بن ناصر يعود الى ميلانو بعد أصابته في معسكر منتخب الجزائر
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
عاد الدولي الجزائري أسماعيل بن ناصر الى مدينة ميلانو الإيطالية للعودة الى ناديه الميلان الإيطالي بعد أصابته خلال معسكر منتخب الجزائر الذي يستعد لخوض مباراتين وديتين ضمن اجندة الفيفا الدولية تحت قيادة مديره الفني الجديد بيتكوفيتش .
وقالت تقارير ان أسماعيل بن ناصر تعرض لمشكلة عضلية خلال تدريبات المنتخب الجزائري وطلب العودة الى ميلانو للعرض على اطباء نادي الميلان لتحديد حجم الأصابة وسرعة الاستشفاء .
ومن المنتظر ان يتعافى بن ناصر قبل مواجهة الميلان المقبلة في الدوري الإيطالي امام فيورينتينا .
وكان الدولي الجزائري أسماعيل بن ناصر قد غاب عن الملاعب في الفترة من مايو الماضي وحتى نوفمبر 2023 بسبب الأصابة في الركبة و شارك حتى الان في 15 مباراة فقط مع نادي الميلان .
ولم يكن أسماعيل بن ناصر الاعب الوحيد الذي يعاني من اصابة في نادي الميلان حيث هناك مخاوف حول اصابة الحارس الفرنسي مايك ماينان الذي غاب عن تدريبات المنتخب الفرنسي خلال اليومين الماضيين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدولي الجزائري أسماعيل بن ناصر منتخب الجزائر الميلان الإيطالي أجندة الفيفا الدوري الإيطالي أسماعیل بن ناصر
إقرأ أيضاً:
بالصور.. تركيا تستعيد “مصباح علاء الدين” الذي يعود تاريخه لـ1500 عام
2 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: استعادت تركيا فانوسًا أثريًا يعود تاريخه إلى نحو 1500 عام، يُشبه تصميمه المصباح السحري الشهير في حكاية “علاء الدين”.
وتم العثور على المصباح في سويسرا، بعد أن وصل إليها عبر شبكات تهريب الآثار، حيث ظهر المصباح باللون الأسود وفي حالة جيدة.
وأكدت التحقيقات أن الفانوس يعود للقرنين الخامس والسابع الميلادي، وتم تهريبه إلى الخارج بطرق غير قانونية، وسلمت السلطات السويسرية الفانوس لمسؤولين أتراك في السفارة تمهيدًا لإعادته إلى تركيا.
وجددت هذه الحادثة ذكريات حكاية “علاء الدين” من قصص “ألف ليلة وليلة”، ذاك الفتى اليتيم الذي اكتشف ماردًا مطيعًا يخرج من مصباح قديم، في قصة أصبحت خالدة وتم تجسيدها في عدة أعمال فنية.
وأوضحت وكالة “الأناضول” أن الفانوس يُستخدم للإضاءة عن طريق إشعال النار باستخدام الزيت، وعلى الرغم من أنه ليس “مصباحًا سحريًا” فعليًا إلا أن تصميمه أعاد للأذهان قصة “علاء الدين”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts