شاهد.. أكثر 12 لاعبا تسجيلا للأهداف من الركلات الحرة في كرة القدم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يتميز عديد من نجوم كرة القدم بمهارة تسجيل الأهداف من الركلات الحرة المباشرة، حتى أصبح البعض يعدها مثل ضربات الجزاء بالنسبة إليهم.
ويعد التسجيل من ركلة حرة مباشرة أحد أصعب المهارات في كرة القدم، لأنها تتطلب الجمع بين القوة والدقة، وتصويب الكرة بعيدا عن الحائط الدفاعي وزاوية حارس المرمى.
ورغم هذه الصعوبة، فإن قلة من اللاعبين يتمتعون بموهبة التسديد الدقيق والذكاء الذي يمكنهم من تنويع التسديدات بين الركلات القوية والموجهة (المركونة) لزاوية محددة من فوق الحائط البشري يصعب على الحارس الوصول إليها.
وعندما نتحدث عن أبرز الهدافين من الركلات الحرة المباشرة يتبادر إلى الأذهان ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو وديفيد بيكهام، لكن على الرغم من موهبتهم، فإنهم ليسوا ضمن المراكز الثلاثة الأولى في قائمة أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف من الركلات الحرة تاريخ كرة القدم.
ويهيمن البرازيليون على التسجيل من الركلات الحرة، لدرجة أنهم يحتلون نصف القائمة التي تضم 12 نجما اعتزلوا جميعا، باستثناء النجمين ميسي ورونالدو فقط، ومنهم من رحل عن عالمنا.
والغريب أن القائمة تضم حارسا برازيليا نجح في تسجيل 59 هدفا من الركلات الحرة، متفوقا على كثير من نجوم الكرة البارزين في العالم.
وفي ما يلي قائمة هؤلاء النجوم مرتبة حسب عدد الأهداف التي سجلوها من الركلات الحرة:
البرازيلي جونينيو برنامبوكانو 77 هدفا البرازيلي بيليه 70 هدفا الأرجنتيني فيكتور ليجروتاجيلي 66 هدفا البرازيلي رونالدينيو 66 هدفا الإنجليزي ديفيد بيكهام 65 هدفا الأرجنتيني ليونيل ميسي 65 هدفا الأرجنتيني دييغو مارادونا 62 هدفا البرازيلي زيكو 62 هدفا البرتغالي كريستيانو رونالدو 61 هدفا الهولندي رونالد كومان 60 هدفا البرازيلي مارسيلينيو كاريوكا 59 هدفا حارس المرمى البرازيلي روجيريو سيني 59 هدفا
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات هدفا البرازیلی کرة القدم
إقرأ أيضاً:
50 لاعباً في تحدي أبطال الإنقاذ لشرطة دبي
دبي: «الخليج»
شهد اللواء راشد الفلاسي، مدير الإدارة العامة للنقل والإنقاذ في شرطة دبي، انطلاق منافسات «تحدي أبطال الإنقاذ» في نسخته الثانية، أمس الأربعاء، والذي تنظمه الإدارة العامة للنقل والإنقاذ، بحضور عدد من مديري الإدارات العامة والفرعية، وبمشاركة 50 لاعباً ضمن 5 فرق تتنافس في 4 تحديات إنقاذ.
وأكد اللواء الفلاسي، أن التحدي الذي أطلقته شرطة دبي في العام الماضي بين طلبة المدارس ممن تتجاوز أعمارهم 13 عاماً، يهدف لتعزيز القدرات البدنية والرياضية بين الطلبة عبر منافسات ترفيهية وتوعوية، واكتشاف المهارات الشابة وتعزيز وعيها الأمني بشأن عمليات الإنقاذ، منوهاً بأن هذا النوع من التحديات والمنافسات يعزز تواصل الشرطة مع أفراد المجتمع وترسيخ الروح الإيجابية، الأمر الذي يدعم التوجهات الاستراتيجية لشرطة دبي في تعزيز الأمن والأمان وإسعاد المجتمع.
وأضاف أن تحديات البطولة تقدم سيناريوهات تُحاكي إلى حد ما عمليات الإنقاذ التدريبية في شرطة دبي، وكيفية التعامل مع حالات الطوارئ والأزمات، وترسيخ قيم التعاون والعمل الجماعي لدى الطلبة، وتنمية قدرتهم على اتخاذ القرارات السريعة والصحيحة في المواقف الصعبة، إلى جانب المساهمة في بناء جيل مستعد لمواجهة التحديات، وتعزيز روح المبادرة والمسؤولية الاجتماعية بين النشء.
وأكد العقيد خالد الحمادي، مدير إدارة البحث والإنقاذ، أن التحدي من شأنه تزويد الطلبة بالأدوات والمعرفة اللازمة للتعامل مع مختلف المواقف الطارئة، الأمر الذي يساهم في تعزيز ثقافة السلامة والإنقاذ في المجتمع المدرسي، وتحفيز الطلبة على التفكير النقدي والعمل تحت الضغط، وهو ما يعزز من جاهزيتهم في أي موقف يمكن لهم أن يواجهوه في المستقبل.