مفيد شهاب يكشف الفارق بين كامب ديفيد واتفاقية السلام مع إسرائيل (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كشف الدكتور مفيد شهاب عضو اللجنة القومية لاسترداد طابا، الفارق بين اتفاقيتي كامب ديفيد ومعاهدة السلام بين مصر وإسرائيل.
عادل حمودة يكشف كواليس أول لقاء بين السادات وبيجن خلال اتفاقيات كامب ديفيد (فيديو) "قلب كارتر كاد أن يتوقف بسببها".. حمودة يكشف تفاصيل مسودة مصر في اتفاقية كامب ديفيد (فيديو) اتفاقية السلام مع إسرائيل وكامب ديفيدوقال في لقاء مع الإعلامي أحمد موسى لبرنامج "على مسئوليتي"، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الانتصار العسكري المصري جعل إسرائيل تشعر باستحالة تحقيق أي نوع من الانتصار الذي يمس السيادة المصرية، وأنها لا بد أن تتفاوض لاستعادة السلام مع مصر حتى لو تطلب الأمر الانسحاب.
وأوضح أن إسرائيل طلبت الدخول في مفاوضات بعد نصر أكتوبر، وانتهت بتوقيع إعلان مبادئ في 1978 وهو إعلان مبادئ كامب ديفيد، وهو اتفاقية ملزمة للطرفين لكنه مجرد إطار عام دون تفاصيل.
وأضاف أن معاهدة السلام مع إسرائيل هي الاتفاق التفصيلي بشأن تفاصيل حل هذا الموقف تمامًا، وبعد عام من المفاوضات تم توقيع اتفاقية السلام في 1979.
وأشار إلى أن اتفاقية السلام مع إسرائيل تضمنت تفاصيل طبيعية العلاقات بين البلدين، وانتهاء حالة الحرب وبدء حالة السلام التي تحكمها المبادئ من كامب ديفيد واتفاقية التفاصيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السلام توقيع اتفاقية كامب ديفيد اتفاقية السلام أحمد موسى صدى البلد معاهدة السلام مفيد شهاب اتفاقية كامب ديفيد الإعلامي أحمد موسى السلام بين مصر وإسرائيل فضائية صدى البلد السيادة المصرية الدكتور مفيد شهاب استرداد طابا السلام مع إسرائیل اتفاقیة السلام کامب دیفید
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تُكشف لأول مرة: لقاء لم يتم بين السنوار ونصر الله
نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الخميس، للمرة الأولى معلومات عن زيارة كانت مقررة لرئيس حركة حماس السابق يحيى السنوار إلى بيروت، للقاء أمين عام حزب الله حسن نصر الله.
ووفقًا للصحيفة، في الأسابيع التي سبقت 7 تشرين الأول 2023، وتحديدًا في شهري آب وأيلول، جرت مفاوضات سرية بين إسرائيل و"حماس" حول الجنود الأربعة المحتجزين في قطاع غزة. وكشفت الصحيفة أن "حماس" كانت تطالب بالسماح للسنوار بزيارة بيروت وضمان العودة إلى قطاع غزة، زاعمة أن هدف الزيارة كان "التنسيق للهجوم الذي عرف باسم طوفان الأقصى".
وأشارت الصحيفة إلى أن الزيارة لم تتم، حيث حل نائب السنوار في ذلك الوقت، خليل الحية، محلّه في السفر إلى بيروت. إلا أن الصحيفة زعمت أن "حسن نصر الله لم يلتقِ الحية، الذي كان يحمل رسالة عن عملية عسكرية واسعة كانت حماس تخطط لإطلاقها في فترة الأعياد اليهودية، بل التقى الحية بمسؤول ملف فلسطين في الحرس الثوري الإيراني، سعيد أيزدي". وبحسب "يديعوت أحرونوت"، ما فاجأ إسرائيل أن "أيزدي لم يبلغ لا نصر الله ولا إيران بما أبلغه الحية به. وفي صباح السابع من تشرين الأول كانت مواقع حزب الله مكشوفة وغير جاهزة للحرب". (روسيا اليوم)