ولي العهد يلتقي وزير الخارجية الأمريكي .. صور وفيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
الرياض
التقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ، في جدة اليوم ، مع معالي وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن .
وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات الثنائية ، ومجالات التعاون المشترك ، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ، وفي مقدمتها التطورات في قطاع غزة ومحيطها ، والجهود المبذولة لوقف العمليات العسكرية والتعامل مع تداعياتها الأمنية والإنسانية .
كما حضر الاجتماع ، صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع ، وصاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية ، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية ، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان .
فيما حضر من الجانب الأمريكي ، سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة السيد مايكل راتني ، ومساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى السيدة باربرا ليف ، والوفد المرافق لوزير الخارجية الأمريكي .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/ssstwitter.com_1710973242957.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض وزير الخارجية الأمريكي ولي العهد وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: سنعمل على تعزيز السلام ومنع الصراعات
أوضح ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، إن الإدارة الأمريكية الحالية بقيادة دونالد ترامب ستعمل على تعزيز السلام في جميع أنحاء العالم، لكنها لن تضحي بمصالحها من أجل ذلك.
ترامب: أمريكا تملك أكبر مشروع للذكاء الاصطناعي هل تحارب أمريكا بسبب قناة بنما بعد تصريحات ترامب؟.. حلمي النمنم يوضحوبحسب روسيا اليوم، قال روبيو مخاطبا مجموعة من الدبلوماسيين في الخارجية الأمريكية: "نحن ندرك أنه، لسوء الحظ، ستكون هناك صراعات، وسنسعى جاهدين لتجنبها ومنعها، ولكن ليس على حساب أمننا الوطني أو على حساب مصالحنا الوطنية".
وأضاف: "لن يكون ذلك على حساب قيمنا الأساسية كدولة وشعب".
وأكد روبيو "أفترض أن جميع البلدان منشغلة في تعزيز مصالحها الوطنية. وفي مثل هذه الحالات عندما تتوافق مصالحنا الوطنية مع مصالحهم، سنسعى جاهدين للعمل معا".
وشدد روبيو على أن الهدف الأساسي لترامب "في السياسة الخارجية هو تعزيز السلام ومنع الصراعات".
وتابع قائلا: "في بعض الأحيان، في العلاقات الدولية، نكون مجبرين على اختيار مسار من بين مسارين سيئين، ونحن نحاول فقط معرفة أيهما أقل سوءا، إنه عمل صعب، وعملنا هو أن نختار المسار الذي يناسبنا. وسوف نحاول القيام بذلك على أكمل وجه".
وقد تولى ترامب منصبه رسميا كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية مساء الاثنين، حيث أدى اليمين الدستورية في حفل التنصيب الذي أقيم في مبنى الكابيتول بواشنطن اليوم الاثنين، ليسدل الستار على ولاية سلفه الديمقراطي جو بايدن، الذي ترك له الكثير من "فوهات البراكين الثائرة" التي سيتوجب على ترامب إخمادها، في داخل الولايات المتحدة وخارجها على حد سواء.