شاهد.. سقوط الإعلامي عمرو الليثي من الطابق الثالث أثناء تصوير برنامجه
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
في فيديو مرعب، ظهر الإعلامي المصري عمرو الليثي وهو يسقط من الطابق الثالث أثناء تصوير إحدى حلقات برنامجه “واحد من الناس”.
أظهر الفيديو قيام الليثي بإجراء مقابلات مع عمال مصريين وتقديره لهم على عملهم الشاق في نهار رمضان، وخلال إجراء المقابلات لم ينتبه لوجود فراغ في خرسانة الطابق الثالث فانزلقت قدماه وسقط بداخله.
تم نقل الليثي إلى المستشفى وخرج بعد إجراء كافة الفحوصات الطبية اللازمة. يُذكر أن عمرو الليثي هو إعلامي وصحافي مصري ومستشار سابق لرئيس الجمهورية، ونائب رئيس جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا لشؤون البيئة ومدير عام اتحاد الإذاعات الإسلامية ونجل ممدوح الليثي رئيس قطاع الإنتاج الأسبق باتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
الإعلامي عمرو خليل: نتنياهو يواجه أزمات فساد وحروب وصراعات سياسية
قال الإعلامي عمرو خليل، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بات محاصرًا بمشكلات وتحديات متعددة من أطراف مختلفة، فهو يواجه ملاحقات قضائية بسبب تهم فساد، بالإضافة إلى ملاحقات دولية تتعلق بجرائم الحرب، إلى جانب أزمة صحية، وانقسامات داخل حكومته وفي الشارع الإسرائيلي، هذه التحديات تجعل نتنياهو بين المطرقة والسندان.
خضوع نتنياهو لعملية جراحيةوأضاف خليل، خلال تقديمه برنامج «من مصر»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن بنيامين نتنياهو البالغ من العمر 76 عامًا، تعرض لأزمة صحية اضطرته للخضوع لعملية جراحية لاستئصال البروستاتا خوفًا من إصابته بمرض السرطان في المستقبل، ورغم نصائح الأطباء، غادر نتنياهو المستشفى بعد يومين فقط من الجراحة ليتوجه إلى الكنيست لحضور التصويت على الميزانية الجديدة.
وزير الأمن القومي يعترض على الميزانيةوأضاف أن ذلك جاء بعد معارضة وزير الأمن القومي الإسرائيلي، زعيم حزب القوة اليهودية إيتمار بن جفير، لقانون الميزانية بسبب تخفيض مخصصات وزارته.
وفي نفس السياق، رفض حزب أجودات يسرائيل الديني، الذي يمتلك 3 أعضاء في الكنيست، مشروع القانون في صورته النهائية اعتراضًا على عدم الاستجابة لمطالبه المتعلقة بزيادة الميزانيات المخصصة للمتدينين من طائفة الحريديم، وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت، جرى تمرير جزء من مشروع الميزانية المتعلق بقانون الأرباح المحتجزة، الذي يتعلق بضرائب تفرضها الحكومة على الشركات، بأغلبية 59 صوتًا مقابل 58 معارضًا، بفارق صوت واحد فقط من إجمالي نواب الكنيست البالغ عددهم 120.