدوري المصري، وذلك بحسب مصدر مقرب منه لـ«الوطن».

الحالة الصحية لأحمد رفعت

«تحسن في التنفس وفي الحالة العامة، ودا تطور كبير، الحمدلله بعد ما فصلوا أجهزة التنفس الصناعي عنه، وبيطلب كل حاجة بالإشارة»، هكذا وصف مصدر من أسرة اللاعب أحمد رفعت، تطورات حالته الصحية، مؤكدا أن هناك تحسنا ملحوظا لكنه يظل تحت الملاحظة الطبية الدقيقة.

يحاول الأطباء المعالجون للاعب أحمد رفعت، مساعدته في استعادة الوعي بشكل كامل، بعدما كان مغيبا تماما خلال الفترة الماضية بفضل أدوية التنويم، بحسب المصدر: «الأطباء بيعملوا كل حاجة علشان يستعيد وعيه بشكل تدريجي، والحمدلله في تحسن حتى لو بطيء لكن لسه الساعات اللي جاية حاسمة، خاصة بعد ما قعد في الرعاية المُركزة تحت تأثير التنويم».

تطورات الحالة الصحية لأحمد رفعت

طلب من أطباء أحمد رفعت، دخول والدته ربما يساعده على تنشيط الذاكرة وفق المصدر: «الأطباء طلبوا من والدته الدخول  على اللاعب من شوية للمساعدة في تنشيط الذاكرة واستعادة الوعي، وهي بتحاول تعمل كل اللي تقدر عليه علشان يفتكر ويستعيد وعيه».

الأطباء أيضا قرروا مد سرعة الغسيل الكلوي حتى تستعيد الكلى كفاءتها، بحسب المصدر: «مدوا فترة غسيل الكلى مع زيادة السرعة بتاعتها علشان تتحسن، وبدأ يطلب اللي عايزه بالإشارة»

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحالة الصحية لأحمد رفعت أحمد رفعت والدة أحمد رفعت اللاعب أحمد رفعت أحمد رفعت

إقرأ أيضاً:

بين القلق الطبيعي والمخاطر الصحية.. لماذا يطال النسيان الشباب وكبار السن؟

لم يعد النسيان مقتصرًا على كبار السن فحسب، بل أصبح العديد من الشباب يعانون من نسيان أمور حياتية مهمة، سواء في العمل أو في حياتهم الشخصية، ما يسبب لهم قلقًا وذعرًا، بحسب تصريحات نانسي الجيزي، أخصائية الطب النفسي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «8 الصبح»، المذاع على قناة «DMC»، مشيرة إلى أن هذه الحالة قد تكون طبيعية أو تعبر عن مشكلة صحية لدى الشباب.         

الفرق بين عدم التركيز والنسيان 

وأضافت أن العديد من الناس يعانون من عدم قدرتهم على التركيز والنسيان بسرعة، لافتا إلى أن هناك فارق كبير بين عدم التركيز والنسيان، وأن هناك عدة أسباب قد تسبب الإصابة بالنسيان الدائم، ولكنها من الأمور الطبيعية، أو ليست تشكل خطرا على حياة الإنسان.

أسباب ظهور أعراض النسيان

وتابعت: «ومن الأسباب التي تسبب في ظهور أعراض النسيان، هي المشكلات العائلية أو الإصابة بالاكتئاب والأمراض النفسية، أو تعرضه إلى ضغوط حياتية مثل انشغاله بتفاصيل كثيرة في الأمور الحياتية، وعدم تنظيم أولوياته، ما يؤدي إلى زيادة عدم قدرة المخ على استيعاب العدد الكبير من المدخلات المعلوماتية».

وأضافت أن هناك بعض الحالات الصحية الخطرة التي تسبب الإصابة بالنسيان، مثل الإصابة بجلطة أو ورم في المخ، أو وجود خلل في وظائف الغدة الدرقية، أو تعرضه إلى حادثة تسببت في إصابته بارتجاج بالمخ، أو تناول بعض الأدوية، مثل المسكنات والمهدئات، وبعض أدوية الفيتامينات، أو قلة شرب المياه.

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة: نظام الرعاية الصحية في مصر يشهد مراحل تطور سريعة
  • محافظ المنيا يُتابع الحالة الصحية لمصابي حادث انقلاب سيارة على كوبري أبو شناف
  • لماذا يُريد حزب الله دخول إسرائيل إلى لبنان؟
  • بين القلق الطبيعي والمخاطر الصحية.. لماذا يطال النسيان الشباب وكبار السن؟
  • في انتظار الرد.. لماذا تخشى إيران حربا ضد إسرائيل؟
  • الهيموني.. تسلل من قلب أمه إلى صدور قاتليه
  • الاستعلام عن الحالة الصحية لمبلط سيراميك أشعل شقيقه النيران بجسده
  • كيف أثرت الحرب على الحالة الصحية لسكان قطاع غزة؟
  • انطلاق أنشطة «بداية جديدة» في مركز شباب أحمد رفعت بكفر الشيخ (صور)
  • بعد سقوطه من شرفة منزله.. ما هي آخر تطورات الحالة الصحية لفهد المولد؟