1491 مخطوطاً في «الدار» و2300 عنوان
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
الشارقة: أمير السني
في إطار فعالياته الرمضانية، نظم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة محاضرة تحت عنوان «نماذج من مخطوطات اللغة العربية في دار المخطوطات بالشارقة»، مقر المركز بموقعه في المدينة الجامعية بالشارقة.
حضر المحاضرة الدكتور عيسى صالح الحمادي، مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، وعدد من المتخصصين والأساتذة والمعنيين بالبحث العلمي والتحقيق في المخطوطات، ولفيف من المدعوين.
وقال سعيد المعداوي، المشرف العام لدار المخطوطات: إن عدد المخطوطات في الدار بلغ 1491، وعدد العناوين 2300، وموضوعاتها في العلوم الشرعية وما يتعلق بها، وعلوم اللغة العربية، والعلوم الطبيعية والصناعات، والمعارف العامة.
تحدث المعداوي، عن الدار ونشأتها، متطرقاً إلى أهداف الدار في جمع المخطوطات من التراث الإسلامي والعالمي وحفظها، والعناية بها وصيانتها وترميمها.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
دول الخليج تناقش في مسقط 15 مشروعًا للمواصفات والمقاييس
مسقط- العمانية
عقد أمس بمسقط، الاجتماع الـ40 للجنة الفنية الخليجية للمواصفات والمقاييس، الذي استضافته المديرية العامة للمواصفات والمقاييس بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، وبمشاركة ممثلين من الدول الأعضاء في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وناقش الاجتماع 15 مشروعًا خليجيا ضمن خطة عام 2024 التي تشمل مجالات متنوعة مثل معدات الري الزراعية، وأنظمة الطاقة الشمسية، وأنظمة قياس البترول، حيث سترفع للاعتماد تمهيدًا لتطبيقها على مستوى دول مجلس التعاون.
وشهد الاجتماع اهتمامًا خاصًا بمشروعات تتعلق بالتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، بما في ذلك مواصفات الروبوتات الصناعية ومعدات شحن المركبات الكهربائية التي تغطي الجوانب المترولوجية والفنية.
واستعرض الاجتماع المشروعات الهادفة إلى تطوير تقنيات المعايرة والاستشعار عن بعد، بما في ذلك أجهزة قياس الإشعاع الميكروي المحمول في الفضاء.
وقالت فايزة بنت حمد المشرفية مديرة المركز الوطني للقياس والمعايرة بالمديرية العامة للمواصفات والمقاييس بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار ورئيسة اللجنة الفنية الخليجية للمواصفات إن سلطنة عمان تقوم بدور محوري في توحيد المواصفات الخليجية، بما ينسجم مع المعايير الدولية والمحلية، موضحةً أن هذه الجهود تسهم في تسهيل حركة التجارة الإقليمية وتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة من خلال تبادل الخبرات وأفضل الممارسات. وأكدت أن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تواصل العمل على تحقيق التكامل الاقتصادي والصناعي، بما يدعم الرؤى المستقبلية لدول المنطقة من خلال متابعة سير عمل المشروعات الخاصة بالمواصفات والمقاييس الخليجية.