علقت الفنانة لقاء الخميسي، على خسارتها فرصة أمام الساحر محمود عبد العزيز، قائلة: "كان هيبقى فيلم مهم وعلامة في حياتي مع محمود عبد العزيز لكن زميلة اخدته مني بعد ترشيحه ليا".

وقالت لقاء الخميسي، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "كان فيه مشاهد جريئة كنت هرفضها وهيبقى ليها حلول، وفي حاجات اتعملت مش لازم تتعمل بالطريقة دي، ومش بالضرورة المشاهد تتعمل بالمنطق ده، كنا هنقعد ونتكلم، وزعلت جدًا، لكن ربنا عوضني في راس الغول".



برنامج "أسرار" تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة النهار يومياً خلال شهر رمضان، في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً، تستضيف من خلاله عدد من نجوم الفن والرياضة والسياسة في مصر.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفنانة لقاء الخميسي لقاء الخميسي الساحر الساحر محمود عبد العزيز محمود عبد العزيز أميرة بدر الإعلامية أميرة بدر قناة النهار نجوم الفن

إقرأ أيضاً:

من أسرار الجريش

لقي مقالا الأسبوعين الماضيين حفاوةً وتلقٍ يشجع على مواصلة التحدث عن منتج غذائي وطني قديم جديد وهو أكلة الجريش التي مازالت تستحوذ على إهتمام فئات متعددة من المجتمع.

“الجريش” كونه رائع المذاق: يتأتّى هذا عندما تطبخ عظام الحاشي او الجمل فترة طويلة ثم يؤخذ ماؤها ويتم تنقيع الجريش الحَب فيه مع اللبن الحامض
لمدة ليلة كاملة حتى يتشربه الجريش.
تعود الأمهات في صباح اليوم التالي لتباشر طبخ الجريش على حطب ونار هادئة وعلى مرقة لحم غنم وكذا لحم غنم، أو مرقة لحمة حاشي ولحم حاشي هبر، ويطبخ حتى يذوب، وخلال ذلك يتم تقليبه وعصده بمعاصد تصنع من الخشب حتى يصبح ذائباً بشكل كامل، ثم تدار فوق وجهه خلطة يطلق عليها
(المسمنة). وتتكون هذه الخلطة من طماطم مطحون وبصل وليمون أسود وبهارات.

وقد حرص الآباء والأجداد على اختيار أنواع القمح التي تناسب كل أكلة من الأكلات الشعبية، وفي مقدمة ذلك نوعان من الحبوب يطلق عليهما: الصما واللقيمي.
‏الصما للقرصان والمرقوق والخبز والمطازيز، واللقيمي للجريش.
كانت حبوب اللقيمي من أفضل ما يناسب طبيعتنا من القمح وحالياً حل الجريش المستورد محلها.
وكان آباؤنا وأجدادنا يفضلون تناول الجريش بالصِّحاف المصنوعة من جذوع الشجر (مفردها: صحفة) حيث يغرفون الجريش في الصِّحاف على مراحل ويعصدونه بمعصاد من خشب الأثل حرصاً على طعمه.
وكانوا يستعملون خشبَ الأثل لأنه ثبت أن الصِحافُ المصنوعة من خشب الأثل لا تتفاعل مع الجريش، بل تضمن بقاءهـ لذيذ الطعم ساخناً حتى اللقمة الأخيرة.

أما صحون الغضار والستيل والمعدن، فإنها لا تفعل الشيء نفسه.
وفي قديم الزمان كان الناس يعتنون ( بالمسمنة) التي تعلو وجه الجريش فتتزاوج معه معطية له نكهة لذيذة وطعماً لا يُعلى عليه.
ويُقبل كبار السن على الجريش ويحبونه لانه سهل الهضم ويناسب فئتهم العمرية التي لا تتمكن من هضم كل الأطعمة.

ogaily_wass@

مقالات مشابهة

  • «البحوث الإسلامية»: تنفيذ 76 لقاء توعويًا خلال شهرين 
  • تدريبات فنية قوية للاعبي الزمالك قبل لقاء الإسماعيلي في الدوري
  • "مش مصدق إني لقيت أخوي".. فرحة تغالبها الدموع في لقاء توأمين فلسطينيين بعد فراق طويل
  • هيثم فاروق ينفي ترشيحه "الحسن كوروما"للزمالك
  • عزاء سامي عبد العزيز في مسجد الرحمن الرحيم الأربعاء
  • لقاء تربوي لطلبة البرلمان العربي للطفل بالداخلية
  • عبد العزيز مصنوم يلتحق ببعثة شباب اليمن في الدوحة
  • من أسرار الجريش
  • متحدث الوزراء يكشف تفاصيل لقاء رئيس الحكومة بالمسؤولين عن الحوار الوطني
  • متحدث الوزراء يكشف تفاصيل لقاء مدبولي بالمسؤولين عن الحوار الوطني