«بابا جه» لأكرم حسني يتناول نظرة المجتمع للمطلقات في الحلقة العاشرة
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
تحوّل مشروع «بابا جه» في الحلقة العاشرة من المسلسل إلى عريسي جه، هذا الإفيه الذي قاله هشام (أكرم حسني) للمياء (بسنت شوقي) بعدما طلبت من أن يصاحبها في رحلة مدرسة لابنها، حتى لا تظن الأمهات بأنها تريد أن تصطاد أزواجهن، ولا يظن العزاب بأنّها امرأة سهل الوصول إليها، ليسلط المسلسل الضوء على نظرة المجتمع للمطلقات، وطريقة تعامله معها، ولكن في إطار كوميدي درامي غير مبتذل.
ولكن انتهت الحلقة بورطة كبيرة، فأثناء انشغال لمياء مع إحدى صديقاتها، ذهب هشام ليلعب في الملاهي، ليتوه بودي ابن لمياء وسط الزحام، وعندما عاد هشام للكاميرات، اكتشف أنه تم اختطافه، فكيف سيتعامل هشام مع هذه الورطة؟
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بابا جه أكرم حسني
إقرأ أيضاً:
طبيب أورام يكشف مفاجأة: بشوف عزرائيل في أركان غرفة العمليات
أكد د. جمال مصطفى سعيد، أستاذ جراحة الأورام بكلية طب جامعة القاهرة، أن غرفة العمليات لها حساسية خاصة وأجواء تحتاج تأهيل نفسي قبل دخولها، مشيرا إلى أن كل عملية جراحية امتحان واختبار يتم مراجعتها ومذاكرتها جيدا كامتحان دراسي.
وقال د. جمال سعيد خلال لقائهامع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد»، إن نظرة الطبيب الجراح للمريض أثناء مرحلة التخدير هي أهم مرحلة في إجراء الجراحة، معلقا: نظرة الطبيب للمريض بمثابة الأمان والراحة.
وأضاف أستاذ طب جراحة الأورام: القانون الطبي يمنع إجراء عملية جراحية للأقرباء، وكل جراحين العالم يمتازون بالبرود العصبي؛ لذلك لا يجب أن يتأثر الطبيب (داخليا) بالأجواء النفسية والمعنوية، حتى لا تفشل العملية وقد يموت المريض.
وتابع قائلا: بشوف عزرائيل في ركن من أركان غرفة العمليات، وهو بمثابة شريكي في المريض، وأحيانا أشعر بأنه يحادثني ويقول: ها آجي أخذ روحه ولا إيه؟.