لقاء الخميسي: ابني خلاني أعيط 3 أيام.. وموافقة على عروض السعودية بشرط|فيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
عبَّرت الفنانة لقاء الخميسي عن حبها للنجاح وتمنيها لعمل أفلام غنائية قائلة: “عندي شهوة للايس كريم وشراء اللبس والنجاح من حقي لاني تعبت وابتديت من الصفر وحلم حياتي اعمل حاجة غنائية زيها زي افلام برا، ولو اتعرض عليا في السعودية عمل هوافق بس شرط ”حاجة جامدة"، وده في أي حتة في العالم من شرط السعودية، ياريت في مصر".
وقالت لقاء الخميسي، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "بخاف من الحسد، ومبركزش في حاجات وحشة، عمري ما اتمنيت إني أعمل دور حد، كل مرة اشوف أدوار زمايلي أقول عاملين الدور حلو، لاني لو مشفتش اللي عندي هيروح مني".
معظم غضبيوأضافت لقاء قائلة: "كان عندي غضب بس بعد الرياضة الدنيا هديت شوية، معظم غضبي مع ابني الكبير، عمري ما اتنرفزت في الشغل، مبحسش بنفسي، وبحدف حاجات على اللي قدامي ولما مسكني من دراعي مرة عيطت 3 ايام، وبعدها اوسا زوجي خلاه يجي يعتذر، وهو حبيبي جدًا، وزوجي عمره ما اتعصب وهينقطني بهدوءه، ووجهة نظره بيقول ان لو زعقنا نقنع الناس ازاى، يبقى نتكلم بالهدوء".
برنامج "أسرار" تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة النهار يومياً خلال شهر رمضان، تستضيف من خلاله عدد من نجوم الفن والرياضة والسياسة في مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية أميرة بدر السعودية برنامج أسرار شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
"ابني مات وعاش وفقد البصر في يوم!".. تجربة مريرة لإعلامي مصري
كشف الإعلامي المصري خيري رمضان عن تفاصيل أقسى لحظة عاشها في حياته، حين تعرض ابنه "عمر" لأزمة صحية مفاجئة أثناء سيرهما معاً في الشارع، أدت إلى سقوطه أرضاً بلا حراك، وسط صدمة والدته وذهول المارة.
وخلال لقاء إذاعي، أشار خيري رمضان إلى أنه في تلك اللحظة قيل له إن الطفل قد فارق الحياة، لكن بعد نقله إلى المستشفى، عاد إليه النبض واستفاق، لكنه فقد بصره، لتتحول الساعات القليلة إلى اختبار قاسٍ بين الحياة والموت.
وبحسب التفاصيل التي رواها الإعلامي الشهير، فإنه في أحد الأيام خرج هو وزوجته برفقة ابنهما في نزهة قصيرة، وكان الطفل يمرح كعادته، دون أن يعاني من أي مشاكل صحية. ولكن خلال لحظات، انهار الطفل وسقط على الأرض، لتبدأ مأساة غير متوقعة، فقد تجمّع الناس حوله، بينما أصيبت والدته بانهيار تام، وبدأ البعض يرددون كلمات لم يستطع تصديقها بقولهم: "الطفل مات".
أضاف أنه وسط الصراخ والفوضى، وجد نفسه عاجزاً عن استيعاب الأمر، فلم يكن قادراً حتى على حمل جسد ابنه الذي كان يلعب معه قبل لحظات، موضحاً أنه شعر وكأن الحياة قد توقفت، وكأن روحه تُسحب منه، بينما بقي يحدق في طفله الملقى على الأرض، غير قادر على استيعاب أن تلك قد تكون آخر لحظة يراه فيها حياً.
نُقل الطفل سريعاً إلى المستشفى، لكن والده لم يجد أمامه إلا التوجه إلى الله بالدعاء، طالباً الرحمة والمعجزة، ومتشبثاً بأمل أخير.
وبالفعل أثناء انتظاره في حالة من الذهول، جاءت صرخة زوجته من داخل غرفة الطوارئ، لتوقظه من كابوسه.
وبحسب تصريحاته، فقد هرع إلى الداخل ليجد أن النبض قد عاد إلى الطفل وبدأ يتحرك، ليؤكد الأطباء أنه كان في غيبوبة موت مؤقتة بسبب ارتفاع مفاجئ في درجة حرارته. غير أن الفرحة لم تكتمل، فعندما أفاق الطفل اكتشف والده أنه قد فقد بصره تماماً.
وأوضح خيري رمضان أنه رغم عودة ابنه للحياة، إلا أن الصدمة الثانية كانت أشد قسوة، فلم يستطع كأب تقبّل فكرة أن ابنه لن يرى النور مرة أخرى، فلم يتوقف عن الدعاء، ولم يفقد الأمل، حتى جاء الفرج بعد أيام قليلة، حين استعاد الطفل بصره بشكل مفاجئ، وعادت الحياة إلى طبيعتها.
ووصف خيري رمضان هذه التجربة بأنها نقطة تحوّل في حياته، حيث رأى قدرة الله في أضعف لحظات حياته، وشعر بمعنى الإيمان الحقيقي والاعتماد الكامل على الخالق، فقد كان طوال حياته يخاف الله كرقيب، على حد وصفه، لكنه في تلك اللحظة شعر برحمته وقربه منه، وكان الوحيد الذي سمعه عندما لم يكن حوله أحد.