نورة الكعبي تحصل على وسام جوقة الشرف برتبة فارس
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
منح فخامة إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، معالي نورة الكعبي، وزيرة دولة، وسام “جوقة الشرف برتبة فارس” والذي يعد أعلى وسام تمنحه فرنسا، تقديراً لجهودها في تعزيز أواصر التعاون بين الدولتين.
وتسلمت معاليها الوسام من سعادة نيكولاس نيمتشيناو، سفير الجمهورية الفرنسية لدى دولة الإمارات في مقر السفارة بأبوظبي، وذلك تثمينًا لإسهامات معاليها في تعزيز العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وفرنسا في شتى المجالات، بما فيها الثقافة والأدب والتواصل الحضاري، بالإضافة إلى المجال الدبلوماسي.
ووجّهت معالي الكعبي خالص الشكر والتقدير لفخامة الرئيس ماكرون والجمهورية الفرنسية، مؤكدةً أن دولة الإمارات تجمعها بفرنسا علاقات ثنائية فريدة إستراتيجية وراسخة، قائمة على قيم مشتركة لخدمة الإنسانية، والقيام بدور قيادي عالمي في القضايا المعاصرة.
كما أكدت معاليها أن تكريم اليوم يأتي ثمرةً للجهود في دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، لتعزيز العلاقات الإماراتية – الفرنسية نحو آفاق أكثر تنوعاً ونمواً وازدهاراً، شاكرةً سموه على دعمه الدائم الذي ساهم في أن تكتسب هذه العلاقات أهمية خاصة، ودفعتها باستمرار نحو مزيد من النمو والتقدم إلى أن بلغت مستوى الشراكة الإستراتيجية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
محمد بن سعود يهنئ جمعة الماجد بحصوله على وسام الإمارات للثقافة والإبداع
رأس الخيمة (وام)
أخبار ذات صلة قيادات إعلامية: بناء شراكات إعلامية قوية ومؤثرة إقليمياً ودولياً محمد القرقاوي: قيادتنا حريصة على تأمين أفضل حياة لشعب الإماراتهنأ سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، ولي عهد رأس الخيمة، معالي جمعة الماجد، رئيس مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث، بحصوله على وسام الإمارات للثقافة والإبداع عن طبقة العطاء.
وقال سموه، إن تكريم صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لمعالي جمعة الماجد وتقليده وسام الإمارات للثقافة والإبداع، يعكس مدى تقدير القيادة الرشيدة لأصحاب الإنجازات، خاصة من الرعيل الأول، الذين ساهموا بتفانٍ وإخلاص في إرساء القواعد المتينة للنهضة التي تشهدها الدولة في شتى المجالات.
وأضاف سموه أن الأيادي البيضاء لمعالي جمعة الماجد ظاهرة للعيان، خاصة على صعيد حفظ التراث ونشر المعرفة والتعليم، الذي جعل بجهوده وتوجيهاته من مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي منارة فكرية وخزانة للثقافة الإنسانية.