أميرة خالد

أوضح استشاري الأمراض المعدية عبد الله الحقيل أن خطورة ومضاعفات مرض “الإيدز” أقل من مرض السكري والضغط

وقال الحقيل :” في حال تم تشخيص المرض مبكرا والتزم المريض بالعلاج بشكل كامل فإن وضعه يكون أفضل وأقل خطورة من مريض السكر والضغط “لافتا إلى أن مريض الإيدز قبل عشر سنوات كان يأخذ أكثر من ٤٥ حبة علاج في اليوم وحاليا هي حبة واحدة التي يتناولها المريض

وأضاف”الإيدز” غير معدي في الممارسات اليومية الطبيعية مثل المشاركة في الأكل واستخدام الأدوات البلاستيكية في المطاعم هو التصرف الأفضل.

وابتعدوا عن “الوسوسة”

وتابع “السبب الرئيسي في الإصابة بـ”الإيدز”هو الاتصال الجنسي بجميع أنواعه وبعض الإبر والأدوات الحادة التي تكثر بين المتعاطين إضافة لبعض مراكز الحجامة غير المرخصة وكذلك من الأم الحامل المصابة بالمرض إلى الجنين ”

فيديو | استشاري الأمراض المعدية د. عبد الله الحقيل: السبب الرئيسي في الإصابة بـ"الإيدز"هو الاتصال الجنسي بجميع أنواعه وبعض الإبر والأدوات الحادة التي تكثر بين المتعاطين.. إضافة لبعض مراكز الحجامة غير المرخصة#الراصد pic.twitter.com/GYqUQRmjQ1

الراصد (@alraasd) March 19, 2024

فيديو | فيديو | استشاري الأمراض المعدية د.عبد الله الحقيل: "الإيدز" غير معدي في الممارسات اليومية الطبيعية.. مثل المشاركة في الأكل.. واستخدام الأدوات البلاستيكية في المطاعم هو التصرف الأفضل.. وابتعدوا عن "الوسوسة"#الراصد pic.twitter.com/vzbTnebUxV

— الراصد (@alraasd) March 19, 2024

فيديو | فيديو | استشاري الأمراض المعدية د. عبد الله الحقيل: خطورة ومضاعفات مرض "الإيدز" أقل من مرض السكري والضغط في حال تم تشخيص المرض مبكرا والتزم المريض بالعلاج بشكل كامل#الراصد pic.twitter.com/nhYE4ntYCa

— الراصد (@alraasd) March 19, 2024

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الإيدز السكر الضغط علاج الإيدز استشاری الأمراض المعدیة

إقرأ أيضاً:

