مسؤول أممي يُناشد المجتمع الدولي بوجود مسارات آمنة لتوصيل الغذاء إلى غزة
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أكد فرحان حق، نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، على ضرورة إتاحة مسارات آمنة لإيصال الغذاء إلى غزة.
عاجل.. إسرائيل تعتقل عددا كبيرا من حماس والجهاد وأسرى محررين في غزة تصريح عاجل للخارجية الأمريكية بشأن رفض تهجير الفلسطينيين قسرًا من غزة الحاجة لمزيد من الشاحناتوقال نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في اتصال هاتفي على فضائية "القاهرة الإخبارية": "نحن في حاجة إلى الحصول على المزيد من شاحنات الأغذية".
وأضاف "نحن نقدر أننا في حاجة على الأقل لـ300 شاحنة من الطعام كل يوم، ولكن لسوء الحظ في الأيام الأخيرة فقط استلمنا 100 شاحنة في أفضل الأحوال".
إسقاط المساعداتوتابع "هناك بعض الإسقاطات للمساعدات التي ساعدت ونرحب بهذه الجهود، وهي بالفعل يمكن أن تتيح إيصال المزيد من المساعدات".
واستطرد "نحن في حاجة إلى تحقيق هذه الأمور والسماح من خلال الإسرائيلية بالمزيد من الشاحنات بأن تمر من نقاط العبور بالإضافة إلى الإسراع في إجراءات الفحص والتفتيش والتدقيق لتيسير إيصال المزيد من المساعدات والشاحنات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمين العام للأمم المتحدة غزة المجتمع الدولي مسؤول اممي الشاحنات المساعدات الأغذية المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي: حان الوقت للاستثمار في سوريا لتأمين مستقبل أفضل لشعبها
أنقرة-سانا
أكد نائب منسق الشؤون الإنسانية الإقليمي للأزمة السورية ديفيد كاردن ضرورة الاستثمار في سوريا لتأمين مستقبل أفضل لشعبها، ودعم العودة الآمنة والكريمة للنازحين واللاجئين.
ونقل مركز أنباء الأمم المتحدة عن كاردن قوله الليلة الماضية خلال حديث عبر الفيديو مع صحفيين في نيويورك من مدينة غازي عنتاب التركية: “آمل أن تكون مرحلة المساعدات الإنسانية في سوريا أقصر ما يمكن، حتى نتمكن من المضي قدماً نحو التعافي وإعادة الإعمار، وفي هذا السياق، أن نرى مزيداً من تخفيف العقوبات”.
وأشار المسؤول الأممي إلى أن سوريا تشهد مساراً إيجابياً سيتيح استمراره فرصة العيش في سلام، مشدداً على أن الشعب السوري لا يريد “إغاثة مؤقتة، بل فرص لكسب لقمة العيش وإعادة بناء حياته بكرامة”.
وبين كاردن أن أكثر من 16 مليون شخص، أي ما يعادل سبعة من كل عشرة سوريين، غالبيتهم من النساء والأطفال يحتاجون للمساعدة، وأن الأمم المتحدة وشركاءها يبذلون قصارى جهدهم بالموارد المتاحة، إلا أن هناك نقصاً فادحاً في التمويل، حيث أمن المجتمع الإنساني 179 مليون دولار فقط، وهو ما يمثل أقل من 9 بالمئة من الملياري دولار اللازمة لمساعدة الفئات الأكثر ضعفاً حتى نهاية حزيران المقبل، ما أدى إلى تعليق العديد من الأنشطة الإنسانية في سوريا.
وفي سياق متصل، أعلن كاردن أن منصبه سيُلغى رسمياً اعتباراً من اليوم، كجزء من جهود الأمم المتحدة الانتقالية في “سوريا الجديدة”، بهدف تبسيط استجابة التنسيق بقيادة المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في دمشق بحلول نهاية حزيران.
تابعوا أخبار سانا على