مسلسل صلة رحم الحلقة 11 .. إياد نصار يعرض الزواج على أسماء أبو اليزيد
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة الحادية عشرة من مسلسل صلة رحم الكثير من الأحداث المثيرة.
وبدأت الحلقة بلقاء بين الدكتور حسام والذي يجسد دوره إياد نصار وحنان أسماء أبو اليزيد قرر فيه الزواج منها لضمان حقوقها بعد حملها من عملية الحقن المجهري.
واستمرت ليلى ( يسرا اللوزي) في موقفها بطلب الطلاق من حسام بعد قيامه بعملية الحقن المجهري وعادت إلي الشاب يوسف الذي تعرفت عليه في الحلقة الثامنة
وانتهت الحلقة بقيام زياد شقيق يسرا اللوزي بجمع المستندات التي تؤكد علي قيام حسام بعملية الحقن المجهري من أجل الابلاغ عنه.
تصريحات إياد نصار
وقال الفنان إياد نصار إنه خلال الـ15 حلقة الخاصة بالعمل سيعيش الجمهور أجواء تجمع ما بين الإثارة والتشويق لما يمر به حسام من تفاصيل متغيرة.
وأشار إلى "المسلسل أحداثه أشبه بكرة الثلج فالقرارات الصغيرة في حياتنا، أحيانا لا نعلم توابعها، فنجد الأمور تكبر وتتضخم حتي تتحول لمأساة وهذه هي طبيعة العمل".
وقال نصار "من الأشياء التي تجذبني في المادة الإنسانية التي سأقدمها فكرة القرار، فأنا مهووس بها، إذ أن قراراً صغيراً في حياة الانسان يمكن أن يغيّر حياته، أحياناً تكون نية القرار سليمة، ولكن تبعاته صعبه، وأحيانا تتحول إلى كرة الثلج، فالأمور تكبر وتتضخم وتتحول إلى مأساة، وهنا بناء فكرة العمل تمت على قرار شخصية "حسام"، فعلى الرغم من أن دوافعه نبيلة، وقد تكون مفهومة من الناحية الإنسانية لكن تبعاته تسبب مشاكل كثيرة".
مسلسل "صلة رحم" من تأليف محمد هشام عبية، وإخراج تامر نادي، بطولة إياد نصار ويسرا اللوزي، أسماء أبو اليزيد، ومحمد جمعة، وعابد عناني، ونبيل نور الدين، وهبة عبد الغني، وعمرو القاضي، وداليا خليف، وريام كفارنا، وسلوى محمد على، ومحمد دسوقي، وصفاء جلال، وبتول حداد، ومحمد السويسي، والعمل من تأليف محمد هشام عبية، ومن إخراج تامر نادي، وإنتاج صادق الصباح
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صلة رحم اياد نصار أسماء أبو اليزيد إیاد نصار
إقرأ أيضاً:
برلماني: مصر وقطر ترسمان ملامح مرحلة جديدة من التعاون الاستراتيجي
قال مجاهد نصار، عضو لجنة الصناعة بـ مجلس النواب، إن البيان المشترك بين مصر وقطر، حمل العديد من الصفقات الاقتصادية ومباحثات على المستوى السياسي والثقافي، مشيرا إلى أن الاستثمار الاقتصادي، يفتح صفحة جديدة في مسار العلاقات المصرية القطرية، ويؤسس لمرحلة أكثر رسوخًا في التعاون الثنائي، بما ينعكس إيجابًا على استقرار المنطقة وتنميتها، ويبرهن على أن العلاقات العربية قادرة على الانتقال إلى مستويات أكثر نضجًا وشمولًا إذا ما توفرت الإرادة السياسية والرؤية الاستراتيجية الحكيمة.
دعم ترشيح الدكتور خالد العناني لليونسكووأكد نصار في تصريح اليوم، أن الزيارة لم تغفل الجانب الثقافي، حيث جاء إعلان قطر دعم ترشيح الدكتور خالد العناني لليونسكو كدلالة واضحة على عمق التقدير لدور مصر الحضاري وريادتها الثقافية، مما يفتح أمام القاهرة أفقًا أوسع للحضور الدولي في المنظمات الأممية.
وأشار عضو مجلس النواب أن زيارة الرئيس السيسي إلى الدوحة حملت رسائل قوة وثقة ومتانة في العلاقات الثنائية، وأكدت أن القاهرة والدوحة تسعيان معًا إلى رسم ملامح مرحلة جديدة من التعاون الاستراتيجي، قائمة على شراكة حقيقية تنطلق من المصالح المشتركة والرؤية الموحدة لمستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا للمنطقة بأسرها.
حزمة الاستثمارات الجديدةوأضاف: الاتفاق على حزمة الاستثمارات الجديدة يُعد مؤشرًا حقيقيًا على تجاوز علاقات البلدين مرحلة التفاهمات البروتوكولية إلى بناء تحالفات اقتصادية تستند إلى المصالح المشتركة والرؤى المستقبلية، كما أن هذه الخطوة تضع نموذجًا يحتذى به في العلاقات العربية – العربية، التي يجب أن تقوم على الشراكة الفعلية وليس فقط على التضامن التقليدي.