فيديو | الإمارات.. 35 عاماً من مكافحة «الأمراض المهملة» حول العالم

أبوظبي - وام
قادت دولة الإمارات على مدار 35 عاماً الجهود العالمية لمكافحة الأمراض المدارية المهملة، وتحديداً منذ عام 1990 الذي بادر فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، بالتبرع بمبلغ 5.77 مليون دولار لمركز “كارتر”، دعماً لجهود استئصال مرض دودة “غينيا”.
وتشارك الإمارات غداً بإحياء «اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة»، الذي تم اعتماده بفضل جهود الدولة الدبلوماسية بالتعاون مع شركائها، وهو اليوم الذي أعلن عنه في منتدى بلوغ الميل الأخير عام 2019 في أبوظبي، واعترفت منظمة الصحة العالمية رسمياً به في عام 2021.
ويعود إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، الفضل في إطلاق أهم مبادرة لمكافحة الأمراض المدارية المهملة حول العالم، ففي عام 2017 وبمبادرة من سموه تم إنشاء صندوق بلوغ الميل الأخير.
وشهد مؤتمر الأطراف “COP28” الذي استضافته دولة الإمارات في ديسمبر 2023 الإعلان عن زيادة حجم صندوق بلوغ الميل الأخير من 100 مليون دولار إلى 500 مليون دولار، وذلك بهدف رفع قدرة الصندوق على الوصول إلى المناطق المتأثرة، من سبع دول إلى 39 دولة في جميع أنحاء إفريقيا، إضافةً إلى اليمن.
ويهدف “اليوم العالمي للأمراض المدارية” إلى إشراك المجتمع الدولي في جهود مكافحة هذه الأمراض، وتعزيز الوعي العام بها، والتأكيد على إمكانية استئصالها، والحاجة الماسة إلى الشراكات والاستثمار المستدام لمكافحتها خاصة الأمراض التي يمكن الوقاية منها.
وقال سايمون بلاند، الرئيس التنفيذي للمعهد العالمي للقضاء على الأمراض المعدية “غلايد”، إن الأمراض المدارية المهملة تؤثر على أكثر من مليار شخص حول العالم، ما يظهر الحاجة الملحّة إلى تنسيق الجهود العالمية لوضع حد لهذه الأمراض وتسريع القضاء عليها، مؤكدا التزام «غلايد» ببناء الشراكات، وتعزيز القدرات، وتوسيع قاعدة المعرفة لدفع تلك الجهود.
من جانبها قالت الدكتورة فريدة الحوسني، نائب الرئيس التنفيذي لـ«غلايد»، إن المعهد الذي يتخذ من أبوظبي مقرا له يفخر بالبناء على إرث دولة الإمارات في ريادة المبادرات الصحية العالمية للمساهمة في تحسين حياة ورفاهية مليارات الأشخاص حول العالم، بما في ذلك الجهود المبذولة للقضاء على الأمراض المدارية المهملة.
وأضافت أن القضاء على الأمراض المدارية المهملة يعد واجبا أخلاقيا يستند تحقيقه إلى قوة العمل الجماعي للدول والمجتمعات ما يتماشى مع إعلان دولة الإمارات بتخصيص عام 2025 ليكون “عام المجتمع” ومن هذا المنطلق يجدد «غلايد» التزامه بالوقوف إلى جانب شركائه في جميع أنحاء العالم في مسيرة القضاء على هذه الأمراض وتحقيق مستقبل أكثر صحة للجميع.
كانت منظمة الصحة العالمية قد وضعت خطة تهدف إلى خفض عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى علاج ضد الأمراض المدارية المهملة بنسبة 90% بحلول عام 2030، وتحقيق خفض بنسبة 75% في سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة والمتعلقة بأمراض المناطق المدارية المهملة، وتحقيق الهدف المتمثل في قضاء 100 دولة على مرض مداري مهمل واحد، والقضاء على اثنين من الأمراض المدارية المهملة عموما.
يذكر أن «الأمراض المدارية المهملة» هو اسم لمجموعة من 21 مرضا تؤثر على أكثر من 1.6 مليار شخص على مستوى العالم، وتسبب هذه الأمراض تحديات صحية، وإعاقات، وتشوهات وتصيب ضحاياها بالعمى في بعض الأحيان وتعد تهديدا لمستقبلهم على المستوى البدني، والاقتصادي، والاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • استشاري: لبس الصوف يزيد من مشكلات الجلد في الشتاء ..فيديو
  • التربية الآمنة للعصافير في المنزل وطرق الوقاية من الأمراض المعدية
  • استشاري يروي قصة مريضة عانت من تأخر الإنجاب لمدة 12 عامًا وحملت فجأةً .. فيديو
  • استشاري: الغدة الدرقية واحدة من أسباب تأخر الإنجاب لدى الرجال والنساء.. فيديو
  • استشاري: العلاجات العشبية الوهمية للسكري لها مخاطر بعيدة المدى .. فيديو
  • استشاري: لقاح الفيروس المخلوي يعطى مناعة عالية تصل إلى 90-95% ..فيديو
  • استشاري تغذية يوضح سبب الإحساس بالجوع أكثر في الشتاء «فيديو»
  • الشهري: احمي نفسك من الوقوع بمرض السكري بعمل التحليل ..فيديو
  • ندوة حول الأمراض المعدية في أسواق المواشي
  • فيديو | الإمارات.. 35 عاماً من مكافحة «الأمراض المهملة» حول العالم