في اليوم العالمي للسعادة.. لن تتوقع ترتيب مصر بين الدول العربية والعالم| تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يكشف أحدث تقرير عن السعادة العالمية، والذي أشرفت عليه الأمم المتحدة وصدر يوم الأربعاء بمناسبة اليوم الدولي للسعادة الذي أعلنته الأمم المتحدة، عن اتجاهات عالمية مهمة في مجال السعادة. تواصل فنلندا تصدر تصنيفات السعادة بين 143 دولة للعام السابع على التوالي.
وفي العالم العربي، تحتل الكويت الصدارة، حيث صعدت إلى المركز 13 عالميا، وهو تحسن كبير عن المركز الخمسين السابق، بينما كانت مصر المركز ال ١٢ .
وعلى العكس من ذلك، يحتل لبنان المرتبة الأدنى بين الدول العربية في المركز 142، خلف الأردن (125) ومصر (127) عالميا.
وتهيمن دول الإسكندنافية على المراتب الأولى، وشركة الدنمارك في المركز الثاني، وأيسلندا والسويد. وتحتل فرنسا وغيرها 27.
وتغيبت الولايات المتحدة وألمانيا، اللتان تعدان تقليديا من بين الدول العشرين الأكثر سعادة، عن التصنيف العالمي لهذا العام، حيث حصلتا على المركزين 23 و24 على التوالي. ويستبعد التقرير الدول الأكثر اكتظاظا بالسكان من تصنيفاته.
منذ عام 2012، تقوم شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة بتقييم مستويات السعادة في جميع أنحاء العالم. وتتضمن المنهجية استطلاعات الرأي حول السعادة الشخصية وعوامل مثل المؤشرات الاقتصادية والتضامن والحرية الفردية والفساد.
أسعد 20 دولة في العالم عام 2024:
1- فنلندا
2- الدنمارك
3- أيسلندا
4- السويد
5- إسرائيل
6- هولندا
7- النرويج
8- لوكسمبورج
9- سويسرا
10- أستراليا
11- نيوزيلندا
12- كوستاريكا
13- الكويت
14- النمسا
15- كندا
16- بلجيكا
17- أيرلندا
18- التشيك
19- ليتوانيا
20- المملكة المتحدة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعادة أسباب السعادة أصحاب السعادة
إقرأ أيضاً:
أسود الصالات يرتقون في ترتيب الفيفا إلى المركز السادس عالمياً متقدمين على فرنسا وروسيا
زنقة 20. الرباط
إرتقى المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم داخل الصالات في ترتيب الفيفا الشهري، ليصبح في المركز السادس عالمياً.
و تقدم أسود الصالات المغاربة على منتخبات عتيدة كالمنتخبين الفرنسي وكازاخستان، وروسيا وأوكرانيا.
و حل المنتخب البرازيلي في المركز الأول، متبوعاً بمنتخبي البرتغال ثانياً وإسبانيا ثالثةً، ثم الأرجنتين رابعةً وإيران خامسةً.
و كسب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم داخل الصالات مركزاً واحداً بعدما كان في المرتبة السابعة.
وتضهد كرة القدم المغربية داخل الصالات تطوراً ملحوظاً بفضل السياسة الكروية التي يقودها جلالة الملك والتنزيل الإحترافي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لإستراتيجية واضحة ومن مستوى عالمي، على أرض الواقع، بتجهيزات متطورة وأطقم تدريب من مستوى عالي.
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدمالفيفامنتخب الصالات