احتفال بروح الأمّ: أفكار هدايا مميّزة لعيد الأم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
احتفال بروح الأمّ: أفكار هدايا مميّزة لعيد الأم، عيد الأم هو مناسبة مميّزة نحتفل فيها بالحب العميق والتضحية اللا محدودة للأمهات. ومن أجل تقديرهن وإظهار الامتنان لهنّ، يُعتبر اختيار الهدية المناسبة أمرًا مهمًا. في هذا المقال، سنستكشف بعض الأفكار المبتكرة والمميّزة لهدايا عيد الأم.
احتفال بروح الأمّ: أفكار هدايا مميّزة لعيد الأمالجسم:
1.
- كتاب مخصص يحتوي على الذكريات المميزة مع الأم.
- قطعة مجوهرات محفورة بأسم الأم أو برسالة شخصية.
- لوحة فنية تصوّر لحظات مميّزة بين الأم وأبنائها.
2. *الهدايا التقنية:*
- جهاز قراءة إلكتروني محمّل بكتبها المفضلة.
- ساعة ذكية لمتابعة صحتها ونشاطها اليومي.
- طابعة صور لطباعة اللحظات الجميلة مع العائلة.
3. *الهدايا التجريبية:*
- قسيمة ليوم سبا أو علاجات تجميلية للاسترخاء والاستمتاع.
- دورة في ورشة عمل تعليمية لتعلم مهارة جديدة أو هواية مفضلة.
- تذكرة لحضور حدث مميّز أو رحلة قصيرة لاكتشاف مكان جديد.
**الاستنتاج:**
في عيد الأم، يكمن الجمال في الاهتمام والتفاصيل الصغيرة التي تبيّن للأم مدى حبنا وامتناننا لها. لذا، يمكننا تقديم الهدايا التي تعبّر عن مشاعرنا بطريقة فريدة ومميّزة، والتي تُضيء يومها وتُذكّرها بمكانتها الخاصة في حياتنا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الألفي: أطفال غزة يتلقون هدايا بابا نويل الصهيوني في شكل قنابل ورصاص
يمانيون../
قال الكاتب الصحفي والأديب العربي أسامة الألفي، إن أطفال غزة يختلفون عن أطفال الغرب في احتفالهم برأس السنة الميلادية، حيث يحتفل الأطفال في غزة وهم جوعى في خيام متهالكة لا تحميهم من البرد أو المطر، في حين يتلقون هدايا “بابا نويل الصهيوني” على شكل قنابل ورصاص.
وفي مقال له نشر في صحيفة “راي اليوم”، أشار الألفي إلى أن العالم يحتفل بقدوم عام 2025، بينما يواصل الفلسطينيون معاناتهم تحت العدوان الصهيوني المستمر منذ 15 شهراً، والذي يطالهم بالإبادة والتطهير العرقي، فيما يتجاهل العالم معاناتهم. واعتبر أن ذلك يمثل خرقًا للقيم الأخلاقية والإنسانية.
وأضاف الألفي أن من لم يلق حتفه بالرصاص يتعرض للموت بسبب الصقيع، قائلاً: “كيف ستلقون خالق الكون وأنتم صامتون عما يجري في غزة؟!” ودعا الدكتور مجدي الجزيري، أستاذ الفلسفة بجامعة طنطا، إلى اللعنات على من دعم أو أيد أو صمت عن الجرائم الصهيونية، موجهًا نقدًا شديدًا لأولئك الذين اكتفوا بالصمت ولم يشعروا بمعاناة الفلسطينيين.