بلدية الشارقة وبنك الاستثمار يوزعان 20 ألف وجبة إفطار على العمال خلال رمضان
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
شارك موظفو بنك الاستثمار في حملة نظمتها بلدية مدينة الشارقة لتوزيع وجبات الإفطار على الصائمين العاملين من الفئات المساندة خلال شهر رمضان المبارك، حيث أعلن بنك الاستثمار عن شراكته مع البلدية لتوفير نحو 20 ألف وجبة إفطار صائم طوال الشهر الكريم .
ويحرص البنك سنوياً على التعاون والتنسيق المشترك مع البلدية لترسيخ معاني العطاء والخير ونشر روح العمل التطوعي.
وأكد سعادة عبيد سعيد الطنيجي مدير عام بلدية مدينة الشارقة أن البلدية تحرص على تجسيد معاني البذل والعطاء وتحفيز الموظفين على نشر الخير والمساهمة في تحقيق التكافل الاجتماعي، كما تعمل سنوياً على التنسيق مع الجهات المعنية في الإمارة وبنك الاستثمار لتوزيع وجبات الإفطار على العاملين من الفئات المساندة في مقر سكنهم لرسم الفرحة على وجوههم وتحقيق السعادة لديهم خلال الشهر الفضيل .
من جانبه أكد السيد أحمد أبوعيده الرئيس التنفيذي لبنك الاستثمار أن البنك يحرص دائماً على تعزيز ونشر ثقافة العمل التطوعي والالتزام القوي ببرامج الاستدامة، مشيراً إلى أن التعاون مع بلدية مدينة الشارقة سنوياً في شهر رمضان المبارك يؤكد الحرص على التكافل الاجتماعي واستمرار نهج الخير والعطاء الذي رسمته إمارة الشارقة ودولة الإمارات منذ النشأة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
"جمعية البيئة" وبنك نزوى يختتمان مسابقة "وعي"
مسقط- الرؤية
أعلنت جمعية البيئة العُمانية عن نجاح واختتام مسابقة وعي التي جاءت بدعم من بنك نزوى. هدفت المسابقة، التي تم تنظيمها افتراضيًا عبر الإنترنت، لنشر وتعزيز الوعي حول ممارسات الحياة المُستدامة، وذلك من خلال التعامل مع التحديات التي تواجه البيئة الطبيعية لعُمان. تم تخصيص المسابقة للشباب من الفئة العمرية ما بين 18 – 25 عاماً، حيث طُلب من المشاركين تصميم وإعداد مواد توعية بصرية توعوية.
وحول المسابقة قال المُكرم الدكتور عامر المطاعني، رئيس جمعية البيئة العُمانية: "إنه من دواعي سرورنا قيام بنك نزوى بدعم هذه المبادرة، التي حاولنا من خلالها حث الشباب على توظيف إبداعاتهم ومهاراتهم الرقمية في مجال التواصل، من أجل نشر الوعي البيئي، حيث عملت مسابقة وعي على إلهام المتسابقين على الشروع بالتغيير من خلال أفكارٍ مبتكرةٍ قادرةٍ على حث الآخرين على تبني الممارسات المُستدامة في حياتهم اليومية بما يعود بالنفع العام علينا جميعاً.
كما وضح الفاضل خالد الكايد، الرئيس التنفيذي لبنك نزوى قائلاً: "نؤمن بأهمية الدور الذي يلعبه الشباب العُماني في النهوض في مجال التعليم البيئي وصون البيئة، ولذا فقد جاءت هذه المسابقة بالتزامن مع التزام بنك نزوى بالاهتمام بالبيئة وذلك من خلال استراتيجيتنا نحو التوجه نحو الاستدامة، وإننا نعتز بكافة المشاركين، ونهنئ الفائزين على جهودهم ومساهماتهم المُبدعة بهدف الحفاظ على البيئة وزيادة الوعي البيئي".
يشار إلى أن المسابقة جاءت للتعامل مع عددٍ من المواضيع مثل: التغير المُناخي والتلوث البلاستيكي، حيث قام المشاركون طوال مدة المسابقة التي استمرت لمدة شهرين بتقديم أعمالٍ ذات محتوياتٍ تتسمُ بالإبداعِ والابتكارِ. انقسمت المسابقة إلى 3 فئاتٍ هي: الفيديوهات أو الرسوم المُتحركة، وتصاميم إعادة استخدام الأشياء، والرسوم البيانية. ثم قامت لجنة من الحكام بتصفية الأعمال واختيار المجموعة المُتأهلة للفوز، والتي جرى عرضها على منصة جمعية البيئة العُمانية في منصة الانستجرام وفتح باب التصويت للجمهور لاختيار الفائزين. وقامت الجمعية بمنح جوائز مالية للفائزين الثلاثة من كل فئة، وإتاحة الفرصة لهم لعرض أعمالهم من خلال فعالية جرت لتكريم الفائزين.
الفائزون في مجال الرسوم البيانية:
الأمين بن مأمون بن سالم العميري
راهات شاكيل
سهى بنت منصور بن سيف الحراصي
الفائزون في مجال الأفلام القصيرة:
ناصر بن حمد بن ناصر العامري
مشروع "نستحق العيش"
مشروع "فيلتر زلال"