لقاء الخميسي: قرأت القران وذاكرته.. ومفيش حاجة أسمها نقاب أو خمار
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
علقت الفنانة لقاء الخميسي، على مهاجمتها للحجاب، قائلة: "انا ست قرأت القران وذاكرته وعارفه معانيه، و شايفة من وجهة نظري انه مفيش حاجة اسمها نقاب او خمار، ومعنى، وليضربن بخمرهن على جيوبهن، الجيوب هي المنطقة المقفولة اللي هي الصدر، وده اللي انا مذكراه وفهماه، وأنا من حقي أقول رأيي، لأن ربنا مصادرش رأيي، وشايفة إني أقول رأيي مش لازم اطلع غلطانة، وربنا مفرضش النقاب، والحجاب كمان، لكن احترم المحجبات هي حرة، وهما اختاروا كدة".
وقالت لقاء الخميسي، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "الإنسان يكون حر لحد ثقافته واختياراته وأفكاره، وموجة المثلية الجنسية أو تغيير الهوية لما تكبر مش حرية، الا اذا فيه عيب طبي هو اتخلق بيه، لكن عمال على بطال لا، وهما يتحملوا مسئولية ده، ولو ابني جه قالي هساكن واحدة مش مقبول وهرفض، وشايفة إني أربي صح واعلم القرآن".
برنامج "أسرار" تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة النهار يومياً خلال شهر رمضان، في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً، تستضيف من خلاله عدد من نجوم الفن والرياضة والسياسة في مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لقاء الخميسي الفنانة لقاء الخميسي الإعلامية أميرة بدر أميرة بدر قناة النهار نجوم الفن
إقرأ أيضاً:
أكرم حسني: وجود أبوك في البيت لا تعوضه فلوس الدنيا
أكد الفنان أكرم حسني، أنه يتعلق بالطفولة بشكل كبير وحنينه له، موضحًا أن لكل بيت رائحة مميزة تبقى محفورة في الذاكرة، خاصة في فصل الشتاء، وأجواء المنزل تحمل عبق، مشددًا على أن هناك طقس خاص كانت والدته تحرص عليه وهو تحضير البلح بالسمنة داخل العيش الفينو، وهي ذكريات لا تزال عالقة في ذهنه حتى اليوم.
أوضح أكرم حسني، خلال لقاءه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن التفكير بحسابات "الورقة والقلم" يجعله يرى أن الحاضر أفضل من الماضي، لأنه اليوم يحقق أحلامه ويعيش حياته كما كان يتمنى، لكنه رغم ذلك يشتاق لأشياء لا يمكن تعويضها بالمال، قائلًا: "مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها."
وكشف عن ذكرياته في المدرسة، موضحًا أن إدارة المدرسة كانت تُصر على اصطحابه في الرحلات ليغني للطلاب، رغم أنه لم يكن يدرك وقتها أن صوته كان سيئًا جدًا، قائلًا: "كانت إدارة المدرسة بتعمل حاجة غريبة، أنا صوتي كان وحش جدًا"، موضحًا أن أول شريط "كاسيت" اشتراه كان للمطرب إيمان البحر درويش، وكان يحفظ جميع أغانيه ويرددها في المدرسة والنادي والمنزل، مما جعل المدرسين يعتقدون أنه موهوب في الغناء، موضحًا أن رغم كل النجاحات التي حققها، ستظل ذكريات الطفولة هي الأغلى والأكثر دفئًا، متمنيًا أن يتمكن من نقل نفس الأجواء لأبنائه.
“مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها”